تعرف على طرق التخلص من حبوب الوجه بشكل فعال
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
طرق التخلص من حبوب الوجه.. يعتبر البشرة النقية والخالية من العيوب جزءاً أساسياً من روتين العناية الشخصية. ومن بين المشاكل الشائعة التي تؤثر على بشرة الوجه هي حبوب الشباب، التي قد تسبب عدم الراحة وتقليل الثقة بالنفس.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص طرق التخلص من حبوب الوجه، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
حبوب الوجه أو البثور هي تجمعات دهنية تنشأ في الغدد الدهنية تحت سطح الجلد، وتصيب الكثيرين منا خاصة في مرحلة المراهقة أو مع التغيرات الهرمونية. إضافة إلى
العوامل الوراثية والبيئية التي قد تزيد من احتمال ظهورها.
أصبحت هناك عدة تقنيات وإجراءات تجميلية تعمل على علاج حبوب الوجه بشكل فعّال، وذلك مع تقدم التكنولوجيا، لذا يجب ان نضع في الإعتبار أبرز التقنيات الحديثة المستخدمه في علاج حبوب الوجه تماماً.
الليزر الفركشنال
تستخدم تقنية الليزر الفركشنال أشعة الليزر لتحسين ملمس البشرة وتقليل حجم البثور والندوب المترتبة عليها.
التقشير الكيميائي
تستخدم عملية التقشير الكيميائي مواد كيميائية لإزالة الطبقة الخارجية من الجلد، مما يساعد على تحسين ملمس البشرة وتقليل انسداد المسام.
العلاج بالضوء الأزرق
يعمل العلاج بالضوء الأزرق على قتل البكتيريا التي تسبب حبوب الوجه دون إلحاق أي ضرر بالجلد السليم.
الرعاية اليومية والوقائيةيجب على الشخص رعاية وجهه بشكل روتيني وإتخاذ طرق للوقاية منه، و تشمل الرعاية اليومية استخدام منتجات مخصصة للعناية بالبشرة المعرضة لحبوب الوجه، مثل المنظفات اللطيفة والمرطبات غير الدهنية وحماية البشرة من أشعة الشمس.
توفر التقدمات الحديثة في عالم التجميل حلاً شاملاً لعلاج حبوب الوجه، مما يساعد على تحقيق بشرة نظيفة وصحية. إذا كنت تعاني من هذه المشكلة، لا تتردد في استشارة خبير التجميل للحصول على العلاج المناسب بناءً على حالتك الشخصية ونوع بشرتك.
اقرأ أيضاً«قلب أشد قسوة من الحجارة».. كشف لغز مقتل طفلة على يد والدتها بأكتوبر
بعد حفله بالعلمين.. كاظم الساهر يوجه رسالة للجمهور المصري
مصرع لص أثناء محاولته سرقة غرفة للتحكم في الكهرباء بالمحلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روتين العناية بالبشرة المرطبات نوع بشرتك طرق للوقایة
إقرأ أيضاً:
نصائح هامة للوقاية من السكتة الدماغية
#سواليف
كشفت ممرضة متخصصة في قسم العناية المركزة للأعصاب عن 5 خطوات يمكن اتخاذها للحفاظ على #صحة #الدماغ و #الوقاية من #السكتة_الدماغية، وهي من الأسباب الرئيسية للوفاة في جميع أنحاء العالم.
تحدث السكتة الدماغية عندما ينقطع تدفق الدم إلى الدماغ بسبب انسداد أو تمزق في الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى نقص الأكسجين الذي يحتاجه الدماغ للعمل بشكل سليم. وهذا النقص في الأكسجين قد يسبب تلفا دائما في خلايا الدماغ.
ورغم أن السكتة الدماغية غالبا ما تصيب كبار السن، إلا أن عوامل الخطر المرتبطة بها أصبحت شائعة أيضا بين الشباب، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول المرتفع والسكري والتدخين. ولكن من خلال تبني بعض العادات الصحية البسيطة، يمكن الوقاية من السكتة الدماغية وتحسين صحة الدماغ بشكل عام.
مقالات ذات صلةوأوضحت سيوبان ماكليرنون، المحاضرة في تمريض البالغين بجامعة لندن ساوث بانك، أنه يمكن تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بشكل كبير من خلال اتباع بعض التغييرات في نمط الحياة.
وفيما يلي أبرز النصائح للوقاية من السكتة الدماغية:
الإقلاع عن #التدخينأشارت ماكليرنون إلى أن الإقلاع عن التدخين يعدّ أحد أهم الخطوات التي يمكن اتخاذها لتحسين صحة الدماغ، حيث يؤدي التدخين إلى تسريع شيخوخة الدماغ وزيادة خطر الإصابة بالخرف.
كما يسبب التدخين تلفا في جدران الأوعية الدموية في الدماغ ويقلل من مستويات الأكسجين في الجسم بسبب أول أكسيد الكربون الموجود في التبغ، ما يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. ويسبب أيضا لزوجة الدم، ما يزيد من احتمالية تكوّن جلطات دموية قد تسد الأوعية الدموية في الدماغ وتسبب السكتة الدماغية.
ضبط ضغط الدم ومستويات #الكوليستروليعدّ ارتفاع ضغط الدم من العوامل الرئيسية التي تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. ويؤدي الضغط المرتفع إلى توتر جدران الأوعية الدموية، ما يجعلها أكثر عرضة للتلف وتراكم جزيئات الدهون. وهذا بدوره يساهم في تكوين الجلطات التي قد تسد الأوعية الدموية في الدماغ.
علاوة على ذلك، أظهرت الدراسات أن ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) والدهون الثلاثية يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بسبب تراكم الدهون في الشرايين.
خفض مستويات السكر في الدمتشير ماكليرنون إلى أهمية مراقبة مستويات السكر في الدم، حيث يعتبر ارتفاع السكر من عوامل الخطر الكبيرة التي تؤدي إلى تلف الأوعية الدموية. وقد يؤدي ارتفاع مستوى الغلوكوز في الدم إلى تكوين جلطات دموية تتراكم في الأوعية الدموية، ما يضيّق أو يسد الأوعية في الدماغ.
كما أن الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية بمقدار الضعف مقارنة بالأشخاص الأصحاء.
الحفاظ على وزن صحي واتباع نظام غذائي متوازنتساهم زيادة الوزن في زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بشكل كبير. فالوزن الزائد يزيد من احتمالية الإصابة بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب وارتفاع الكوليسترول والسكري، وهي عوامل يمكن أن تضر الأوعية الدموية في الدماغ.
وأظهرت الدراسات أن زيادة الوزن تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 22%، في حين أن السمنة تزيد هذا الخطر بنسبة 64%.
ممارسة الرياضة والحصول على قسط كاف من النوميُنصح بممارسة التمارين الرياضية بانتظام والنوم لمدة تتراوح بين 7 إلى 9 ساعات يوميا، حيث أن قلة النوم، وخاصة اضطرابات النوم مثل انقطاع النفس النومي، يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، بسبب نقص الأكسجين في الدم وتقليل تدفقه إلى الدماغ.
وأظهرت دراسة أجرتها جامعة ألاباما في برمنغهام أن الأشخاص الذين ينامون أقل من 6 ساعات في الليل معرضون للإصابة بأعراض السكتة الدماغية بمعدل 4 مرات أكثر من أولئك الذين ينامون من 7 إلى 8 ساعات. ومن الضروري أيضا أن يتم توزيع التمارين الرياضية على مدار الأسبوع، حيث توصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) بممارسة 150 دقيقة من النشاط البدني أسبوعيا.