أبرزها معطرات الجو ومزيلات العرق.. مسببات تزيد من خطر الإصابة بالسرطان
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
يمكن للأشياء التي يستخدمها الكثير من الناس كل يوم في المنزل أن تشكل تهديدًا صحيًا من حيث تطور السرطان والسبب في ذلك هو وفرة المكونات الكيميائية في تركيبها.
يمكن العثور على المنتجات المنزلية التي تحتوي على تركيزات عالية من المواد الكيميائية المسببة للسرطان في كل شقة تقريبًا، وفقًا لموقع Chronika.infoK ,قام الخبراء بتجميع قائمة تتضمن الأكثر استخدامًا للاحتياجات المنزلية.
تضمنت هذه القائمة:
معطرات الجو
المواد الكيميائية لتنظيف الأشياء والأسطح
معجون الأسنان وغسول الفم
تجهيزات المطابخ المغلفة تفلون
الأحذية القذرة والقديمة
النفثالين
شموع زينة
مزيلات العرق، مضادات التعرق
ستارة الحمام
العبوات البلاستيكية: حاويات المواد الغذائية والزجاجات،
الأصباغ التجميلية (للشعر)، الورنيش.
ومن بين المكونات المدرجة في العناصر المدرجة، يشير العلماء إلى الفورمالديهايد، والتريكلوسان، والألمنيوم، والرصاص، والفثالات، والبيسفينول أ، ويمكن للمواد الكيميائية الضارة، وفقًا للخبراء، أن تخترق المنزل على نعال الأحذية، ولهذا السبب من المهم تنظيفها قبل وضعها على كيفية دخول الشقة. ذكر الخبراء أن
المواد الكيميائية الخطرة الموجودة في الأشياء اليومية تتبخر في الهواء أو تتلامس مع جلد الإنسان، وهي قادرة على التأثير على الحمض النووي للخلايا الطبيعية، مما يؤدي في النهاية إلى تطور عمليات الورم .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السرطان المنتجات المنزلية المواد الكيميائية معجون الأسنان غسول الفم شموع زينة مزيلات العرق
إقرأ أيضاً:
زوج يتخلى عن عائلته في مصر بعد إصابتهم بالسرطان
خاص
تخلى زوج عن زوجته وأطفاله الثلاثة بعد أن أصيبوا جميعًا بمرض السرطان في مصر، هارِبًا من مسؤولياته المادية والإنسانية تجاههم.
وأوضحت محامية الزوجة أن موكلتها تعافت من مرض السرطان في طفولتها، إلا أن المرض عاد إليها بعد زواجها وإنجابها ثلاثة أطفال، الذين أصيبوا أيضًا بمرض اللوكيميا، مما جعل الزوجة تتوقع الدعم والرعاية من زوجها، إلا أن رد فعله كان غير متوقع.
وبدلاً من الوقوف بجانبها، اتهم الزوج زوجته بأنها السبب في مرض الأطفال، ورفض تحمل أي نفقات علاجية، معلنًا عن عدم رغبته في الاستمرار مع العائلة. كما أطلق عليها الطلاق غيابيًا بعد 7 سنوات من الزواج، رغم إنجابهم لتوأم في الثالثة من العمر.
واضطرت الزوجة لمقاضاته للحصول على نفقات، حيث حكمت محكمة الأسرة لصالحها بنفقة متعة وعدة، بالإضافة إلى نفقة أطفالها بمبلغ 3000 جنيه مصري فقط.
ورغم أن هذا المبلغ لا يكفي لتغطية تكاليف علاج الأطفال، إلا أن الزوج استأنف الحكم رغبة في تخفيض المبلغ أو إلغائه.