بعد إعلان نتائج الحد الأدنى للمرحلة الأولى لعام 2024 لشعبة علمي علوم، يبدأ الطلاب في البحث عن الكليات المتاحة في المحافظات المختلفة وفقًا للحد الأدنى المعلن، حيث تختلف الفرص المتاحة بناءً على مجموع الطالب والتوزيع الجغرافي.

وتقدم «الوطن» فيما يلي بعض الكليات المتاحة في مختلف المحافظات لطلاب شعبة علمي علوم والتي تتناسب حسب التوزيع الجغرافي للطلاب، وذلك بحسب الإعلان الرسمي من الجامعات.

 

كليات الطب للمرحلة الأولى من للتنسيق 

- كلية الطب البشري: متاحة في جامعات القاهرة، عين شمس، الإسكندرية، المنصورة، أسيوط، طنطا، الزقازيق، سوهاج، المنيا، الفيوم، بني سويف، وغيرها من الجامعات الحكومية.

  

كليات طب الأسنان في المحافظات 

- كلية طب الأسنان: متاحة في جامعات القاهرة، عين شمس، الإسكندرية، المنصورة، أسيوط، الزقازيق، الفيوم، بني سويف، سوهاج، وغيرها.

 

 كليات الصيدلة في المحافظات 

- كلية الصيدلة: متاحة في جامعات القاهرة، عين شمس، الإسكندرية، المنصورة، طنطا، الزقازيق، أسيوط، بني سويف، وغيرها.

 

 كليات العلاج الطبيعي في المحافظات 

- كلية العلاج الطبيعي: متاحة في جامعات القاهرة، بني سويف، كفر الشيخ، وجامعات أخرى.

 

 كليات العلوم في المحافظات 

- كلية العلوم: متاحة في معظم الجامعات المصرية، منها جامعات القاهرة، الإسكندرية، عين شمس، المنصورة، الزقازيق، بني سويف، أسيوط، وغيرها.

 

كليات التمريض في المحافظات 

- كلية التمريض: متاحة في جامعات القاهرة، عين شمس، الإسكندرية، المنصورة، أسيوط، سوهاج، بني سويف، الزقازيق، وغيرها.

   كليات الطب البيطري للمرحلة الأولى 

- كلية الطب البيطري: متاحة في جامعات القاهرة، الزقازيق، الإسكندرية، المنصورة، أسيوط، بني سويف، سوهاج، وغيرها.

 

 كليات العلوم الصحية التطبيقية 

- كلية العلوم الصحية التطبيقية: متاحة في جامعات بني سويف، المنوفية، وغيرها.

 

 كليات التكنولوجيا الحيوية

- كلية التكنولوجيا الحيوية: متاحة في الجامعات الخاصة مثل جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، وغيرها.

 

 كليات الزراعة في المحافظات 

- كلية الزراعة: متاحة في معظم الجامعات المصرية، منها جامعات القاهرة، الإسكندرية، المنصورة، الزقازيق، طنطا، الفيوم، أسيوط، وغيرها.

 

 كليات العلوم البيئية للمرحلة الأولى 

- كلية العلوم البيئية: متاحة في جامعة قناة السويس، جامعة الفيوم، وغيرها.

 

مؤشرات كليات علمي علوم المرحلة الأولى 

مؤشرات تنسيق كلية الطب 2024 – 2025 يبلغ نحو 374.5 درجة.

مؤشرات تنسيق كلية طب الأسنان 2024 – 2025 يبلغ نحو 373 درجة.

مؤشرات تنسيق كلية الصيدلة 2024 – 2025 يبلغ نحو 367 درجة.

مؤشرات تنسيق كلية العلاج الطبيعي 2024 – 2025 يبلغ نحو 369.5 درجة.

مؤشرات تنسيق كلية العلوم 2024 – 2025 يبلغ نحو 356.5 درجة.

مؤشرات تنسيق كلية العلوم الصحية التطبيقية 2024 – 2025 يبلغ نحو 344 درجة.

مؤشرات تنسيق كلية الطب البيطري 2024 – 2025 يبلغ نحو 352.5 درجة.

 

 

ملاحظات المرحلة الأولى من تنسيق الكليات 2024

- تختلف الكليات المتاحة بناءً على الحدود الدنيا التي أُعلن عنها في تنسيق المرحلة الأولى، وقد تكون بعض الكليات مزدحمة بالتقديمات، مما يؤدي إلى ارتفاع الحد الأدنى المطلوب.

- يجب على الطلاب متابعة التحديثات الرسمية من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتأكيد القبول في الكليات المطلوبة.

- بعض الكليات قد تتطلب اجتياز اختبارات قدرات خاصة.

- يمكن للطلاب الذين لم يحصلوا على الكلية التي يرغبون فيها التقدم في المراحل اللاحقة من التنسيق أو التفكير في المعاهد والكليات الخاصة التي تقدم تخصصات مشابهة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تنسيق الكليات تنسيق الكليات 2024 المرحلة الأولى للتنسيق الحد الأدنى للمرحلة الأولى كليات علمي علوم دليل الكليات نصائح للطلاب مؤشرات تنسیق کلیة للمرحلة الأولى فی المحافظات کلیة العلوم علمی علوم کلیة الطب یبلغ نحو بنی سویف عین شمس

إقرأ أيضاً:

بــ 200 بحث علمي.. انطلاق المرحلة الثانية من مشروع موسوعة تاريخ الإمارات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ئأكدت اللجنة العليا لموسوعة تاريخ الإمارات العربية المتحدة في اجتماعها برئاسة اللواء فارس خلف المزروعي تحقيق نسب إنجاز عالية في المرحلة الثانية من المشروع بعد الانتهاء من المرحلة الأولى في فترة قياسية.
وأشادت اللجنة العليا لموسوعة تاريخ الإمارات بالمنصة الإلكترونية الخاصة بالموسوعة، لما تمثّله من أهمية بالغة للباحثين والخبراء، ولدورها في تعزيز التفاعل بينهم، وتيسير توثيق مراحل أبحاثهم العلمية، فضلاً عن مساهمتها في أتمتة مختلف مراحل المشروع وتوثيقها بصورة رقمية متكاملة.
استهل المزروعي، رئيس اللجنة العليا لموسوعة تاريخ الإمارات العربية المتحدة، الاجتماع بكلمة أشاد فيها بجهود فريق العمل في الموسوعة، وبما تم إنجازه في المرحلتين الأولى والثانية، مؤكداً أن هذا المشروع الذي يُسلّط الضوء على المنجز الحضاري لدولة الإمارات يحمل أهمية كبيرة في ترسيخ الهوية الوطنية، إذ يسهم في إثراء معارف الأجيال الناشئة بتاريخ الإمارات وحضارتها الممتدة عبر آلاف السنين، وهو ما يعزّز في نفوسهم مشاعر الانتماء والفخر بالوطن.
وأبدى المزروعي تفاؤله بأن تكون هذه الموسوعة عملاً وطنياً نموذجياً، وإنجازاً حضارياً رائداً، يرصد امتداد تاريخ دولة الإمارات في أعماق الماضي بعيون الباحثين ومعارفهم، فيُوثّق عطاء الأجداد، ويُبرز إنجازات الآباء المؤسسين الذين قادوا مسيرة النماء والتقدّم، كما يُدوّن جهود القيادة الرشيدة التي واصلت المسيرة على ذات النهج، وحقّقت إنجازات عظيمة تعكس طموح الوطن ومكانته.
وقد دخل مشروع الموسوعة بنجاح مرحلته الثانية "مرحلة الاستكتاب"، مستقطباً ما يقارب 100 باحث، يشاركون في إعداد نحو 200 بحث علمي يُثري الذاكرة الوطنية، ويُبرز المنجز الحضاري لدولة الإمارات. وتشمل هذه المرحلة كتابة البحوث، ومراجعتها من قِبل علميين خبراء مختصين، إضافة إلى مرحلة التحكيم السري، وذلك وفق منهج علمي دقيق في الكتابة الموسوعية، وآليات معتمدة تضمن الالتزام بأعلى المعايير الأكاديمية في جودة البحث، ورصانة المراجع، ودقة التوثيق.
وقد استعرضت اللجنة العليا في اجتماعها الثاني بمقر الأرشيف والمكتبة الوطنية مستجدات المشروع، ونسب إنجاز الأبحاث في الحقب الزمنية والأجزاء المُحدِّدة للموسوعة وهي: 
الوعاء الجغرافي، التاريخ القديم، التاريخ الإسلامي، المنطقة ما بين القرن الـسادس عشر وحتى القرن التاسع عشر، والقرن الـعشرين بمرحلتيه الثلاث (قبل الاتحاد – وتحت ظل الاتحاد) بكل ما شهدته الدولة فيهما من تطورات في مجالات الاقتصاد، والتعليم، والخدمات الصحية، والقوات المسلحة، والنظام القضائي، والإعلامي، وتطوير المواصلات والاتصالات، إلى جانب التاريخ الاجتماعي، والتاريخ الثقافي والتراثي.
وعن مسار مشروع الموسوعة، قال  الدكتور عبدالله ماجد آل علي، مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية، نائب رئيس اللجنة العليا:" إن المنجز الحضاري والإرث التاريخي لدولة الإمارات العربية المتحدة، الذي ستوثّقه الموسوعة، يُعد ذا أهمية كبرى لكل الساعين للحصول على معلومات دقيقة وموثّقة عن ماضي الدولة، والأحداث التي شهدتها، والحضارات التي تعاقبت على أرضها."
