بولندا.. نفوق ما يزيد على 14 طنًا من الأسماك بالقرب من نهر أودر
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أعلن ماريك فويتشك رئيس الإدارة الإقليمية في سيليزيا ببولندا اليوم الجمعة، انتشال أكثر من 14 طنًا من الأسماك في الأيام الأخيرة من خزان دزيرزنو دوزي المائى الذي يتفرع من قناة جليفيتش المتصلة بنهر أودر.
وأشار فويتشيك إلى أن عمليات انتشال الأسماك النافقة من الخزان ستستمر في الأيام القادمة.كميات هائلة من الأسماك النافقةوعثر على كميات هائلة من الأسماك النافقة بالقرب من نهر أودر، الذي شهد تدمير طحالب سامة للأحياء المائية في صيف عام 2022.
أخبار متعلقة طقس المملكة اليوم.. استمرار ارتفاع الحرارة والأمطار الرعديةطقس السعودية اليوم.. استمرار هطول الأمطار والعظمى تسجل 46 مئويةالرئيس التنفيذي لـ «تطوير الشرقية»: "اليوم" تميزت في استثماراتها وتحولها الرقميوأظهرت الاختبارات المعملية التي أجرتها السلطات البيئية، وجود نسبة تركيز مرتفعة من الطحالب الذهبية في عينات المياه المأخوذة من الخزان المائي.
#ألمانيا .. التلوث في نهر أودر يزداد خطورة مع نفوق الأسماك https://t.co/kwV2ozBYkN#اليوم— صحيفة اليوم (@alyaum) August 27, 2022ازدهار نوع من الطحالب السامةوكانت رُكبت حواجز في وصلة بين الخزان وقناة جليفيتش لمنع الطحالب الذهبية والأسماك المصابة من دخول القناة، ومن هناك إلى نهر أودر.
وفي أواخر يوليو 2022، كان قد حدث نفوق جماعي للأسماك في نهر أودر، الذي يشكل جزءًا من الحدود بين ألمانيا وبولندا.
وخلص الخبراء في كلا البلدين إلى أن ازدهار نوع من الطحالب السامة المعروفة باسم بريمنيسيوم بارفوم ربما كان السبب في حدوث تلك الظاهرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات وارسو بولندا نهر أودر نفوق الأسماك من الأسماک نهر أودر
إقرأ أيضاً:
الإفراط في المضادات الحيوية يزيد خطر إصابة الأطفال بالحساسية والربو
كشفت دراسة حديثة أن الإفراط في تناول المضادات الحيوية يزيد مخاطر إصابة الأطفال بالحساسية والربو مع تقدمهم في العمر.
وذكر فريق بحثي من جامعات نيويورك وستاندفورد وروتجرز بالولايات المتحدة أن السبب في ذلك ربما يعود إلى تغير التركيب الميكروبي في المعدة، الناجم عن تناول كميات كبيرة من المضادات الحيوية.
وفي إطار الدراسة، التي نشرتها الدورية العلمية Journal of Infectious Deceases المتخصصة في أبحاث الأمراض المعدية، فحص الباحثون بيانات أكثر من مليون طفل مع دراسة تأثير تناولهم المضادات الحيوية على أكثر من 10 حالات مرضية مختلفة.
وحسب الدراسة، تبيّن أن تناول المضادات الحيوية في الصغر يزيد مخاطر الإصابة بالربو بنسبة 24%، ومخاطر الإصابة بحساسية الطعام بـ33% في مراحل لاحقة من العمر.
ولم تُظهر الدراسة أي تأثير للمضادات الحيوية على الإصابة بالداء البطني celiac disease أو التهابات الأمعاء أو متلازمة فرط الحركة وتشتت الانتباه أو التوحّد.
ونقل الموقع الإلكتروني "هيلث داي"، المتخصص في الأبحاث الطبية، عن أعضاء بفريق الدراسة قولهم إن "المضادات الحيوية تلعب دورا رئيسيا في علاج أنواع العدوى البكتيرية المختلفة، ولكن لا بد أن يتوخى الأطباء الحذر عند وصف هذه الأدوية للأطفال الذين تقل أعمارهم عن عامين، لأنها قد تتسبب في مضاعفات صحية على المدى الطويل".
إعلان