مسؤول: مفهوم تجربة العميل يهتم ببناء علاقة له مع المؤسسات
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أوضح عضو مجلس إدارة الأكاديمية الوطنية لتجربة العميل د. عبدالعزيز العصيمي، مزايا الاهتمام بإرضاء العملاء.
وأضاف العصيمي، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن تجربة العميل هي مفهوم إداري يهتم ببناء علاقة بين المنظمة والعميل، وتشمل: إدارة تطلعات العملاء، مع الاهتمام بقياس رضاهم وتكامل المنتجات والخدمات.
وتابع عضو مجلس إدارة الأكاديمية، أن تجربة العميل تركز أيضا على ترك انطباع لدى العميل عن المنظمة يبدأ من لحظة الاحتياج مرورا بالوعي وطلب التقدم بالخدمة والحصول عليها إلى مرحلة ما بعد الخدمة، وهي ذات علاقة بالعلاقات العامة وخدمة العملاء والتحول الوطني.
فيديو | اختتام النسخة 4 من " مؤتمر تمكين تجربة العميل"..
عضو مجلس إدارة الأكاديمية الوطنية لتجربة العميل د. عبدالعزيز العصيمي: تجربة العميل هي مفهوم إداري يهتم ببناء علاقة بين المنظمة والعميل، وفي 3 كلمات "إدارة تطلعات العملاء" #عين_الخامسة | #الإخبارية pic.twitter.com/p0vI7giM1L
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العلاقات العامة أخبار السعودية تجربة العميل آخر أخبار السعودية تجربة العمیل
إقرأ أيضاً:
دغيم: المجلس الرئاسي سيملأ الفراغ السياسي لأن المؤسسات لم تقم بمهامها
زعم زياد دغيم، مستشار محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي للشئون التشريعية والانتخابات، أن الفراغ الذي خلقته المؤسسات وعدم إنجاز الاستحقاقات تدفع المجلس الرئاسي إلى ملء هذا الفراغ وإلى محاولة تحريك الجمود وخلق اختراقات في هذا الجمود السياسية”.
وقال دغيم، في تصريح هاتفي لقناة الوسط، إن “المفوضية العليا للانتخابات هي مؤسسة بكل تأكيد ذات مرجعية دستورية وقانونية، أما مجلس إدارة المفوضية فهذا نقاش آخر وبحث آخر .. الأهم هو الإنجاز وتنفيذ الاستحقاقات الدستورية”.
وأضاف أن “المفوضية على سبيل المثال منوطة بالاستفتاء على مشروع الدستور، هناك قانون صادر من مجلس النواب، وتعديل دستوري عاشر يقابله اعتراض سابق من المجلس الأعلى للدولة ثم أزيل هذا الاعتراض باتفاق الغردقة الذي كنت مشاركا في هذا الاتفاق ونتج عنه أن يجب أن يتم الاستفتاء على مشروع الدستور، هذا على سبيل المثال بغض النظر عن قناعتنا في المشروع”.
وأردف دغيم “أيضا شغور مقاعد مجلس النواب هناك نص دستوري على ملء هذا الشغور خلال 30 يوما من حدوثه، لم تلتزم المفوضية”، معقبًا “بكل تأكيد أنه عند سؤالها ستتحجج بإجراءات إدارية أن مجلس النواب لم يطلب منها ذلك إلى آخره من هذه الحجج”.
وتابع؛ “فيما يخص قوانين الانتخابات فالمفوضية تمارس العملية الانتقائية، أحيانا تتحجج بوجود اعتراض من المجلس الأعلى للدولة وأحيانا تتجاهله.”.
وأكمل؛ “لماذا تستهدف مفوضية أخرى أو لماذا يقوم المجلس الرئاسي بتعيين أو إقالة أو تشكيل مجلس إدارة المصرف المركزي، الأساس هو عدم تحمل المؤسسات التي ترى في نفسها أو تعتبر أنها معنية أنها لم تمارس هذا الاختصاص وخلقت فراغاً وهذا الفراغ بكل تأكيد لن ينتظر الآخرين هذا الفراغ سيملأ هذا الفراغ.. هذه طبيعة الحياة، وطبيعة الأمور وطبيعة السياسة وطبيعة كل شيء”.
وأشار دغيم، إلى أن “هناك فرصة للمفوضية العليا للانتخابات أن تمارس اختصاصها الذي تتمسك به ربما أو يتمسك به البعض، إذ لم تقم بذلك فسيقوم غيرها بهذا الاختصاص هناك قوانين انتخابية جيدة من مجلس النواب والدولة قطعوا شوط كبيرا عبر لجنه 6+6 وتوقفت هذه القوانين على عدة نقاط منذ سنوات.. لماذا لم يتم الفصل في هذه النقاط باستفتاء الشعب الليبي وأخذ رأيه وبالتالي يمثل ثقلاً.. إذا لم نريده ملزما قانونيا لنجعله ملزما سياسيا”.
وأوضح قائلًا: ” إذًا هناك حلول إذا توفرت الإرادة والقدرة والتفكير الإبداعي، نستطيع أن ننجز شيئاً ولكن إذا تمسكنا أو استسلمنا لان الوضع النمطي فالوضع سيستمر في هذا الجمود الذي يهدد ليبيا أكثر وأكثر”.
الوسومدغيم