كليات القمة.. الاختيارات المتاحة لطلاب «علمي علوم» في المحافظات
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
بعد إعلان نتائج الحد الأدنى للمرحلة الأولى لعام 2024 لشعبة علمي علوم، يبدأ الطلاب في البحث عن الكليات المتاحة في المحافظات المختلفة وفقًا للحد الأدنى المعلن، حيث تختلف الفرص المتاحة بناءً على مجموع الطالب والتوزيع الجغرافي.
وتقدم «الوطن» فيما يلي بعض الكليات المتاحة في مختلف المحافظات لطلاب شعبة علمي علوم والتي تتناسب حسب التوزيع الجغرافي للطلاب، وذلك بحسب الإعلان الرسمي من الجامعات.
كليات الطب للمرحلة الأولى من للتنسيق
- كلية الطب البشري: متاحة في جامعات القاهرة، عين شمس، الإسكندرية، المنصورة، أسيوط، طنطا، الزقازيق، سوهاج، المنيا، الفيوم، بني سويف، وغيرها من الجامعات الحكومية.
كليات طب الأسنان في المحافظات
- كلية طب الأسنان: متاحة في جامعات القاهرة، عين شمس، الإسكندرية، المنصورة، أسيوط، الزقازيق، الفيوم، بني سويف، سوهاج، وغيرها.
كليات الصيدلة في المحافظات
- كلية الصيدلة: متاحة في جامعات القاهرة، عين شمس، الإسكندرية، المنصورة، طنطا، الزقازيق، أسيوط، بني سويف، وغيرها.
كليات العلاج الطبيعي في المحافظات
- كلية العلاج الطبيعي: متاحة في جامعات القاهرة، بني سويف، كفر الشيخ، وجامعات أخرى.
كليات العلوم في المحافظات
- كلية العلوم: متاحة في معظم الجامعات المصرية، منها جامعات القاهرة، الإسكندرية، عين شمس، المنصورة، الزقازيق، بني سويف، أسيوط، وغيرها.
كليات التمريض في المحافظات
- كلية التمريض: متاحة في جامعات القاهرة، عين شمس، الإسكندرية، المنصورة، أسيوط، سوهاج، بني سويف، الزقازيق، وغيرها.
كليات الطب البيطري للمرحلة الأولى- كلية الطب البيطري: متاحة في جامعات القاهرة، الزقازيق، الإسكندرية، المنصورة، أسيوط، بني سويف، سوهاج، وغيرها.
كليات العلوم الصحية التطبيقية
- كلية العلوم الصحية التطبيقية: متاحة في جامعات بني سويف، المنوفية، وغيرها.
كليات التكنولوجيا الحيوية
- كلية التكنولوجيا الحيوية: متاحة في الجامعات الخاصة مثل جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، وغيرها.
كليات الزراعة في المحافظات
- كلية الزراعة: متاحة في معظم الجامعات المصرية، منها جامعات القاهرة، الإسكندرية، المنصورة، الزقازيق، طنطا، الفيوم، أسيوط، وغيرها.
كليات العلوم البيئية للمرحلة الأولى
- كلية العلوم البيئية: متاحة في جامعة قناة السويس، جامعة الفيوم، وغيرها.
مؤشرات كليات علمي علوم المرحلة الأولى
مؤشرات تنسيق كلية الطب 2024 – 2025 يبلغ نحو 374.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية طب الأسنان 2024 – 2025 يبلغ نحو 373 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الصيدلة 2024 – 2025 يبلغ نحو 367 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية العلاج الطبيعي 2024 – 2025 يبلغ نحو 369.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية العلوم 2024 – 2025 يبلغ نحو 356.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية العلوم الصحية التطبيقية 2024 – 2025 يبلغ نحو 344 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الطب البيطري 2024 – 2025 يبلغ نحو 352.5 درجة.
ملاحظات المرحلة الأولى من تنسيق الكليات 2024
- تختلف الكليات المتاحة بناءً على الحدود الدنيا التي أُعلن عنها في تنسيق المرحلة الأولى، وقد تكون بعض الكليات مزدحمة بالتقديمات، مما يؤدي إلى ارتفاع الحد الأدنى المطلوب.
- يجب على الطلاب متابعة التحديثات الرسمية من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتأكيد القبول في الكليات المطلوبة.
- بعض الكليات قد تتطلب اجتياز اختبارات قدرات خاصة.
- يمكن للطلاب الذين لم يحصلوا على الكلية التي يرغبون فيها التقدم في المراحل اللاحقة من التنسيق أو التفكير في المعاهد والكليات الخاصة التي تقدم تخصصات مشابهة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الكليات تنسيق الكليات 2024 المرحلة الأولى للتنسيق الحد الأدنى للمرحلة الأولى كليات علمي علوم دليل الكليات نصائح للطلاب مؤشرات تنسیق کلیة للمرحلة الأولى فی المحافظات کلیة العلوم علمی علوم کلیة الطب یبلغ نحو بنی سویف عین شمس
إقرأ أيضاً:
معرض القاهرة الدولي للكتاب يناقش «مستقبل علوم الصيدلة»
اجتمع نخبة من خبراء الصيدلة في القاعة الرئيسية ضمن محور «قراءة المستقبل» بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، في ندوة ناقشت مستقبل هذا المجال الحيوي، بحضور دكتور عبد الناصر سنجاب، رئيس لجنة قطاع الدراسات العليا والبحوث بكلية الصيدلة - جامعة عين شمس، دكتور خالد مصيلحي، أستاذ قسم العقاقير والنباتات الطبية بكلية الصيدلة - جامعة القاهرة، ودكتور سامر الرفاعي، رئيس الجمعية العربية لتطوير الصيادلة، وأدارت الجلسة الإعلامية هدى عبد العزيز.
