ورش فنية وحكى لذوى الهمم بالمواقع الثقافية في بورفؤاد
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
فى إطار مبادرة ثقافتنا فى إجازتنا التى تنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الأستاذ عمرو بسيونى نفذت المواقع الثقافية ببورسعيد العديد من الأنشطة الفنية والثقافية لتنمية الوعى الثقافى والفكرى لدى المجتمع.
وفى هذا السياق نظمت مكتبة السلام البحري ببورفؤاد ورشة فنية بجمعية حق أولادنا لذوي الهمم تضمنت رسم وتلوين انواع الفاكهة وتم اختيار الفاكهة التي يفضلها كل فرد منهم.
كما أعدت مكتبة بيت ثقافة بورفؤاد بجمعية حق أولادنا لذوي الهمم ورشه حكي لقصه "براعم الحياة " ويحكي ان الطفل "مي مي " تحمس كثيرا عندما جاءته جدته بحبات فاصولياء للزراعة فأحضروا إناء وبدأوا بغمرها بماء دافئ وتغطيها بالشاش، وأخبرت الجدة "مي مي" بأن يتركها بجانب النافذه لانها تحتاج الى تدفئه و في اليوم التالي تفقد مي مي الحبات فوجدها كبرت و اصبحت بشكل منتفخ و اخبرته الجده بالا يكشفها كثيرا و في اليوم التالي وجدها و قد انشقت قشرتها عنها و في تلك الليله من كثره اشتياق مي مي لرؤيه براعم الفاصولياء صار يحلم بانه في غابه مليئه بالفاصولياء و هو يلعب بداخلها فذهب في اليوم التالي سريعا و تفقدها فوجدها اخرجت براعمها فذهب سريعا لوالده و والدته و جدته و اخبرهم فاخذتها جدته و بدأت في زراعتها بالحديقه حتى اصبحت كبيره مزهره و اصبح مي مي سعيدا جدا بعدما تعلم زراعه الفاصولياء) .
جاءت المحاضرة ضمن العديد من الأنشطة والفعاليات الثقافية التى يشرف عليها إقليم القناة وسيناء الثقافي بفرع ثقافة بورسعيد بإدارة د.جيهان الملكى .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العام الحدي العامة لقصور الثقافة الحديقة الفعاليات الثقافية السلام الفني العد الفاصولياء المحاضرة الفنية الفعاليات الملك
إقرأ أيضاً:
قرقاش: زمن المليشيات كلّف العرب كثيراً وأثقل كاهل المنطقة
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة، أن زمن المليشيات بأبعاده الطائفية والإقليمية كلّف العرب كثيراً، وأثقل كاهل المنطقة، والآن المستقبل للأمن والسلام والازدهار، بمشروع عربي مستقل ومتصالح مع محيطه.
وقال د.قرقاش، في تغريدة عبر حسابه الرسمي في منصة "إكس"، اليوم الجمعة: "في ظل الحروب والأزمات التي تهدد الأمن العربي والإقليمي، لا خيار أمامنا إلا باستعادة مفهوم الدولة الوطنية واحترام استقلالها وسيادتها. زمن المليشيات بأبعاده الطائفية والإقليمية كلّف العرب كثيراً وأثقل كاهل المنطقة، المستقبل للأمن والسلام والازدهار بمشروع عربي مستقل ومتصالح مع محيطه".
في ظل الحروب والأزمات التي تهدد الأمن العربي والإقليمي، لا خيار أمامنا إلا باستعادة مفهوم الدولة الوطنية واحترام استقلالها وسيادتها. زمن المليشيات بأبعاده الطائفية والإقليمية كلف العرب كثيراً وأثقل كاهل المنطقة
المستقبل للأمن والسلام والازدهار بمشروع عربي مستقل ومتصالح مع محيطه