طريقة عمل المكرونة بالبشاميل في المنزل
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
المكرونة بالبشاميل.. تبحث الأمهات عن طريقة عمل البشاميل في المنزل، فهي من أكثر الأكلات التي يفضلها الكثيرون لما لها من مذاق لذيذ، كما أنها تحتوي على جميع العناصر الغذائية اللازمة لجسم الإنسان.
طريقة عمل المكرونة بالبشاميلوتقدم بوابة «الأسبوع» للمتابعين والقراء طريقة عمل المكرونة بالبشاميل في المنزل، بخطوات سهلة ومكونات غير مكلفة، خلال التقرير:
المكونات:
-نصف كيلو لحمة مفرومة.
- نصف كيلو مكرونة قلم أو اسباجتي.
- نصف كيلو بصل مفروم.- نصف بصلة سليمة.
- 4 ملاعق دقيق.
- 5 ملاعق زبدة أو سمنة أو زيت.
- 5 أكواب حليب.
- ربع كيلو طماطم مقطعة.
- 2 ملعقة معجون طماطم.
- ملح.
- فلفل أسود.
- رشة جوزة الطيب.
- السبع بهارات.
- قرنفل.
طريقة التحضير:
- احضري طاسة كبيرة وضعي بها اللحمة حتى يتغير لونها ثم نضع بصلتين كبار من البصل المفروم.
-ثم ضعي 3 حبات طماطم، مقطعة صغيرة ونضع ملعقتين من معجون الطماطم ونضع الملح ونصف ملعقة كبيرة من الفلفل الأسود وربع ملعقة من بهارات لحمة.
- نقلب كله مع بعض وكخطوة اختيارية نضيف مكعب مرقة دجاج.
- نضع الملح في الماء الساخن، وبعدها نضع المكرونة ونقلب جيدًا.
- نضع ملعقتين كبار من الزبدة ومعلقة من السمنة ملعقتين كبار من الزيت.
- ونضع أربع ملاعق كبار من الدقيق، ونقلب جيدًا الخليط تجنب تكتل الدقيق.
- ضعي المكرونة فوق البشاميل واخلطيها جيداً، وفي قالب آخر ضعي نصف المكرونة.
- ثم يوضع عليها اللحم، ثم معجون الطماطم، ثم نضع باقي كمية المكرونة.
-ضعي على باقي البشاميل الجبن الموزاريلا أو النوع المفضل ويقلب جيداً، ثم يصب البشاميل على الوجه، ويسخن الفرن على درجة حرارة 200.
- تدخل لفرن ساخن لمدة 20 دقيقة، ثم تضع على الشواية لمدة من 10 - 20 دقيقة حتى يذوب الجبن و تأخذ اللون الذهبي.
اقرأ أيضاًأحلى من المطاعم.. طريقة عمل الكشري المصري في المنزل
طريقة عمل كيك الآيس كريم بالشيكولاتة.. المقادير وخطوات التحضير
«أطعم من المحلات».. طريقة عمل المبكبكه الليبية في البيت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البشاميل المكرونة بالبشاميل طريقة المكرونة بالبشاميل طريقة عمل طريقة عمل البشاميل طريقة عمل المكرونة بالبشاميل طريقة عمل مكرونة بالبشاميل طريقة عمل مكرونة بشاميل عمل المكرونة بالبشاميل مكرونة بالبشاميل مكرونة بشاميل طریقة عمل المکرونة کبار من
إقرأ أيضاً:
اختبار بسيط للعين يتنبأ بالهذيان بعد الجراحة لدى كبار السن
اكتشف باحثون أنه من الممكن التنبؤ بحدوث الهذيان أو الهلوسة بعد العمليات الجراحية من خلال فحص بسيط للعين يكشف عن سماكة أحد أجزاء شبكية العين، مما قد يساعد على تحديد المرضى الأكثر عرضة لهذه الحالة بعد الجراحة.
وأجرى الدراسة باحثون من مستشفى شنغهاي للصحة النفسية في الصين، ونُشرت نتائجها في مجلة الطب النفسي العام (General Psychiatry) في أبريل/نيسان الحالي، وكتب عنها موقع "يوريك أليرت".
وتتمثل أهمية الدراسة في أنها توفر طريقة غير تدخليّة للكشف المبكر عن المرضى الذين قد يعانون من الهذيان بعد الجراحة، مما قد يساعد على تحسين الرعاية وتفادي المضاعفات الطويلة الأمد.
ويصيب الهذيان المرضى المسنين بعد العمليات الجراحية وهو من المضاعفات الشائعة والخطيرة، وغالبا ما تؤدي إلى تمديد فترة الإقامة في المستشفى، وزيادة الحاجة إلى الرعاية الطويلة الأمد، وزيادة احتمال الإصابة بالتدهور المعرفي والخرف.
أجرى الباحثون هذه الدراسة على 169 مريضا يبلغون من العمر 65 عاما فما فوق خضعوا لعمليات جراحية مثل استبدال مفصل الورك أو الركبة أو جراحات الكلى والبروستاتا في مستشفى شنغهاي العاشر للشعب في الصين. وفي إطار تقييمهم قبل الجراحة، خضع المشاركون لاختبار تصوير العين باستخدام التصوير المقطعي البصري لقياس سُمك منطقة تسمى البقعة في شبكية العين، وهي المسؤولة عن الرؤية الدقيقة والمركزة.
إعلانأظهرت النتائج أن 40 مريضا (نحو 24% من المشاركين) عانوا من الهذيان بعد الجراحة، وكان لديهم سماكة كبرى في الطبقة البقعية في العين اليمنى مقارنة بالآخرين. ووجدت الدراسة أيضا أن الطبقة البقعية الأكثر سمكا قبل الجراحة في العين اليمنى ارتبطت بزيادة احتمال الإصابة بالهذيان بعد الجراحة وزيادة شدة الحالة. ومن المثير للاهتمام أن الدراسة لم تجد أي ارتباط من هذا القبيل في العين اليسرى، وهو أمر لم يتمكن الباحثون من تفسيره حتى الآن.
دور هذا الاكتشاف في الرعاية الطبيةيشير الباحثون إلى أن اختبار العين باستخدام التصوير المقطعي البصري يمكن أن يُصبح أداة فحص فعّالة للكشف عن المرضى الأكثر عرضة للإصابة بالهذيان بعد التخدير والجراحة، والذين قد يحتاجون إلى علاج وقائي قبل الجراحة.
ورغم أهمية النتائج، فإن للدراسة العديد من القيود بما في ذلك أن عدد المشاركين في الدراسة كان قليلا، وعدم أخذ بعض العوامل المؤثرة المحتملة بعين الاعتبار، وهذا يستدعي إجراء دراسات أوسع لتأكيد النتائج.