خوفا من عدم إنجاز أعمالها.. امرأة فيتنامية لم تذق طعم النوم منذ 30 عاما!
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
#سواليف
أفادت Oddity Central أن #امرأة_فيتنامية أكدت أنها نامت آخرة مرة في حياتها قبل ثلاثين عاما.
وتؤكد المرأة نغوين نروك مي كيم (49 سنة) بأن قلة النوم لم يكن لها أي تأثير على حياتها وصحتها. واعترفت بأنها علمت نفسها #السهر عندما كانت صغيرة، لأنها كانت مولعة بقراءة الكتب حتى وقت متأخر من الليل. واستمرت هذه العادة حتى سن البلوغ، عندما بدأت العمل كخياطة، حيث كثيرا ما كانت تجلس حتى الفجر لإكمال الطلبات.
وتقول: “كنت أجلس كل ليلة أمام ماكينة #الخياطة الخاصة بي ولم أذهب إلى #النوم لأنني كنت أخشى عدم القدرة على إنجاز الطلبات”.
مقالات ذات صلةوتوقفت نغوين في مرحلة ما عن الشعور بحاجتها إلى النوم تماما، وتستمر هذه الحالة إلى يومنا هذا.
وقد انتشرت الأخبار التي تفيد بأن نغوين لا تعرف النوم منذ 30 عاما على نطاق واسع في شبكات التواصل الاجتماعي المحلية، ما جعل الناس تأتي لمقابلتها والتأكد من أن ما نشر عنها حقيقة وليس خدعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف امرأة فيتنامية السهر الخياطة النوم
إقرأ أيضاً:
سلوى عثمان تكشف كواليس حياتها الشخصية ومسيرتها الفنية
كشفت الفنانة سلوى عثمان عن تفاصيل حياتها الشخصية وكواليس رحلتها في عالم الفن، مؤكدة أن العمل الدرامي والمسرحي مسؤولية كبيرة تتطلب التزامًا وإتقانًا.
أول أدوارها وتحدي اللهجة الصعيديةتحدثت سلوى عثمان خلال لقائها في بودكاست "بداية"، المذاع عبر فضائية "الحياة", عن أول دور قدمته في مسيرتها الفنية، حيث كان دورًا صعيديًا واجهت فيه تحديًا كبيرًا بسبب صعوبة اللهجة.
لكنها استطاعت التغلب على هذه العقبة، وأصبحت فيما بعد متمكنة من أداء الشخصيات الصعيدية بجدارة.
الفن.. مسؤولية وشغفأكدت سلوى عثمان أن التمثيل ليس مجرد أداء أدوار، بل هو مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الفنان، حيث يجب أن ينقل الدور والمشاعر للجمهور بشكل واقعي ومؤثر.
وأضافت أن حبها للعمل الفني هو الدافع الأساسي وراء تقديمها أدوارًا متميزة وواقعية.