جلسات الحوار الوطنى ستناقش كل ما يتعلق بالحبس الاحتياطى.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
كشفت شيرين مجدي، مراسلة قناة "إكستر نيوز"، تفاصيل انعقاد جلسة الحوار الوطني المتعلقة بالمحور الاقتصادي بحضور مقرر المحور الاقتصادي مع ممثلي مجلس أمناء الحوار الوطني، لبحث التحضيرات الخاصة بانعقاد الجلسات الخاصة بقضية الدعم، مناقشة فئات المشاركين وأبرز محاور النقاش، مشددة على أن الجلسة لا تزال مستمرة من الثانية عشر ظهر وحتى هذه اللحظة.
وأوضحت “مجدي”، خلال مداخلة عبر قناة "إكستر نيوز"، أنه بعد انتهاء هذه الجلسة المنعقدة بشأن المحور الاقتصادي في الحوار الوطني، سيتم ايضًا الاجتماع في جلسة متعلقة باجتماع مقرر المحور السياسي مع مسئولي لجنة حقوق الإنسان والحريات العامة، وذلك للانتهاء من كتابة التقارير الخاصة بالجلستين المتعلقتين بالحبس الاحتياطي.
وأشارت إلى أنه في جلسة الحوار الوطني الماضية المتهلقة بالحبس الاحتياطي تم مناقشة كل ما يتعلق بالحبس الاحتياطي سواء مدة الحبس الاحتياطي أو بدائل الحبس الاحتياطي وأيضًا كيفية التعويض عن الحبس الاحتياطي الخاطئ وكيفية تطبيق الحبس الاحتياطي في حال تعدد الجرائم وتزامنها في ذات التوقيت والإجراءات المتزامنة مع الحبس الاحتياطي مثل المنع من السفر وما إلى ذلك، مشددة على أن هاتين الجلستين كانتا بحضور عدد كبير من ممثلي الأحزاب والخبراء المتعلقين بالشئون السياسية، وحقوقيين وعدد من النواب سواء البرلمان في مجلس النواب أو الشيوخ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحوار الوطني إكستر نيوز المحور الاقتصادى الدعم مجلس الحوار الوطني بدائل الحبس الاحتياطي الحبس الاحتیاطی الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: قمة الثماني النامية فرصة للارتقاء بالتعاون الاقتصادي
أكد المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، أن قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي تنعقد في ظل تطورات خطيرة تشهدها المنطقة، ما يعزز من أهمية هذه القمة التي تستضيفها مصر، موضحا أن أن القمة تمثل فرصة حيوية لتعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول المشاركة في توقيت حساس ودقيق.
وقال في بيان صحفي إن القمة تحمل فرصا كبيرة للارتقاء بالعلاقات الاقتصادية، بما في ذلك الصناعة والزراعة، فضلا عن التعاون في مجال جذب الاستثمارات ودفع التبادل التجاري في السلع والخدمات، مشيرًا إلى أن القمة قادرة على تحقيق نتائج تخدم مصالح شعوب الدول الأعضاء.
أبعاد سياسيةوأشار رئيس حزب الاتحاد إلى أن القمة تحمل بطبيعة الحال أبعادا سياسية وأمنية، في ضوء الصراع الذي تشهده دول المنطقة، مع البعد الاقتصادي لتعزيز التعاون الصناعي بين تلك الدول، موضحا أن ذلك يتجلى في إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي عن تخصيص جلسة بقمة الثماني النامية حول الأوضاع في فلسطين ولبنان، بما يعكس عمق التزامها وتأثير تلك الأحداث على المنطقة.
تخصيص جلسة للأوضاع في فلسطين ولبنانوأشار في بيانه إلى أن القمة مهمة للدفع بالنشاط الاقتصادي في ضوء ما تمثله دول المنظمة من سوق ضخمة، إذ أن عدد سكانها يبلغ أكثر من مليار نسمة، ويصل ناتجها الإجمالي إلى نحو 5 تريليونات دولار، ما يعكس حجم وأهمية القمة وضرورة التنسيق بين الأعضاء للعمل تعزيزها بالصورة الأمثل.