خلال قيادته تسلا مجهزة برشاش.. قديروف يدعو ماسك لزيارة روسيا
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
دعا الرئيس الشيشاني، رمضان قديروف، السبت، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك إلى زيارة روسيا بعد تصويره وهو يقود شاحنة سايبر تراك من إنتاج شركة تسلا مجهزة بمدفع رشاش.
وفي مقطع مصور نشر على قناة قديروف على تيليغرام، شوهد الرجل القوي وهو يقود شاحنة سايبر تراك المغطاة بالفولاذ المقاوم للصدأ في رحلة ترفيهية، قبل أن يقف على ظهر المدفع الرشاش المثبت في صندوق الشاحنة.
في منشور حماسي، وصف قديروف المركبة بأنها "بلا شك واحدة من أفضل السيارات في العالم. لقد وقعت في حبها حرفيا".
Where will Kadyrov send the Tesla cybertruck he received from Musk?
Chechnya's head Ramzan Kadyrov said that Elon Musk sent him a Cybertruck to the capital of the Chechen Republic Grozny, which he will later send to the special military operation zone.
"We received a Tesla… pic.twitter.com/MXXT6lRZDW
وقال أيضا إنه سيتبرع بالمركبة للقوات الروسية التي تقاتل في غزو أوكرانيا.
وأضاف: "ليس من قبيل الصدفة أن يطلقوا عليها اسم الوحش السيبراني. أنا متأكد من أن هذا الوحش سيجلب الكثير من الفوائد لقواتنا".
وقال قديروف، الذي فرضت عليه الولايات المتحدة عقوبات بعد ارتباطه بالعديد من انتهاكات حقوق الإنسان، إنه تلقى الشاحنة من ماسك.
ولم يتم الرد على الرسائل التي تم تركها لشركة تسلا لطلب التعليق على الفور.
كما استغل قديروف المقطع المصور لدعوة ماسك لزيارة الشيشان.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
سابقة تاريخية.. إسرائيل تفتح أبوابها لوفد درزي سوري لزيارة دينية
في خطوة غير مسبوقة، وافقت إسرائيل على “مبيت وفد درزي سوري مكوّن من 600 رجل دين، لزيارة مقام النبي شعيب”.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس: تمت الموافقة على دخول 600 من رجال الدين الدروز السوريين إلى إسرائيل، لزيارة مقام النبي شعيب”.
وحسب ما أفاد موقع “والا” الإخباري، “سيكون هذا هو أول مرة يُسمح فيها للزوار الدروز السوريين بالبقاء في إسرائيل طوال الليل، على أن يعودوا إلى سوريا في اليوم التالي”.
وفي مارس الماضي، وافق كاتس، “على زيارة مماثلة لـ60 من رجال الدين، الذين التقوا بالزعيم الروحي للطائفة الدرزية في إسرائيل، الشيخ موفق طريف، وزاروا الموقع المقدس بالنسبة للطائفة”.
يذكر أنه “تضم إسرائيل مجموعة صغيرة من الدروز، بينما يعيش نحو 24 ألف درزي في هضبة الجولان المحتلة، التي استولت عليها إسرائيل من سوريا في حرب عام 1967، وفي عام 1981، ضمت إسرائيل الهضبة بشكل أحادي، وهو ما لم تعترف به معظم الدول ولا الأمم المتحدة”.