افتتحت هدى عبد العزيز الندوة بالإشارة إلى أن الحضارة المصرية القديمة كانت الرائدة في مجالي الطب والصيدلة، حيث كان مستوى الرعاية الطبية مقياسًا لتطور الحضارات، وسجلت البرديات القديمة مئات الوصفات العلاجية التي أثبتت جدواها عبر الزمن.
أما دكتور عبد الناصر سنجاب أوضح أن تاريخ الصيدلة في مصر يمتد منذ الحضارة السومرية والصينية، لكنه أكد أن البرديات المصرية تظل الأكثر ثراءً، حيث احتوت على أكثر من 117 وصفة طبية، ما يثبت أن المصريين لم يكونوا فقط رواد الطب، بل ساهموا أيضًا في نشر العلم وتعليم الكتابة للعالم. وأضاف أن جامعة لندن اليوم تدرس الطب القديم لمصر والصين، وهو ما يدعو لإدراج هذا التراث العلمي في المناهج المصرية، حتى يدرك الأطفال والشباب قيمة ما ورثوه.
وتطرق دكتور سنجاب إلى أبرز التحديات التي تواجه الصيادلة اليوم، موضحًا أن التوسع في الجامعات الخاصة أدى إلى زيادة كبيرة في عدد الخريجين، في حين أن سوق العمل أصبح غير قادر على استيعابهم.
وأشار إلى أن الوحدات الصحية أصبحت مكتظة بعشرات الصيادلة دون فرص حقيقية للاستفادة من خبراتهم، كما أن ضعف رواتب الصيادلة أدى إلى عزوف الكثيرين عن المجال أو الهجرة للخارج بحثًا عن فرص أفضل.
وأضاف أن الصيدلة ليست مجرد «بيع للأدوية»، بل هي علم متكامل يتيح للصيدلي أكثر من 10 وظائف مختلفة، مثل العمل في التصنيع الدوائي، التسويق، مستحضرات التجميل، أو حتى الاستشارات الدوائية. وقدم حلاً عمليًا يتمثل في تصدير الصيادلة المهرة إلى دول أوروبا وأمريكا التي تحتاج إلى كوادر متخصصة.
من جانبه، شدد دكتور خالد مصيلحي على ضرورة أن يتواءم التعليم الصيدلي مع احتياجات السوق، موضحًا أنه خلال محاضراته بالجامعة، يركز على تحفيز الطلاب على إنتاج مشاريع دوائية حقيقية، بدلًا من الدراسة النظرية فقط. وأكد أن دمج ريادة الأعمال داخل المناهج الدراسية هو الحل الأمثل لجعل الصيدلة مجالًا أكثر إنتاجية واستدامة اقتصاديًا.
وأضاف أن أحد أكبر التحديات هو غياب التعاون بين أفراد الفريق الطبي، مؤكدًا على ضرورة وجود مناهج مشتركة لطلاب الطب والصيدلة والتمريض، ليعتادوا العمل معًا منذ سنواتهم الدراسية الأولى، مما يسهم في تحسين جودة الرعاية الصحية بشكل عام.
أما دكتور سامر الرفاعي، فتحدث عن الدور الذي بدأ الذكاء الاصطناعي في لعبه داخل المجال الصيدلي، مؤكدًا أنه رغم القلق من تأثيره على فرص العمل، إلا أنه أصبح أداة لا غنى عنها، خاصة في التنبؤ بنقص الأدوية وإيجاد الحلول بشكل استباقي.
وأضاف أن مهنة الصيدلة شهدت تغيرًا جوهريًا بعد إنشاء هيئة الدواء المصرية، والتي منحت الصيادلة دورًا أكثر تأثيرًا داخل منظومة الرعاية الصحية. وأشار إلى أن الجمعية العربية لتطوير الصيادلة تعمل حاليًا على تعزيز مفهوم «الصيدلة الخضراء»، التي تهدف إلى تقليل الأثر البيئي للأدوية وتحقيق استدامة أكبر في القطاع الصحي.
واختتمت الندوة بتأكيد الخبراء على ضرورة إعادة هيكلة التعليم الصيدلي، وإتاحة فرص أكبر للصيادلة في مجالات جديدة بعيدًا عن الأدوار التقليدية، مع الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة لضمان استدامة القطاع. كما أكدوا أن مصر تمتلك من الكفاءات والكوادر العلمية ما يمكنها من استعادة ريادتها في هذا المجال، شريطة أن تتم إعادة صياغة السياسات الدوائية والتدريبية بما يتناسب مع متطلبات العصر.
اقرأ أيضاًمعرض الكتاب 2025.. الصالون الثقافي يستضيف ندوة «الإعلام التنموي ودوره في بناء الشخصية المصرية»
معرض الكتاب 2025.. ندوة نقاشية عن الميكانيكا ودور جاليليو في تطوير علم الفيزياء