رابط التنسيق الإلكتروني 2024.. «اعرف الكلية المرشح لها»
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أتاحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي رابط التنسيق الإلكتروني 2024 للطلاب الناجحين في امتحانات الدور الأول من الثانوية العامة، والذين سجلوا في تنسيق المرحلة الأولى 2024، للاطلاع على نتيجة الترشح للكليات المختلفة سواء كليات الشعبة العلمية علوم ورياضة أو كليات الشعبة الأدبية، موضحة أنه يمكن للطلاب الدخول إلى الموقع للاطلاع على النتيجة من خلال كتابة الاسم ورقم الجلوس.
ويمكن للطلاب الدخول إلى رابط التنسيق الإلكتروني 2024 للاطلاع على نتيجة الترشح لمختلف الكليات، وفقا للقواعد والضوابط المعمول بها في هذا الشان «رابط».
وفي السياق ذاته، تستعرض «الوطن» قواعد تقليل الاغتراب لطلاب الثانوية العامة 2024:
قواعد تقليل الاغترابالغرض الأساسي من تحويل الطالب بعد ترشيحه عن طريق مكتب التنسيق هو تقليل اغتراب الطالب بحيث يلتحق بكلية في المنطقة (1) وليس الغرض من التحويل تغيير رأى الطالب وإعادة ترشيحه في موقع آخر، وتنقسم عملية التحويل إلى نوعين:
أولا: تحويل إلى كلية غير مناظرة1- يسمح للطالب الذي رشح في عملية التنسيق في كلية ما خارج أو داخل منطقته الجغرافية (1) بالتقدم للتحويل إلى كلية غير مناظرة في منطقته الجغرافية (1) فقط بشرط ضرورة توافر ما يلي:
2- حصول الطالب على الحد الأدنى لمجموع الدرجات الذي قبلته الكلية المطلوب التحويل إليها (انتظام / انتساب).
3- شرط استيفاء باقي قواعد القبول بالكلية مثل النجاح في اختبارات القدرات إن وجدت، ومثال لذلك طالب قبل بكلية الهندسة جامعة أسيوط وهو من محافظة الغربية يمكنه التقدم للتحويل إلى كلية غير كلية الهندسة العلوم (رياضة - الآداب - التجارة .... إلخ) في جامعة طنطا، حيث تقع جامعة طنطا في النطاق الجغرافي (1) وبشرط أن يكون مجموعه مستوفى للحد الأدنى للكلية المراد التحويل إليها.
ثانيا: تحويل إلى كلية مناظرة- يسمح للطالب الذي رُشح في عملية التنسيق في كلية ما خارج منطقته الجغرافية (1) بالتقدم للتحويل إلى كلية مناظرة في منطقته الجغرافية (1) فقط.
- وبغض النظر عن الحد الأدنى لمجموع الدرجات الذي قبلته الكلية المطلوب التحويل إليها، ومثال لذلك طالب قبل بكلية الهندسة جامعة أسيوط وهو من محافظة الغربية يمكنه التقدم للتحويل إلى كلية الهندسة جامعة طنطا، حيث تقع جامعة طنطا في النطاق الجغرافي (1) وذلك طبقا لترتيب الطالب بين الطلاب الراغبين في التحويل في حالة وجود أكثر من كلية مناظرة في النطاق الجغرافي (1) يسمح للطالب الذي رشح لكلية ما خارج النطاق الجغرافي (1) بالتحويل للكلية المناظرة ذات الحد الأدنى للقبول 392 و391 و390 و388 و387 درجة فيسمح فقط بالتحويل المناظر للكلية الأقل في الحد الأدنى (387 درجة)، وذلك طبقا لترتيب الأدنى الأقل في منطقته الجغرافية (أ)، ومثال لذلك في القاهرة الكبرى الخمس كليات للهندسة (القاهرة - عين شمس - حلوان - المطرية - شبرا)، والحدود الدنيا للطالب بين الطلاب الراغبين في التحويل بالنسبة للتحويل المناظر لتقليل الاغتراب في الكليات التي تطبق نظامي القبول الانتظام- الانتساب الموجه فيجري مراعاة ما يلي:
الحالة الأولى- في حالة ترشيح الطالب إلى كلية ما (انتظام) ويرغب في التحويل إلى كلية مناظرة لتقليل الاغتراب فيكون التحويل في هذه الحالة وفقا لما يلي: إذا كان الطالب حاصلا على مجموع درجات يفوق أعلى مجموع درجات قبلته الكلية التي يرغب في التحويل إليها طبقا لنظام الانتساب الموجه فيتم قيده حال الموافقة على تحويله وفقا لنظام الانتظام.
