أعلنت رابطة مرضى ضمور العضلات عن وفاة الطفل أيوب ناجي احميد أحد مرضى الضمور عن عمر يناهز 16 عاماً من مدينة يفرن

وقالت الرابطة إن أيوب توفي بعد أن دخل للمصحة أمس الاثنين وهو يعاني من ضيق في التنفس.

وأشارت الرابطة إلى أن لدى أيوب 2 من أشقائه يعانون من نفس المرض، وهم في انتظار توفير أدوية الدوشين وباقى رفاقهم وتوفير الرعاية الصحية الشاملة لهم

وفي الـ15 من الشهر الجاري أعلنت الرابطة دخول 3 حالات إلى العناية، بسبب المماطلة وتأخير أخذ الحقنة الجينية و انقطاع دواء ريسدبلام “Risdiplam” بعد أن كانوا في حالة جيدة، بحسب الرابطة.

وفي الـ13 من الشهر الجاري أعلنت الرابطة وفاة الطفلة “زهرة بلال” من مدينة تاجوراء، والتي تبلغ سنة و6 أشهر، بسبب تأخر الحقن الجيني وانقطاع الدواء، والتي كانت تنتظر في قائمة الحالات المرشحة لأخذ الجين لمدة 10 أشهر

وفي الـ 9 من الشهر الجاري نعت الرابطة أحمد شليبك الملقب بـ”زعتر” بعد مروره بوعكة صحية.

وفي يوليو الماضي أعلنت الرابطة وفاة 3 من مرضى ضمور العضلات خلال أسبوع واحد، وهم “بيان، ومنصور، وناجي”، مبدية استياءها من عدم توفير الأدوية والتحاليل الجينية وفتح وحدة رعاية صحية لمرضى الضمور

وفي الـ23 من يوليو ، أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، تعليماته بتوفير المعامل الجينية الخاصة بمرضى ضمور العضلات وعائلاتهم، والبدء بإجراءات توريدها مع ضرورة الاستمرار في إجراء التحاليل الجينية للمرضى وعائلاتهم.

وشدد الدبيبة على استكمال علاج الحالات البالغ عمرها أقل من سنتين عاجلا، وتوفير الأدوية التخصصية والعامة، المتعلقة بهذا المرض من خلال الشركات المُصنعة.

ووجه الدبيبة بضرورة تنفيذ برنامج العلاج الطبيعي بالداخل، من خلال الاتفاقية التي أبرمها جهاز تطوير الخدمات العلاجية مع إحدى الشركات المتخصصة، وإعطاء الأهمية لهذا البرنامج.

وفي يونيو الماضي، طالب عدد من مرضى ضمور العضلات حكومة الوحدة بوضع بحل جذري للعراقيل الصحية التي يتعرضون لها في عموم البلاد، لا سيما المتعلقة بحصولهم على الأدوية.

المصدر: رابطة مرضى ضمور العضلات في ليبيا + قناة ليبيا الأحرار

مرضى ضمور العضلات Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف مرضى ضمور العضلات

إقرأ أيضاً:

الرابطة الطبية الأوروبية: الشباب تحت سن الـ15 عاما الأكثر إصابة بجدري القرود

قال الدكتور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق الأوسط، إن مرض جدري القرود ينقسم إلى متحورين، المتحور الأول يطلق عليه «كلايد 2» وأول ظهوره كان في عام 2022 وخلال فترة انتشاره أُصيب عدد كبير من سكاني قارة إفريقيا،  المتحور الثاني وهو المنتشر خلال الفترة الحالية.

بشرى سارة.. منظمة الصحة العالمية تعلن أول لقاح معتمد ضد جدري القرود الصحة: لم نرصد أي إصابة بفيروس جدري القرود ارتفاع عدد الوفيات 

وأضاف «عودة» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الفرق بين المتحورين يكمن في أنه عام 2022 كان ينتشر بين الرجال، بينما ينتشر المتحور الجديد بسرعة بين الأطفال والنساء، ويسبب أعراض كثيرة ومختلفة، موضحًا أن أكثر الإصابات من بين الشباب تحت سن 15 عام وتبلغ 70%، إلى جانب ارتفاع عدد الوفيات إلى أن بلغت 80 % بين الشباب، متابعًا أن الفرق بين جدري القرود ووباء كورونا أن جدري القرود ينتقل بالاحتكاك المباشر بين الأفراد.

