فوائد الألوفيرا للشعر والبشرة.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
يُعتبر الصبار من النباتات الرائعة التي تحتوي على فوائد كثيرة للبشرة والشعر؛ حيث يُستخلص من أوراقه جِل الألوفيرا الغني بالخصائص المرطِّبة ومضادات الالتهاب ومضادات الأكسدة.
سفينة فلبينية تصطدم عمدًا بأخرى صينية في بحر الصين الجنوبي أوكرانيا: وحدات الدفاع الجوي تتصدى لهجوم روسي
فوائد الألوفيرا
يعد أحد المكونات النشطة في جِل الألوفيرا، هو حمض الساليسيليك الفعّال للتخلُّص من حَب الشباب، كما يساعد في تقليل التهاب البثور المؤلمة، والحد من انسداد المسام.
تساهم الأحماض الدهنية الموجودة في جِل الألوفيرا، في محاربة التجاعيد؛ لذا يمكنكِ وضع طبقة رقيقة من جِل الألوفيرا الممزوج بالعسل على بشرتكِ لمدة 10 إلى 20 دقيقة، 3 مرات أسبوعياً؛ لسحب كل السوائل الزائدة التي تجعل البثور تبدو حمراء ومنتفخة.
يحتوي جِل الألوفيرا على فيتامينات ومعادن تقوّي الشعر وتساعد على تعزيز نموه.
كما يقضي على القشرة التي تُضر بالشعر، بسبب خصائصه المضادة للجراثيم، ويساعد على تنظيف فروة الرأس بعمق، ومنع تكوُّن الدهون الزائدة.
يعمل جِل الألوفيرا على معالجة التشققات الجلدية في اليدين والقدمين؛ نظراً إلى غناه بالمرطبات الطبيعية، ويمكنكِ تطبيق الألوفيرا يوميًا على أماكن التشققات لمنح البشرة نعومة فائقة.
إذا كان الجلد الحساس حول العين عُرضة للالتهاب والاحمرار؛ فيمكن إزالة مكياج العيون بعد مزجه بزيت جوز الهند اللطيف على البشرة.
تعزيز إنتاج الكولاجين، وتعزيز مرونة البشرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فوائد الألوفيرا الصبار ج ل الألوفيرا الأكسدة ج ل الألوفیرا
إقرأ أيضاً:
أعراض الحصبة لدى الأطفال.. تعرف عليها
قال المركز الاتحادي للتوعية الصحية بألمانيا إن الحصبة هي مرض فيروسي مُعد للغاية، ينتشر عبر الرذاذ، الذي يصل إلى الهواء عند التحدث أو السعال أو العطس.
وأوضح المركز الألماني أن أعراض الإصابة بالحصبة تتمثل في الحمى والسعال والطفح الجلدي والتهاب ملتحمة العين، مشيرا إلى أنه ليس هناك علاج للحصبة، وإنما يتم علاج الأعراض المصحابة لها، على سبيل المثال بواسطة الأدوية الخافضة للحرارة والأدوية المعالجة للسعال.
ومن جانبها، توصي لجنة التطعيم الدائمة بألمانيا بإعطاء الأطفال الصغار تطعيمين ضد مرض الحصبة، الأول عند عمر 11 شهرا، والثاني عند عمر 15 شهرا.
مضاعفات خطيرة لدى البالغينومن المفترض أن التطعيم ضد الحصبة يوفر حماية مدى الحياة. وفي حالة عدم التأكد من تلقي التطعيم في الصغر، فإنه يتعين على البالغين تلقي التطعيم لتجنب المضاعفات الخطيرة، التي قد تترتب على الإصابة بالحصبة والمتمثلة في التهاب الأذن الوسطى والتهابات الرئة والتهاب الدماغ.
وقد تتسبب الإصابة بالحصبة أثناء الحمل في حدوث إجهاض أو ولادة مبتسرة أو ولادة الطفل ميتا. لذا يتعين على النساء الراغبات في الإنجاب التحقق من حالة التطعيم ضد الحصبة وتلقي التطعيم إذا لزم الأمر قبل حدوث الحمل لمدة لا تقل عن شهر، لأنه لا يجوز تلقي التطعيم أثناء الحمل، وذلك بسبب استخدام لقاح حي.
يذكر أنه مع تفشي الأوبئة بين الحين والآخر، يؤكد الخبراء أهمية التوعية عن الحصبة، خاصة في ظل إمكانية الوقاية من المرض ومضاعفاته عبر التطعيم. كما أن تعزيز حملات التطعيم وتشجيع الأفراد على مراجعة سجل تطعيماتهم يُعدان من أهم الخطوات للحد من انتشار هذا المرض الذي لا يزال يشكل تهديدًا للصحة العامة.
ويعود ظهور حالات الحصبة في السنوات الأخيرة إلى عدة عوامل، منها تراجع معدلات التطعيم في بعض المجتمعات، وانتشار المعلومات المضللة حول سلامة اللقاحات، وزيادة حركة السفر الدولية التي تسهم في انتشار الفيروس بسرعة.