- إذا كان الطالب حاصلا على مجموع درجات يساوي أو أقل من أعلى مجموع درجات قبلته الكلية التي يرغب في التحويل إليها طبقاً لنظام الانتساب الموجه، فيجري قيده حال الموافقة على تحويله، وفقا لنظام الانتساب الموجه.
الحالة الثانية- في حالة ترشيح الطالب إلى كلية ما انتساب موجه، ويرغب في التحويل إلى كلية مناظرة لتقليل الاغتراب فيكون التحويل في هذه الحالة، وفقاً لنظام الانتساب الموجه فقط ولا يجوز قيده بناء على نظام الانتظام.
- يجري التحويل للبرامج الجديدة بكليات الجامعات المصرية عن طريق الجامعات مباشرة، وفي حدود الحد الأدنى للقطاع يكون التحويل بسبب النقل الإداري عن طريق الجامعة مباشرة وبشرط موافقة الجامعة والكلية المعنية بالتحويل إليها.
- يكون التحويل بسبب الحالات المرضية عن طريق الجامعات مباشرة تطبيقا للمادة (86) من اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رابط التنسيق الالكتروني 2024 رابط التنسيق الالكتروني التنسيق الإلكتروني تنسيق الجامعات 2024 تنسيق الكليات 2024 الجامعات الحكومية التعليم العالي رابط التنسیق الإلکترونی 2024 النطاق الجغرافی على مجموع درجات إلى کلیة مناظرة التحویل إلیها کلیة الهندسة الحد الأدنى جامعة طنطا فی التحویل عن طریق کلیة ما
إقرأ أيضاً:
«مدبولي» أحدهم.. رئيس الوزراء يشهد احتفالية اليوبيل الذهبي لخريجي كلية الهندسة جامعة القاهرة
شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الاحتفالية التي أقامتها كلية الهندسة بجامعة القاهرة، مساء اليوم، احتفالا باليوبيل الذهبي لخريجيها للدفعات بين عامي 1969 و1973.
واستقبل رئيس الوزراء لدى وصوله إلى مقر الاحتفالية- قاعة الاحتفالات الكبرى بالجامعة- الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، حيث تشارك مع مجلس أمناء الجامعة في صورة تذكارية، كما تسلم درع كلية الهندسة تكريماً له.
وشهدت الاحتفالية حضوراً واسع النطاق، شمل عدداً من كبار المسؤولين السابقين من المُكرمين اليوم ضمن خريجي الكلية للدفعات بين عامي 1969 و1973، في مقدمتهم رئيسا الوزراء الأسبقين، الدكتور أحمد نظيف، والمهندس إبراهيم محلب، وعدد من الوزراء والمحافظين السابقين، والرؤساء السابقين لجامعة القاهرة، هذا إلى جانب الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والمهندس عادل النجار، محافظ الجيزة، والمهندسة غادة لبيب، نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتطوير المؤسسي، عضو مجلس أمناء جامعة القاهرة، والدكتورة سحر عطية، أستاذ الهندسة المعمارية بكلية الهندسة، وعضو مجلس النواب، والدكتور حسام عبد الفتاح، عميد كلية الهندسة بجامعة القاهرة، وعدد من أعضاء مجلس النواب، وجانب آخر من المسؤولين، وأعضاء هيئة التدريس بكلية الهندسة، وخريجي الدفعات المُكرمة.
وخلال فعاليات الاحتفالية، ألقى الدكتور حسام عبد الفتاح، عميد كلية الهندسة بجامعة القاهرة، كلمة، أعرب فيها عن تقدير كلية الهندسة لما قدمته هذه الدفعات من إنجازات عظيمة في حب هذا الوطن، ومن أجل رفعته في مُختلف القطاعات.