 انتشار الفيروس

وأوضح أنه على المواطنين معرفة كيفية انتشار الفيروس وكيفية الوقاية منه، إلى جانب أن وجود متحورين يشير إلى عدم وجود أي وباء أو متحور جديد.

جدير بالذكر أن منظمة الصحة العالمية، أعلنت أمس الجمعة، عن أول لقاح معتمد ضد جدري القردة، وذلك بعد أن تسلل الرعب للعالم بأسره خشية أن يعيش مجددا تجربة جائحة فيروس "كورونا".

وذكرت المنظمة في بيان أنه يمكن إعطاء لقاح "MVA-BN" المخصص ضد جدري القردة للأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 18 عاماً، عن طريق حقنة من جرعتين بفاصل 4 أسابيع.

وأضافت أن هذه خطوة مهمة في مكافحة المرض، سواء في سياق تفشي المرض حاليا في أفريقيا أو في المستقبل.

وأكدت الصحة العالمية أنها بحاجة زيادة عاجلة في الإنتاج والمشتريات والتبرعات والتوزيع لضمان الوصول العادل إلى اللقاحات حيث تشتد الحاجة إليها.

وفي الشهر الماضي، أعلنت منظمة الصحة العالمية، جدري القردة "حالة طوارئ صحية" على مستوى العالم، وهو أعلى مستوى تحذير يمكن أن تطلقه المنظمة.

وشهد هذا العام بالفعل أكثر من 14000 حالة إصابة بالفيروس مع 524 حالة وفاة، وهي زيادة كبيرة في الحالات المبلغ عنها مقارنة بعام 2023.

وكانت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا قد أعلنت، في أغسطسالماضي، أن تفشي جدري القردة يشكل حالة طوارئ صحية عامة، بعد حدوث أكثر من 500 حالة وفاة، ودعت إلى مساعدات دولية لوقف انتشار الفيروس.

يشار إلى أن فيروس جدري القردة يمكنه الانتقال عبر المخالطة، وقد يؤدي المرض إلى الوفاة في حالات نادرة، والأعراض الشائعة للمرض هي الطفح الجلدي أو الآفات المخاطية التي يمكن أن تستمر من أسبوعين إلى 4 أسابيع وتكون مصحوبة بالحمى والصداع وآلام العضلات وآلام الظهر والوهن وتورم الغدد الليمفاوية.

وانتشرت حالات جدري القردة في العديد من البلدان الأفريقية، ولا سيما جمهورية الكونغو الديمقراطية وبوروندي وكينيا ورواندا وأوغندا.

مقالات مشابهة

  • مركز سبها الطبي: وفاة شاب تعرض لصعقة كهربائية خلال الأمطار
  • في أقل من 3 أشهر.. وفاة حالة تاسعة من مرضى ضمور العضلات، والرابطة تنتظر وعود الحكومة
  • «صحة القليوبية»: تسكين 139 حالة من قوائم الانتظار في الرعايات المركزة خلال 7 أيام
  • ارتفاع عدد ضحايا حادث قطاري الزقازيق إلى 4 أشخاص
  • وفاة ثاني شخص من وكلاء شركات الأدوية نتيجة للضغوطات الحوثية للاستحواذ على تجارة الأدوية
  • وفاة طفلين وبتر لمصاب.. آخر تحديث لضحايا حادث قطار الشرقية (فيديو)
  • وفاة طفلين وبتر لمصاب.. آخر تحديث لضحايا حادث قطار الشرقية
  • صنعاء - وفاة مهندس في الشركة الدوائية بذبحة صدرية في ثاني حالة خلال شهرين
  • الرابطة الطبية الأوروبية: الشباب تحت سن الـ15 عاما الأكثر إصابة بجدري القرود
  • «نوبة قلبية أنهت حياة الوحش».. تفاصيل وفاة أضخم لاعب كمال أجسام في العالم