مركز الاتصال الموحد بـ"الموارد البشرية" يستقبل أكثر 1.6 مليون مكالمة بالنصف من 2024
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أعلن مركز الاتصال الموحد التابع لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عن استقباله أكثر من 1.629.705 مكالمات، خلال النصف الأول من عام 2024م.
ويعمل مركز الاتصال الموحد 19911 على تحسين وتسهيل وصول خدمات الوزارة للمستفيدين وفق أعلى معايير الجودة، وبما يختصر الوقت والجهد ويسهّل الإجراءات وجودة الخدمات.
ويستقبل بلاغات المستفيدين ومقترحاتهم واستفساراتهم بشأن خدمات وبرامج قطاعات الوزارة وهي: "العمل، والتنمية الاجتماعية، والخدمة المدنية"، ويقدم خدماته باللغتين "العربية والإنجليزية"، من الأحد إلى الخميس من الساعة 8 صباحًا وحتى الساعة 5 مساءً.
ويُعد مركز الاتصال الموحد، خطوة تطويرية من الوزارة للنهوض برؤيتها المرتكزة على مجتمع حيوي ممكن، وبيئة عمل متميزة نحو سوق عمل جاذب.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية آخر أخبار السعودية مرکز الاتصال الموحد
إقرأ أيضاً:
مؤسس نيتفليكس يتبرع بـ50 مليون دولار لدراسة تأثير الذكاء الاصطناعي على البشرية
تبرع ريد هاستينجز، المؤسس المشارك لشركة "نيتفليكس"، بمبلغ 50 مليون دولار لكلية "بودوين" في ولاية مين الأمريكية، وهي جامعته الأم، لإنشاء مبادرة بحثية جديدة تركز على دراسة تأثير الذكاء الاصطناعي على البشرية، وتعد هذه أكبر هبة تقدمها الكلية منذ تأسيسها عام 1794.
الهدف من المبادرةتهدف المبادرة، التي تحمل اسم "الذكاء الاصطناعي والبشرية"، إلى جعل كلية بودوين مركزًا عالميًا لدراسة مخاطر وتداعيات الذكاء الاصطناعي، خاصة مع تطور تقنيات قادرة على توليد نصوص تشبه الكتابة البشرية، بل وحتى تصميم تركيبات دوائية جديدة.
كما تهدف إلى إعداد الطلاب لمواجهة التحديات التي تفرضها هذه التقنيات الناشئة.
جاءت الفكرة بعد مناقشات بين هاستينجز ورئيسة الكلية، صفا زكي، وهي عالمة في الإدراك.
وستستخدم الكلية جزءًا من التبرع لتعيين 10 أعضاء هيئة تدريس جديدين، ودعم الأساتذة الذين يدرسون الذكاء الاصطناعي أو يبحثون في آثاره.
لماذا الذكاء الاصطناعي الآن؟أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا من الحياة اليومية للملايين، حيث يُستخدم في البحث عن المعلومات، كتابة الرسائل، وحتى برمجة التطبيقات.
لكن مع توقع ظهور أنظمة أكثر تطورًا، يرى هاستينجز أن العالم بحاجة إلى فهم أعمق لكيفية تأثير هذه التقنيات على المجتمع، سواء بالإيجاب أو السلب.
رؤية هاستينجزوصف هاستينجز نفسه بأنه "متفائل تقنيًا بشدة"، لكنه يعتقد أن التقدم الأخلاقي لا يواكب التقدم التكنولوجي.
وأضاف : "التقدم التكنولوجي يسير بسرعة، لكن أنظمتنا الأخلاقية تحتاج إلى دعم".
ويهدف البرنامج إلى ضمان أن تطور الذكاء الاصطناعي يخدم البشرية ولا يضرها.