المركز القومي للترجمة يطلق الدورة الخامسة من كشاف المترجمين.. تفاصيل
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
يحتفل المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي بمئوية الأديبة والكاتبة الكبيرة الدكتورة لطيفة الزيات، حيث يعلن المركز عن مسابقة لترجمة أحد مقالات الأديبة الراحلة وهو بعنوان (الكاتب والحرية)، من كتاب "الأدب والوطن.
وعن كيفية المشاركة وشروط التقديم في المسابقة،يقوم المتسابق بطلب نسخة من المقالة عبر البريد الإلكتروني، وتكون الترجمة من اللغة العربية إلى أي من اللغات الأخرى ويرسل المتسابق ترجمته عبر البريد الإلكتروني أعلاه بالصيغتين ملف word وpdf، بالإضافة إلى سيرة ذاتية مختصرة تتضمن بيانات التواصل، وصورة الرقم القومي.
ولا يشترط سن المتقدم للمسابقة علمًا بأن آخر موعد لتلقى مشاركات المتسابقين 31 أغسطس2023 ويمنح المركز مجموعة قيمة من إصداراته للفائزين، بالإضافة إلى شهادات تقدير.
عن الدكتورة لطيفة الزيات
الدكتورة لطيفة الزيات، من مواليد 8 أغسطس 1923أستاذ الأدب الإنجليزي بكلية البنات جامعة عين شمس، حصلت على جائزة الدولة التقديرية للأدب في العام1996 وكانت رمزًا من رموز الثقافة الوطنية والعربية وإحدى رائدات العمل النسائي في مصر ولها سجل حافل بالريادة في جميع المجالات التي خاضتها كما أن لها عددًا كبيرًا من الأعمال الأدبية نذكر منها رواية "الباب المفتوح "والتي تعتبر علامة فارقة في تاريخ الأدب المصري فهي البداية الأولى التي فتحت الطريق أمام الرواية الواقعية للكاتبات المصريات والرواية مصنفة من أفضل 100 رواية عربية.
الطبعة العربية من "اللسانيات "تتصدر الأكثر مبيعًا في شهر يوليو
تصدرت الطبعة العربية من "اللسانيات:مقدمة إلى المقدمات" من تأليف جين إتشسن ومن ترجمة عبد الكريم محمد جبل مبيعات المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي في شهر يوليو وفي المركز الثاني جاءت الطبعة العربية من "مقدمة في التصوف المسيحي" من تأليف توماس ميرتون ومن ترجمة كرم عباس وفي المركز الثالث "وسط الجزيرة العربية وشرقها من تأليف وليام جيفورد بالجريف ومن ترجمة صبري محمد حسن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المركز القومي للترجمة الدورة الخامسة من كشاف المترجمين
إقرأ أيضاً:
مهبط طائرات غامض في باب المندب يبدو جاهزًا.. هل تستخدمه واشنطن لردع الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)
كشفت صورا للأقمار الصناعية، أن مهبط طائرات يبدو جاهزًا الآن في جزيرة ميون، الواقعة في قلب الممر المائي باب المندب.
وتظهر الصور التي التقطتها يوم الجمعة شركة "بلانيت لابس بي بي سي"، ونشرتها وكالة "أسوشيتدبرس" أن المهبط قد طُليت عليه علامتا "09" و"27" شرق وغرب المهبط على التوالي.
وذكرت الوكالة في تقرير ترجمه للعربية "الموقع بوست" أن التحالف الذي تقوده السعودية لقتال الحوثيين أقر بوجود "معدات" في جزيرة ميون، المعروفة أيضًا باسم "بيريم". ومع ذلك، ربطت حركة النقل الجوي والبحري إلى ميون عملية البناء بالإمارات العربية المتحدة، التي تدعم قوة انفصالية في اليمن تُعرف باسم المجلس الانتقالي الجنوبي.
وحسب الوكالة فإن القوى العالمية الموقع الاستراتيجي للجزيرة منذ مئات السنين، لا سيما مع افتتاح قناة السويس التي تربط البحرين الأبيض المتوسط والأحمر.
ويأتي العمل في ميون في أعقاب اكتمال مهبط طائرات مماثل، يُرجح أن الإمارات العربية المتحدة بنته على جزيرة عبد الكوري، التي تطل على المحيط الهندي قرب مصب خليج عدن. وفق التقرير.
كما يُظهر تحليل لوكالة أسوشيتد برس لصور الأقمار الصناعية من يوم السبت أن الجيش الأمريكي نقل ما لا يقل عن أربع قاذفات شبح بعيدة المدى من طراز بي-2 إلى دييغو غارسيا في المحيط الهندي - وهي قاعدة بعيدة عن مرمى المتمردين تتجنب استخدام قواعد حلفائها في الشرق الأوسط. وقد شوهدت ثلاث قاذفات هناك في وقت سابق هذا الأسبوع.
"هذا يعني أن ربع جميع قاذفات بي-2 القادرة على حمل رؤوس نووية التي تمتلكها أمريكا في ترسانتها قد تم نشرها الآن في القاعدة". تقول الوكالة.
واستخدمت إدارة بايدن قاذفات بي-2 بقنابل تقليدية ضد أهداف الحوثيين العام الماضي. شنت حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" هجمات من البحر الأحمر، ويخطط الجيش الأمريكي لجلب حاملة الطائرات "يو إس إس كارل فينسون" من آسيا أيضًا.
في غضون ذلك، أعلنت فرنسا أن حاملة طائراتها الوحيدة، "شارل ديغول"، موجودة في جيبوتي، وهي دولة تقع في شرق إفريقيا على مضيق باب المندب، الذي يربط البحر الأحمر بخليج عدن. أسقط الفرنسيون طائرات حوثية مسيرة في الماضي، لكنهم ليسوا جزءًا من الحملة الأمريكية هناك.