مي كساب تكشف عن أعمالها الفنية الجديدة
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
تحدثت مي كساب عن أعمالها الفنية الجديدة وذلك خلال لقائها مع منى عبدالغني في برنامج حد النجوم، من العلمين والمذاع عبر قناة CBC.
أعمال قادمة لـ مي كساب
كشفت مي كساب عن أعمالها القادمة أنها ستقدم مسلسل عن كرة القدم النسائية، كما ستشارك في الموسم الخامس من مسلسل اللعبة، وفيلم جديد مع كوكبة من النجوم.
أحدث أغاني مي كساب
وكشفت مي كساب عن أحدث أعمالها الغنائية، وهي أغنية قطة، من كلمات وألحان عزيز الشافعي، مشيرة إلى انتهائها من تصوير الأغنية الأسبوع الماضي.
وتقول كلمات أغنيتها الجديدة: أنا مش عارفة أنا ليه ماسكة في واحد، أنا أصلا مش لو أنا غمضت عينيا مش هيحب ٣ عليا، معذور أصله مش قادر وعنده مرض من النوع النادر، كل ما تضحك واحدة في وشه يغمى عليه ونجيبله نشادر.
اخر أعمال مي كساب
وكان اخر اعمال مي كساب هو مسلسل العتاولة، الذي عرض في رمضان 2024 بطولة أحمد السقا، طارق لطفي، زينة، مي كساب، باسم سمرة، صلاح عبدالله، فريدة سيف النصر، ميمي جمال، نهى عابدين، مصطفى أبو سريع، هدى الإتربي، مريم محمود الجندي، وأحمد كشك.
وأيضا مسلسل جعفر العمدة من بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، والعمل تأليف وإخراج محمد سامى وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر.
آخر أغاني مي كساب
وكان آخر أعمالها الغنائية اغنية تحمل اسم «بيقولوا قوية» من كلمات الشاعر الموهوب طارق علي ألحان وتوزيع الأستاذ إسلام رفعت منتج منفذ أستاذ، عاطف جمعه.
كلمات أغنية بيقولوا قوية
بيقولوا قوية وقادرة أعيش في الدنيا وأحارب
بيقولوا يا بختي واجهت ظروف قوّتني تجارب
بس الصورة الحقيقية اللي ماحدش بيشوفها
إن أنا غرقانة في بحر كبير مافيهوش ولا قارب
بيقولوا قوية وقادرة أعيش في الدنيا وأحارب
بيقولوا يا بختي واجهت ظروف قوّتني تجارب
بس الصورة الحقيقية اللي ماحدش بيشوفها
إن أنا غرقانة في بحر كبير مافيهوش ولا قارب
واللي إنتوا بتحكوا عليها خلاص الهم كسرها
وحياتها بقيت واصلة لدرجة ممكن تخسرها
وكإن الحزن في وسط الناس نشن واختارها
أيوة أنا من برة يبان وكإني قوية عنيدة
بس من جوة حقيقتي إن أنا مهزومة وحيدة
والواحدة ساعات بتخبي حاجات علشان منظرها
بيغر الشكل ساعات بس المرايات مكسورة
والناس بتشوف من برة يدوب جزء من الصورة
ده كثير الواحدة بتبقى من جوة الحزن قاتلها
والناس تسألها ترد تقول عايشة ومستورة
بيغر الشكل ساعات بس المرايات مكسورة
والناس بتشوف من برة يدوب جزء من الصورة
ده كثير الواحدة بتبقى من جوة الحزن قاتلها
والناس تسألها ترد تقول عايشة ومستورة
واللي إنتوا بتحكوا عليها خلاص الهم كسرها
وحياتها بقيت واصلة لدرجة ممكن تخسرها
وكإن الحزن في وسط الناس نشن واختارها
أيوة أنا من برة يبان وكإني قوية عنيدة
بس من جوة حقيقتي إن أنا مهزومة وحيدة
والواحدة ساعات بتخبي حاجات علشان منظرها
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مي كساب الفنانة مي كساب برنامج حد النجوم آخر أعمال مي كساب من برة من جوة
إقرأ أيضاً:
الجزائر تُصعّد من أعمالها العَدائية.. خبير : المغرب لن يَنجَرّ وراء التّهريج
زنقة 20 | الرباط
قال أستاذ العلاقات الدولية بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، سعيد الصديقي، أن البهرجة الإعلامية على بعض وسائل الإعلام الجزائرية، حول ما سمي ”يوم الريف“، الذي نظم بالجزائر العاصمة يوم 23 نونبر 2024، لم يكن سوى استعراض عبثي بلغة خشبية خاوية ومحللين يفتقرون للنزاهة والإنصاف.
و اعتبر الصديقي ، أن محاولة الجزائر استدعاء أفراد هامشيين لتقديمهم كصوت يمثل الريف المغربي هي محاولة استعراضية تفتقر إلى أي أساس واقعي.
هؤلاء الأشخاص بحسب الصديقي، ليسوا سوى حطب نار مستعرة سياسيا -حتى الآن على الأقل- ستنتهي برميهم في دائرة النسيان، أو سيظلون دمى تتقاذفهم المصالح السياسية لمن صنعهم.
الصديقي، قال الجزائر لم تجد عاقلا واحدا من أبناء الريف لينخرط في هذه المسرحية السياسية، فاستدعت هذه الثلة من المهرجين، مما يؤكد عزلة هذه الفكرة وافتقارها إلى أي صدى شعبي أو سياسي.
في المقابل، يظل أبناء الريف الحقيقيون في المغرب والمهجر، كما كان آباؤهم وأجدادهم من قبل، رغم كل المحن والآلام وسوء الفهم، شركاء في هذا الوطن، ومساهمين بفعالية في بناء حاضره ومستقبله. وقد كانوا دائماً في طليعة الصفوف للدفاع عن الوطن، سواء في مواجهة الاستعمار في الشمال أو في حماية الوحدة الترابية في الأقاليم الجنوبية بحسب الصديقي.
واعتبر الخبير المغربي ، أن قيام النظام الجزائر بتنظيم هذا النشاط العبثي، ومحاولة إنشاء كيان وهمي على غرار ”البوليساريو”، واستدعاء مسؤولين من دول أخرى للاعتراف به، يمثل عملاً عدائيا واضحا لا لبس فيه، الا أن على المغرب أن يتجنب الانجرار إلى سياسات رد الفعل، مثل دعم الحركات الانفصالية داخل الجزائر.
و يرى الصديقي ان جزائر موحدة ومستقرة وديمقراطية أفضل للمغرب وللمنطقة بأكملها.