أطعمة تزيد من الشعور بالأرق وعدم القدرة على النوم بشكل طبيعي
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
يعاني العديد من الأشخاص من مشكلة صعوبة النوم والشعور بالأرق، وقد أشار بعض الخبراء إلى أن تناول بعض الأطعمة بشكل مفرط يمكن أن يزيد من فرصة الشعور بالأرق ويؤثر سلبًا على القدرة على النوم خلال الليل.
وفقًا لموقع "Mirror"، تحتوي هذه الأطعمة على مركبات معينة تؤثر على النوم.
أبرز الأطعمة التي تسبب الأرق1.
- تحتوي الشوكولاتة على مستويات عالية من الكافيين، مما يجعلها غير مناسبة للتناول ليلًا.
- الشوكولاتة الداكنة تحتوي على مضادات الأكسدة والفلافانول التي تساعد على استرخاء الجسم، ولكن الكاكاو الموجود بها يمكن أن يسبب الأرق.
- الشوكولاتة البيضاء تحتوي أيضًا على الكافيين، الذي يمكن أن يسبب حركة العين السريعة المتكررة (REM).
- بدلًا من الشوكولاتة، يُنصح بتناول الحلوى الطبيعية مثل الموز قبل النوم.
2. الجبن:
- الجبن، خاصة القديم منه، يحتوي على مستويات مرتفعة من حمض الأميني تيرامين الذي يعزز الشعور باليقظة.
- لذلك، يُفضل تجنب تناول الجبن قبل النوم.
3. الأطعمة الحارة:
- تحتوي الأطعمة التي تحتوي على كمية كبيرة من التوابل على مادة كابسيسين الكيميائية، التي تسبب ارتفاع في درجة حرارة الجسم.
- هذا الارتفاع يعطل عملية التنظيم الحراري للجسم، مما يؤدي إلى الأرق وتقطع في النوم.
4. الأيس كريم:
- يحتوي الأيس كريم على نسبة مرتفعة من السكر، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم ويسبب الأرق ونوم متقطع وغير مشبع.
- ينطبق هذا الأمر على جميع الأطعمة السكرية الأخرى مثل الكعك والبسكويت.
5. رقائق البطاطس:
- تحتوي رقائق البطاطس على نسبة مرتفعة من الملح، مما يؤدي إلى جفاف الجسم وزيادة احتباس الماء.
- يُنصح بتجنب رقائق البطاطس المالحة واستبدالها بالمكسرات الخالية من الملح لتجنب الأرق.
- تجنب تناول الأطعمة المذكورة أعلاه قبل النوم.
- اختيار وجبات خفيفة صحية مثل الفواكه الطازجة والمكسرات غير المملحة.
- شرب كميات كافية من الماء خلال اليوم لتجنب الجفاف.
باتباع هذه النصائح، يمكن تحسين جودة النوم وتقليل الشعور بالأرق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأرق النوم الشعور بالارق اطعمة تسبب الارق
إقرأ أيضاً:
إليك 21 مصدرًا طبيعيًا للكالسيوم لمواجهة هشاشة العظام
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يُعدّ الكالسيوم من بين المعادن الأساسية التي يحتاجها جسم الإنسان للقيام بالوظائف الحيوية المختلفة. ويُساعد بدوره في بناء العظام، وتنظيم تقلّصات العضلات، وتحسين الدورة الدموية.