وأضاف : "نطمح إلى أن نضع بين أيدي الباحثين مرجعاً تاريخياً رسمياً يروي بمصداقية وموضوعية فصول التاريخ العريق لأرض الإمارات، أرض التسامح والسلام والأمل، التي تمتد جذورها الحضارية آلاف السنين. وسيُشكّل هذا العمل إنجازاً علمياً وطنياً، يجعل من الموسوعة المرجع الأول لجميع المهتمين بتاريخ الإمارات، كما يسهم في إثراء معارف الأجيال القادمة بمسيرة الحضارات التي تعاقبت على هذه الأرض الطيبة، وصولاً إلى حاضرها الزاهر."
وقد قسّم فريق عمل مشروع الموسوعة "مرحلة الاستكتاب" إلى عدد من المراحل التفصيلية، بدأت بـ اختيار الباحثين وتكليفهم بالموضوعات، ثم جمع المادة العلمية من المصادر والمراجع المعتمدة، وتمحيصها بدقّة للتحقق من صحتها وموثوقيتها، وذلك بالاحتكام إلى المعايير المنهجية المعتمدة، التي وُضعت بين أيدي الباحثين ضمن دليل علمي أعدّته اللجنة العلمية للموسوعة. وعقب ذلك، انطلقت مرحلة كتابة البحوث، التي أُنجزت تحت إشراف نخبة من الخبراء العلميين الذين يقومون بمراجعة دقيقة لما يُقدَّم من محتوى. وفي حال استوفت البحوث شروط التدقيق والمراجعة، تُرفع إلى المستشار العلمي للموسوعة، الذي يتولى مراجعتها وتنقيحها من جديد، قبل أن تُحال إلى مرحلة التحكيم السري، وفقاً لأعلى المعايير العلمية المعمول بها. وبعد اجتياز هذه المراحل، تُعرض الأبحاث على لجنة الاعتماد العلمي لإقرارها رسمياً، تمهيداً لاعتمادها ضمن محتوى الموسوعة.
وتجدر الإشارة إلى الدور المحوري الذي تؤديه المنصة الإلكترونية الخاصة بموسوعة تاريخ الإمارات، والتي تمثل أحد أبرز الابتكارات المصاحبة للمشروع، إذ ساهمت في تعزيز التفاعل بين الباحثين، وتوثيق خطوات العمل البحثي بصورة إلكترونية دقيقة.
وقد حرص فريق العمل منذ انطلاق المشروع على أتمتة مختلف مراحله، بحيث تكون المنصة نقطة ارتكاز لجميع العمليات العلمية والإدارية المرتبطة بالموسوعة. وقد أُنشئت هذه المنصة بالتزامن مع بدء المشروع، وتمكّن الباحثون خلالها، في مرحلتها الأولى، من حصر ما يقارب 11 ألف عنوان بين مصادر ومراجع ووثائق ذات صلة، أُدرجت ضمن قاعدة البيانات الخاصة بالموسوعة.
وفي المرحلة الثانية من المشروع، تواصل المنصة أداءها بوصفها الفضاء التفاعلي الأساسي، الذي تُدار من خلاله كافة مراحل العمل العلمي، بدءاً من تكليف الباحثين، ورفع المواد، والمراجعة، وصولاً إلى التحكيم العلمي والإجازة النهائية. وقد أصبحت المنصة اليوم بيئة ذكية عالية الكفاءة، تُسهم في تسهيل الإجراءات وتسريعها، كما تتيح تراكماً معرفياً مستمراً، سيكون بعد الانتهاء من الموسوعة بمثابة قاعدة بيانات مرجعية شاملة، تحتوي على كل ما كُتب ووُثّق عن تاريخ الإمارات، متاحة للباحثين في مختلف أنحاء العالم، ومن مختلف التخصصات.
وفي سياق الاجتماع، اطلعت اللجنة العليا على نسب الإنجاز المحققة في مختلف أجزاء الموسوعة، وناقشت بعض التحديات والعقبات التي واجهت فرق العمل خلال مراحل التنفيذ، كما حددت السبل الكفيلة بتجاوزها، لضمان سير المشروع وفق الإطار الزمني المحدد، وتحقيق أهدافه بالشكل الأمثل

مقالات مشابهة

  • الطقس غدا| استقرار الأجواء بأغلب المحافظات والرياح مستمرة ببعض المناطق
  • القاهرة.. موقع "يمن المستقبل" ينظم رحلة نيلية لطلاب البكالوريوس من جامعة الأزهر
  • تضم 14 كلية.. متى تبدأ الدراسة في جامعة القاهرة الأهلية الجديدة؟
  • تنسيق 2025.. جامعة القاهرة الأهلية تدخل الخدمة للعام الجديد بـ 14 كلية
  • جولة ..مقر كلية علوم الشرطة والقانون وأكاديمية الشرطة
  • عقود سنوية قابلة للتجديد.. فرص عمل متاحة في المحافظات
  • عاجل | ترامب: بحثت مع السيسي الوضع في غزة والحلول الممكنة والاستعدادات العسكرية وغيرها
  • بــ 200 بحث علمي.. انطلاق المرحلة الثانية من مشروع موسوعة تاريخ الإمارات
  • الصحة: تنسيق بين الإسعاف والمستشفيات لتوجيه المرضى لأفضل رعاية في العيد
  • ابتكار زيت يقلل آثاراً جانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان