«تساعد في جلب جانبك العفوي».. تعرفي على آثار الموضة على حياتك
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
الموضة.. هي وسيلة لتحسين الحالة النفسية، فيمكنها تحسين نوعية حياتنا ورفع معنويتها وادخال السعادة على أنفسنا.
وتستعرض «الأسبوع» خلال السطور التالية أهمية الموضة في حياتنا وتأثيرها على البيئة.
أهمية الموضة في حياتنا1_الموضة هي تعبير عن الذات من خلال الفن.
2_الموضة تساعد في خلق الانطباع الأول.
3_تساعد الموضة في إجراء إبداعنا الذاتي.
4_الموضة تساعد على تحسين الثقة وهي تدور حول تحقيق الذات.
5_تحولت الموضة إلى جزء جوهري من وسيلة الإعلام.
6_الموضة تساعد في جلب جانبك العفوي.
7_الموضة تخلق أيضًا موهبة لدى الناس.
8_الموضة تحتفظ بالتاريخ والدين على قيد الحياة.
9_الموضة تساعد في توحيد العالم كله.
10_ الموضة تلهم مجتمعنا.
11_ الموضة هي عمل ضخم.
12_الموضة هي نوع من الاعتبار الذاتي.
13_الاتصال و الغرض.
تأثير الموضة علي المجتمعالموضة تساعد الإنسان على اكتشاف ذاته، فمن ملامح تأثير الموضة في الثقة بالنفس أنها تكون في بعض الأحيان وسيلة ليجد المرء ذاته، ويستقر على الهيئة التي يجد فيها التعبير الأمثل عن نفسه.
تأثير الموضة علي البيئةصناعة الأزياء، لها تأثير بيئي عميق، وتشمل انبعاثات الكربون، واستنزاف الموارد، وتلوث المياه.
ما هي فائدة الموضة و عرض الأزياء؟1_جذب انتباه وسائل الإعلام.
2_توليد الدعاية.
3_خلق الوعي بالعلامة التجارية.
4_ انشاء قاعدة عملاء مخلصين.
5_زيادة المبيعات.
أنواع الموضة1_الستايل البريبي.
2_الستايل الغرانج.
3_الستايل العصري.
4_الستايل الفني.
5_الستايل البانك.
أسباب انتشار الموضة1ـ أن ما يميز أكثر الموضة هو التغير والتجديد وعدم الاستقرار والثبات.
2ـ سرعة انتشارها بين جميع فئات المجتمع خاصة لدى الفئات التي تتمتع بالنفوذ الاجتماعي والاقتصادي.
3ـ ارتباطها بالمظاهر والكماليات مما يجعلها ملفتة أكثر للانتباه والإعجاب، وتتمتع بها الطبقات العليا من المجتمع.
4ـ تنتقل أفقياً بين الافراد والجماعات وتختلف درجة التأثير بها لما يتمتع به الفرد أو الجماعة من شهرة ومكانة اجتماعية واقتصادية
عالم الأزياء والموضةتأخذ الموضة والأزياء حيّزاً كبيراً في أذهان النّاس وخاصّةً المشاهير، حيث انها تدل علي الشخصية، يُهتمّ بملابس المشاهير تماماً كاهتمام النّاس بأعمالهم الفنيّة وإبداعاتهم.
تاريخ عالم الأزياء والموضةيشير عالم الأزياء والموضة إلى عالم صناعة الملابس والاكسسوارات الواسع والّذي ابتدأه تشارلز فريدريك وورث في القرن التّاسع عشر، والّذي كان أوّل مصمّم أزياءٍ يضع علامته التّجاريّة على الملابس الّتي صنعها.وكانت روز بيرتن أوّل مصممّة أزياءٍ تفتتح متجراً للملابس في فرنسا في القرن الثامن عشر والتّاسع عشر والّتي كانت تُلقّب بوزيرة الأزياء، وكانت المصمّمة الخاصّة بملكة فرنسا ماري انطوانيت، حتى حصلت الثّورة في فرنسا وانتقلت إلى لندن.
أسماء عالميّة مشهورة في الأزياء1_كوكو شانيل.
2_دونا كارن.
3_جورجيو أرماني.
4_كالفن كلاين.
5_دوناتيلا فيرساتشي.
6_رالف لورين.
7_كريستيان ديور.
