المطبخ المغربي يتوج بلقب أفضل مطبخ في العالم (صور)
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
أعلن الشيف البريطاني غوردون رامزي رسمياً عن فوز المطبخ المغربي في مسابقة أحسن مطبخ في العالم المنظمة من قبل (بابيتي كويزين) pubity cuisine على منصة إنستغرام في عملية تصويت شارك فيها ما يزيد على 38 مليون شخص.
وحصل المطبخ المغربي على أكثر من 2.5 مليون صوت، كأحسن مطبخ في العالم متفوقاً على عدد من المطابخ العالمية على غرار المطبخ الإيطالي والمكسيكي والياباني والفرنسي والهندي.
وتم الإعلان عن الفائز، مساء الثلاثاء، بالتعاون مع الشيف رامزي، الذي أثنى بدوره على التنوع والنكهات الفريدة التي يتميز بها المطبخ المغربي.
واحتدم التنافس بين المطبخين المغربي والمكسيكي في الجولة الأخيرة قبل أن يتصدر المغرب جميع النتائج للمرة الأولى في تاريخ هذه المنافسات العالمية، إذ سبق أن احتل المرتبتين الثانية والثالثة.
وجرت المسابقة الدولية عبر منصة إلكترونية خاصة بالطبخ، وتم الإعلان عن النتائج النهائية بمشاركة نخبة من ألمع الطباخين بالعالم والخبراء في مجال الطبخ.
ويتكون المطبخ المغربي من مجموعة متنوعة من الأطباق والنكهات التي تمزج بين تقاليد الطهي العربي والأمازيغي والأندلسي.
ومن أشهر أطباقه التي تجاوزت حدود المغرب الكسكس، والطاجين، والبسطيلة، والطنجية، والرفيسة وتستقطب هذه الأطباق المميزة عشاق الطهي حول المعمورة.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: المطبخ المغربی
إقرأ أيضاً:
أفضل الأعمال التي تقدمها لشخص عزيز توفى.. دينا أبو الخير تكشف عنها
كشفت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على سؤال يقول (ايه أفضل الأعمال الصالحة التي أقدر أعملها لإنسان عزيز توفى؟
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن النبي الكريم قال في الحديث الشريف (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث، صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له).
وأضافت أن الصدقة الجارية من الأمور التي ينتفع بها الميت بعد الوفاة، وكذلك دعاء أولاده له الصالحين، وكذلك العلم النافع الذي يتركه الميت قبل موته.
وأشارت إلى أنه كذلك يستحب صلة الرحم التي كان يحرص عليها الميت قبل وفاته، وإخراج الصدقات والإنفاق في سبيل الله وهبة ثوابها للميت.
بر الوالدين بعد الوفاةوبر الوالدين لا ينقطع بعد موتهما، فهناك وسائل عدة لبرهما بالعديد من الطاعات، منها: الدعاء لهما، والصدقة عنهما، وهبة ثواب قراءة القرآن إليهما، وزيارة قبرهما، وأن نصل رحمهما وأصدقاءهما. فكل هذه الأمور تحقق الألفة حتى لو مات الوالدين كأنهما ما زالا معنا في الحياة، فبر الوالدين لا يتوقف بعد موتهما.
وقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «رِضَا الرَّبِّ في رَضَا الوَالِدَيْنِ، وسَخَطُ الرَّبِّ في سَخَطِهِمَا»، وبما قال ابن عمر رضي الله عنهما لرجلٍ عنده أُمُّه: «والله لو ألفتَ لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخُلَنَّ الجنة ما اجتنبتَ الكبائر»، وجاء في عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قَالَ: «أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ».