وزيرا التربية والتعليم والخدمة المدنية يشكلان لجنة مشتركة للإفراجات المالية للعقود المتعثرة
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
الوطن|متابعات
اتفق وزير التربية والتعليم الدكتور موسى المقريف، ووزير الخدمة المدنية المهندس علي العابد الرضا، على تشكيل لجنة مشتركة تهدف إلى معالجة الإفراجات المالية لأصحاب العقود المتعثرة من المعلمين والعاملين في قطاع التعليم.
جاء ذلك خلال لقاء جمع الوزيرين ظهر اليوم، حيث تمت مناقشة تنظيم الملاك الوظيفي لوزارة التربية والتعليم، في ضوء قرار وزير التربية والتعليم رقم 547، الذي يتعلق بتشكيل لجنة الملاك الوظيفي بين الوزارتين وتوحيد مسميات الوظائف.
كما تناول اللقاء الذي عقد بديوان وزارة الخدمة المدنية، ملف إعادة تنسيب الموظفين المحالين تحت تصرف الخدمة لقطاع التعليم، بالإضافة إلى مناقشة معالجة عدد من القرارات الصادرة، من أبرزها القرارات أرقام 52 و307 لسنة 2018م.
وأكد وزير الخدمة المدنية المهندس علي العابد الرضا، خلال اللقاء، أن الوزارة تولي اهتماماً كبيراً بقطاع التعليم، باعتباره من القطاعات المهمة في الدولة
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: التربیة والتعلیم الخدمة المدنیة
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم الفرنسى: التعاون العلمى بين مصر وفرنسا لصالح الأجيال الشابة فى البلدين
قال فيليب بابتيست الوزير المكلف بالتعليم العالي لدى الجمهورية الفرنسية، أن الشراكات لها دور فى النماء الاقتصادي، العلوم والبحث يجب أن تثرى المناقشات حتى تزدهر الحقيقة.
أشار “بابتيست ” أن فرنسا تشارك منذ أمد بعيد فى تقدم العلوم وتشارك فى كل الثورات العلمية حتى نصل للحقيقة الحاسمة ، موضحا أن التعليم العالي يجب أن يظل كذلك حصن عالمى وهو المعنى الحقيقى للجامعات العالمية من خلال القيم التى تمثلها ولابد أن يخدم التقدم العلمى الانسانية جمعاء والعلاقات بين البلدين تذدهر فى هذا اللقاء.
وتابع فيليب بابتيست خلال فعاليات المؤتمر المصري الفرنسي في جامعة القاهرة أن التاريخ بين مصر وفرنسا ليس مستحدثا ولا جديد، مشيراً إلى زيارته للمتحف المصرى الكبير ونجد أن توطيد علاقتنا وتعزيز التعاون بين الجانبين ومنها الجامعة الفرنسية فى مصر وتوقيع المذكرة فى عام 2019 وقدمنا الدعم لاستقبال الجامعة العاملين والاساتذة والطلاب، موجها الشكر للعاملين على هذا الشأن.
وأضاف أن التعاون العلمى بين مصر وفرنسا لصالح الاجيال الشابة فى البلدين ، متابعاً يشهد على ذلك الاتفاقات التى سوف نقوم بابرامها بعد قليل، وهذه الجامعة سوف تحمل الالوان المعروفة للغة ومصر تثرى اللغة الفرنسية تحمل لواء الحب والمحبة بين البلدين، وهذا اللقاء سينمو من خلاله الابداع اذ يجب ان تكون المؤسسات التعليمية المصرية والفرنسية اطراف فاعلة على مستوى القارة وهذه طريقة للتبادل بين البلدين.