وثمَّن حرص رئيس الوزراء على الحضور والمشاركة في هذه الاحتفالية، برغم جسامة المسؤوليات، مشيرًا إلى أن هذا يُعزز من قيمة ذلك الحدث الذي يتم تنظيمه بصورة مستمرة منذ 40 سنة، ولم يتوقف إلا وقت جائحة كورونا.
كما ألقى الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، كلمة، ذكر خلالها أن هذه الاحتفالية تُعد لمسة وفاء للنوابغ من خريجي كلية الهندسة، وتقديرًا لإسهاماتهم في مُختلف المجالات، مُعربًا عن سعادته بتشريف الدكتور مصطفى مدبولي هذا الحدث.
واستعرض مُشاركة جامعة القاهرة في العديد من المشروعات القومية والمبادرات الرئاسية المتنوعة، وآخرها مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان المصري"، منوهاً إلى الجهود التي تبذلها الجامعة للإسهام في العمل التنموي.
وألقى الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كلمة، أعرب فيها عن سعادته بالتواجد اليوم بين قامات قدمت الكثير لخدمة وطننا الحبيب، لافتاً إلى دور جامعة القاهرة في رفع ترتيب الجامعات المصرية في التصنيفات العالمية.
وأشار إلى التطور الكبير الذي شهدته العملية التعليمية بالجامعة، وتعدد مسارات التعليم بالجامعة، وكذا دورها في خدمة المجتمع، وبخاصة من خلال المستشفيات التعليمية وأقدمها مستشفى "قصر العيني" الذي تطور لُيصبح صرحاً تعليمياً طبياً بارزاً.
وأكد دعم الوزارة لجهود الجامعة في تعزيز جودة التعليم والابتكار، ودفع جهود الوطن نحو التقدم.
وألقى المهندس إبراهيم محلب، رئيس الوزراء الأسبق، كلمة دفعة عام 1972، والتي حرص خلالها على إبراز الدور المُهم لخريجي هذه الدفعة هندسيا خلال أدائهم الخدمة بالقوات المسلحة لتحقيق نصر أكتوبر 1973، ثم إعادة بناء مُدن القناة.
وأشار إلى مُساهمة هذه الدفعة بجهد واضح في تصميم وتنفيذ العديد من المشروعات القومية الكُبرى على أرض مصر، إلى جانب إسهام عدد من خريجي هذه الدفعة في تنفيذ مشروعات رائدة خارج مصر، وإثراء الجانب الأكاديمي في العالم، فضلاً عن الحرص من جانبهم على نقل خبراتهم بكلِ إخلاص وتفانٍ إلى الأجيال التالية لهم.
ودعا إلى إطلاق اسم "دفعة النصر" على هذه الدفعة ذات الإسهام المُميز، مُشيراً إلى أن هناك عددا من الوافدين من خريجي دفعة عام 1972، الذين تلقوا العلم في كلية الهندسة، ثم عادوا إلى أوطانهم، وساهموا في رفعتها، عبر تقلد المناصب العليا.
كما ألقى الدكتور أحمد نظيف، رئيس الوزراء الأسبق، كلمة دفعة عام 1973، والتي أكد خلالها أن كلية الهندسة، التي تم إنشاؤها في عهد محمد علي، كانت بداية النهضة الحقيقية لمصر، حيث أسهمت في تخريج علماء واستشاريين ساهموا في البناء والتعمير في مصر والعالم، وكذا قيادات مصرية أسهمت في رفعة الوطن، ومنهم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، متمنيًا له التوفيق في المهمة الصعبة المُلقاة على عاتقه.
وأشار إلى أن دفعة عام 1973 كان لها دور في عملية البناء في الوطن، حيث تخرجت مع انتصار أكتوبر المجيد.
وتطرق الدكتور أحمد نظيف إلى أهمية تخصص الهندسة التكنولوجية، والذي مكن خريجى الكلية من التحول من مُجرد مستخدمين للتكنولوجيا ليصبحوا حاليًا مُصدرين لها ومبتكرين فيها، مؤكدا أن خريجي الكلية يتمتعون بالريادة في العديد من المجالات مثل: التكنولوجيا، والميكانيكا، والاتصالات، وغيرها من المجالات الدقيقة المتطورة.