8_توم فورد.
9_بيير كاردن.
10_إيف سانت لورينت.
اقرأ أيضاًيسرا تتألق «بالفورمال البنفسجي» في أسبوع الموضة بباريس
صيحات الموضة النسائية 2024.. عودة البنطال ذو الأرجل الواسعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الموضة فی تساعد فی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يهدد شركات الأزياء
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 11:01 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- لجأت شركة الأزياء الإسبانية مانغو في حملتها الإعلانية الصيفية الموجهة للشباب، إلى عارضة أزياء رقمية اصطناعية في يوليو الماضي، فماذا كان رد فعل المشاهدين؟،أشار استطلاع للرأي أجراه معهد “أبينيو” لأبحاث السوق، إلى أن نحو 72 بالمئة من بين ألف مشارك في الاستطلاع، اعتقدوا أن العارضة والملابس في الصورة حقيقية.ويقول مايكل بيرغر المدير التنفيذي “لاستديو بيوند”، وهو مجموعة تصميم تعتمد إلى حد كبير على الذكاء الاصطناعي في إنتاج الصور: “نحن نستخدم الذكاء الاصطناعي لعملائنا كل يوم، دون أن يلحظوا ذلك”.وقد لا يكون ذلك مثيرا للدهشة حيث يتيح الذكاء الاصطناعي الكثير من المزايا للشركات، فلم تعد هناك حاجة إلى السفر إلى أماكن مختلفة من العالم لالتقاط الصور المطلوبة، لأن المسألة صارت سهلة وتحتاج فقط إلى إنشاء خلفية رقمية للصورة، الأمر الذي يوفر الوقت والمال كما يساعد على حماية البيئة. وبالنسبة للعملاء سيكون من الأوفر لهم، عدم دفع أموال مقابل استخدام عارضة أزياء من البشر.ومع ذلك فإنه لا تزال هناك في الوقت الحالي حاجة، لتصوير الملابس والإكسسوارات على جسم العارضة البشرية، حيث لا يستطيع الذكاء الاصطناعي تصويرها بشكل صحيح.وهذا يؤدي بشكل متزايد إلى استخدام ما يسمى بأجسام العارضات، حيث يتم تصوير الملابس على أجسامهن ثم استبدال رؤوسهن في وقت لاحق بشكل رقمي، ولا تزال هذه العملية مكلفة ماليا، ويقول بيرغر: “بمجرد أن يتمكن الذكاء الاصطناعي من تنفيذ هذه العملية رقميا ستصبح التكلفة أقل”. وفي كثير من الدول أصبح عالم الأزياء، يميل بشكل متزايد إلى استخدام الذكاء الاصطناعي، مثل مجموعة أوتو الألمانية، التي قالت إنها تلجأ لعارضات أنشئن عن طريق الذكاء الاصطناعي، للقيام بعروض منتجات الأزياء منذ ربيع عام 2024.وفيما إذا كانت هذه التطورات ستؤدي إلى الاستغناء عن العارضات والمصورين، يقول نوربرت هانسن رئيس مجلس إدارة رابطة وكالات عروض الأزياء المرخصة، هناك أوقات قاتمة تنتظر نشاط عروض الأزياء.ويوضح هانسن أن كثيرا من المتاجر الإلكترونية تقوم بتصوير عدد لا يحصى من الملابس كل يوم، مع التركيز على المنتج وليس على العارضة، ويقول “هذه الأفكار والعناصر يمكن أن يحل محلها الذكاء الاصطناعي بالكامل على المدى الطويل”.غير أن ماركو سينيرفو، وهو رئيس إحدى أكبر وكالات عروض الأزياء في ألمانيا، لا يتفق مع هذا الرأي، ويقول إن “الذكاء الاصطناعي خال من الجاذبية والسحر”.ويضيف أن استخدام الصور الرمزية المولدة بالذكاء الاصطناعي، يعد خطوة إلى الوراء أكثر من كونه ابتكارا، ويؤكد أنه “في عالم تشوبه السطحية وسريع الخطى بشكل متزايد، يحتاج الناس إلى صور واقعية بعيدة عن الخيال”، ويرى أن عارضات الأزياء التي يتم تصميمها إليكترونيا، توحي “بصورة للجمال بعيدة تماما عن الطابع الإنساني”.