تموين الشرقية: ضبط 23 طن سمك ودجاج منتهي الصلاحية ببلبيس
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
شنت مديرية التموين بمحافظة الشرقية، حملة تموينية، برئاسة المهندس عبد الكريم عوض الله مدير مديرية التموين، على ثلاجات حفظ وتبريد اللحوم بمركز بلبيس.
جاء ذلك فى أطار تشديد الرقابة التموينية و تكثيف الحملات فى المرور على ثلاجات حفظ وتبريد اللحوم ومراكز تصنيع منتجات اللحوم لمعرفه مدى التزام أصحاب هذه الأنشطة التجارية بالقوانين والقرارات التموينية المنظمه لتجارتهم وحفاظا على صحة المواطن المصري.
جاء الحملة بمشاركة المهندس أحمد مرسي مدير إدارة تموين بلبيس، ونرمين سعيد، و محمد جمال، وسامى أبو خليل المفتشين بالإدارة.
أسفرت جهود الحملة، عن تحرير محضر رقم ١٤٧٧٦ لعام ٢٠٢٤ جنح مركز شرطة بلبيس ضد أحد أصحاب ثلاجات حفظ وتبريد وتجميد المواد الغذائية بناحيه انشاص مركز بلبيس / ٣٩ جمعية المستثمرين العرب بوابة ٨ لحيازته سلع غذائية «سمك بورى ودجاج مجمد» منتهية الصلاحية منذ فترات مختلفة .
تم التحفظ على الكميات الاتى بيانها: عدد 23 باليتة، وعدد 45 كرتونة، 20 كيلو جرام وزن الكرتونة الواحدة من صنف سمك بوري كامل مجمد بكميه قدرها 20700 كيلو جرام، وعدد 130 كرتونة وزن 16 كيلو جرام للكرتونة الواحدة تقريبا بكمية قدرها 2080 كيلوجرام دجاج مجمد، وجميع السلع المضبوطة منتهية الصلاحية بإجمالي كمية قدرها «٢٣ طن تقريبا» وتم التحفظ على جميع المضبوطات بنفس عنبر الثلاجة وبالحالة المضبوطة عليها بموجب إيصال استلام مضبوطات على صاحب الثلاجة وعلى سبيل الامانة وعلى ذمة المحضر المحرر ضد صاحب الثلاجة وجاري العرض على النيابة العامة بهذا الشأن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشرقية تموين سمك دجاج منتهي الصلاحية الوفد بلبيس
إقرأ أيضاً:
هاتف مجمد يحوّل حلبة تزلج إلى مزار سياحي
بفضل هاتف آيفون وردي عالق تحت الجليد، تحوّلت حلبة تزلج على الجليد في المملكة المتحدة إلى "مزار سياحي"، يتوافد إليه الكثير من عشاق هذه الرياضة للاستمتاع بالتزلج، وتصوير هذه الظاهرة الغريبة أيضاً.
أصبحت حلبة ويلن أون آيس" في بلدة "ميلتون كيس" البريطانية مادة دسمة لتتناولها أيضاً بين المعلقين عبر مواقع التواصل ووسائل الإعلام، من بينها منصة "أس دبليو أن أس"، التي تُعنى بالأخبار الغريبة، حيث أعدّت تقريراً حول قصة هذا وقوع هذا الهاتف عبر قناتها على يوتيوب.
نسيه العامل بالخطأ
من خلال التقرير، يتبيّن أن هذا الهاتف كان مملوكاً لابنة أحد العمال الذين شاركوا في بناء حلبة التزلج، حيث استعاره منها ليوم واحد فقط، ونسيه في موقع الحلبة خلال عملية غمر الحلبة بالمياه.
وبقي الهاتف في موقعه طوال الليل، رغم بحث العامل عنه في أماكن عديدة، دون أن يخطر على باله أنه سقط على أرض الحلبة.
في اليوم التالي، وخلال فحص سماكة الجليد ونعومتها، اكتشف زملاء العامل وقوع الهاتف، واكتفوا بالضحك على سوء حظ زميلهم.
تعتبر عملية سحب الهاتف من الجليد "مهمة مستحيلة"، حسب روب كوك، مدير شركة "جليد الترفيه"، التي تشرف على الحلبة.
وشرح أن سحب الهاتف سيؤدي إلى تدمير السطح الأملس لحلبة التزلج، وستكون إعادة تجميده سطح الجليد مكلفة جداً، وتستغرق وقتاً طويلاً، خاصة أن الحلبة ستبقى مجمّدة حتى مطلع العام المقبل.
وكانت ابنة العامل، التي لم يكشف عن اسمها، قد أصيبت بنوبة بكاء شديدة عند علمها بتجمّد هاتفها، الذي اشترته قبل أيام فقط من الحادثة.
وفي حديث لوالدها نقله موقع "أوديتي سنترال"، قال: "لم تكن ابنتي سعيدة في البداية، لكن حين وعدتها بهاتف بديل مؤقت - هدأت أعصابها". وأضاف: "لقد وعدت أنه إذا لم يعمل الهاتف بعد ذوبان الجليد، فسوف أحصل لها على هاتف جديد".