"اتكسفت من نظرات صحاب إبني".. ميدو يقرر الابتعاد عن شرب الخمر لهذا السبب
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
أفصح أحمد حسام ميدو، نجم الزمالك السابق والمنتخب المصري الأسبق، بإنه قرر الابتعاد عن شرب الخمر، بسبب موقف حدث له في منزله من صحاب إبنه.
وكشف ميدو عبر تصريحاته في حلقة بودكاست 23 مع تامر بجاتو، عن سبب ابتعاده عن شرب الخمر، حيث صرح قائلا:" في يوم لم أكن في وعيي اشاهد التلفاز من غرفتي المخصصه، فوجئت بدخول ابني برفقة زملاءه وانا لم أكن في كامل عقلي بسبب شربي للخمر".
واستكمل حديثه:" اتكسفت من الموقف وتركتهم وذهبت إلي غرفتي ونمت وقررت في اليوم التالي أن اجتمع مع اولادي وقررت عدم شرب الخمر مرة أخري، وطلبت منهم المساعده على ذلك، وهم وافقوا".
وتابع حديثه:" انا مبطل شرب خمر من 7 أشهر، وفي بدايه ايام التعافي منها وفي يوم واقفة العيد اخذت زوجتي وذهبت إلى مكة لعمل العمرة وقررت أن لن اذهب على مركب مع أصحابي للاستمتاع بعطله العيد لإنني اعرف جيدا أنني سأشرب معهم إذا ذهبت، 'لكن اللي عايز يشرب يشرب' "
وأستكمل:" بعدما قررت الابتعاد عن الخمر، إبني حسين دائما على تواصل معي عندما اكون في مشوار بالخارج، ولكي يطمئن علي إنني لم اعود للشرب مرة أخرى، يحدثني قائلًا: " ايه يا ميدو ايه الأخبار أوعى تكون شربت".
واختتم حديثه:" زوجتي يسرا سعدتني كثيرا وكانت دائما تشجعني على الصلاة، والهدوء النفسي، التمرين، الأكل الصحي، وبحمد ربنا اني كشفت نفسي في الوقت ده".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الابتعاد عن
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. المعارضة الأوكرانية تستدعي زيلينسكي إلى البرلمان!
طالبت المعارضة الأوكرانية الرئيس فولوديمير زيلينسكي بالحضور إلى البرلمان “لشرح تفاصيل محادثات السلام وصفقة المعادن مع الولايات المتحدة”، وفقاً لتقرير نشرته “بوليتيكو”.
وأضافت الصحيفة، “أعرب العديد من أعضاء البرلمان الأوكراني، الذين يُفترض أن يصادقوا على أي اتفاق بعد توقيعه، عن شعورهم بالإقصاء من مفاوضات السلام في كييف، حيث اتهموا زيلينسكي والمسؤولين المعنيين بعدم مشاركة التفاصيل بشكل كافٍ وعدم التواصل بشكل مناسب معهم”.
وتابعت الصحيفة: “دعت كتلة التضامن الأوروبي في البرلمان الأوكراني إلى عقد جلسة برلمانية خاصة بحضور زيلينسكي لشرح خطة أوكرانيا للسلام وتفاصيل المفاوضات، وقالت الكتلة، التي يرأسها الرئيس السابق بيترو بوروشينكو، إن :على زيلينسكي إعلان تفاصيل الخطة التي تهدف إلى تحقيق السلام”.
فيما يتعلق بالضغوط الخارجية، أكدت تقارير أن “أوكرانيا تتعرض لضغوط هائلة من الولايات المتحدة وروسيا لتقديم تنازلات حول أراضيها وثرواتها المعدنية”، فيما أكد نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس، “أن على أوكرانيا الموافقة على التنازل عن أراضٍ، وإلا فإن الولايات المتحدة ستنسحب من الوساطة في المفاوضات”.
في المقابل، أعربت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني، يوليا سفيريدينكو، “عن استنكارها لمقترحات الولايات المتحدة، واعتبرت أن هذه الخطط تشكل استسلاماً لروسيا”.”، وأضافت أن “أوكرانيا مستعدة للتفاوض ولكن ليس للاستسلام”.
وفيما يتعلق بصفقة المعادن، “لم يتم توقيع اتفاق نهائي بعد بين أوكرانيا والولايات المتحدة، إذ تم الاتفاق على مذكرة شراكة ونوايا فقط، مع استمرار العمل على صياغة مسودة قانونية تلبي مصالح الطرفين”.
من جهته، لم يرد الرئيس زيلينسكي على دعوة المعارضة حتى الآن، “حيث كان مشغولاً بمحادثات دبلوماسية في لندن، ومن المقرر أن يلتقي مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في إيطاليا خلال الأيام المقبلة”.