عاجل.. وزير التعليم يعتمد نتيجة الدبلومات الفنية 2024 بنسبة نجاح 70.9%
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
نتيجة الدبلومات الفنية 2024.. اعتمد الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى نتيجة الدبلومات الفنية 2024 الدور الأول، وذلك بنسبة نجاح 70.9%.
وأوضح الوزير ان أوائل شهادات الدبلومات الفنية لعام 2024 بلغ 20 طالبة و 6 طلاب، مشيرًا إلى أن نتيجة شهادات الدبلومات الفنية لعام 2024 تتسم بتعدد مسميات الشهادات، حيث يوجد عدد 24 شهادة، وذلك نتيجة تعدد التخصصات «صناعي، زراعي، تجاري، فندقي» ووجود نظامين للدراسة 3 سنوات، 5 سنوات، ووجود أكثر من أسلوب للدراسة «دراسة نظامية ودراسة بنظام التعليم والتدريب المزدوج، ودراسة بنظام الاعداد المهني».
وفى نظام ٥ سنوات حضر عدد 21577 طالب (٤ شهادات) بنسبة نجاح ٨٩.٩٥ ٪، وفى التكنولوجيا التطبيقية نظام ٥ سنوات حضر عدد ٥٢ طالبا (شهادة واحدة) بنسبة نجاح ۹۸، ۰۷ ٪، وفى نظام ٣ سنوات - عام- حضر عدد ٥٦٧٢٨٧ طالبا، (٤ شهادات) بنسبة نجاح ٦٩، ٤٧ ٪، وفى نظام ٣ سنوات بالتعليم والتدريب المزدوج حضر عدد ١١٢٥٩ طالبًا (٤ شهادات) بنسبة نجاح ٨١.٤٤%، وفى نظام ٣ سنوات برامج مطورة وفق منهجية الجدارات حضر عدد ١١٣٨٨٦ طالبا (٤ شهادات) بنسبة نجاح ۸۹.۰۳٪، وبالنسبة للتكنولوجيا التطبيقية نظام ٣ سنوات حضر عدد ٣٠١٥ طالب (٤ شهادات) بنسبة نجاح ٨٤.٧٤٪، وفى نظام ٣ سنوات إعداد مهني حضر عدد ٦٠١١٠ طلاب (٣ شهادات) بنسبة نجاح ٣٧، ٨٤ ٪.
كما بلغ عدد طلاب الدمج الذين حضروا الامتحان ٤٥ طالبًا بنظام خمس سنوات بنسبة نجاح ۹۳.۳۳٪، بينما بلغ عدد طلاب الدمج الذين حضروا الامتحان ۹۷۳۸ طالبًا بنظام ثلاث سنوات بنسبة نجاح ۸۸.۰۹٪.
وأكد الوزير أن متوسط النتيجة العامة للدبلومات الفنية بلغ نسبة ۷۰.۹%، مضيفا أن عدد الأوائل من محافظة القاهرة (٧) طلاب منهم ٣ طالبات و٤ طلاب، ومن محافظة السويس عدد (١) طالبة، ومن محافظة القليوبية عدد (١) طالبة، ومن محافظة البحيرة عدد (٢) طالبة، ومحافظة المنوفية عدد (١) طالبة، ومحافظة الوادى الجديد عدد (٢) طالبة، ومن محافظة الجيزة عدد (٢) طالبة، ومن محافظة الشرقية عدد (٢) طالبة، ومن محافظة بورسعيد عدد (٢) طالبة، ومن محافظة دمياط عدد (٢) طالبة، ومن محافظة البحر الأحمر عدد (١) طالب، ومن محافظة الدقهلية عدد (١) طالبة، ومن محافظة أسيوط عدد (٢) طالب وطالبة.
وأوضح الوزير أن عدد المتقدمين بلغ ٧٩٠٦٢٥ طالبا وطالبة، وبلغ إجمالي الحاضرين (٧٨٦٩٦٩) طالبا وطالبة، وبلغ إجمالي الناجحين (٥٥٨٠١٨) طالبا وطالبة.
ووجه الوزير الشكر لجميع كوادر التعليم الفنى والطلاب وأولياء الأمور على ما بذلوه من جهد صادق طوال العام الدراسي، واستكمال العملية التعليمية والعام الدراسي مع الالتزام بالحضور للمدرسة لتلقى التدريبات العملية والدروس النظرية وفقًا للخطة الدراسية.
كما أكد الوزير أن التعليم الفنى نجح بما تم بناؤه من قدرات في تقديم شرح إضافى للمناهج والدروس من خلال تخصيص قناة مصر للتعليم الفنى لتقديم شرح لجميع برامج التعليم الفنى بمعدل ۱۲ ساعة يوميًا،
و٦ قنوات للتعليم الفنى على قناة (YouTube) لشرح المقررات والمراجعات، كما تم إنشاء وتفعيل منتديات التعليم الفنى لتوفير روابط شرح للدروس والتواصل مع الطلاب، وتفعيل قنوات التعليم الفنى بالمديريات التعليمية، وصفحات التواصل الخاصة بالمدارس الفنية.
وتابع الوزير أنه تم عقد الامتحانات العملية والمعملية والتحريرية خلال الفترة من ٢٥ مايو إلى ٢٧ يونيو ٢٠٢٤،
حيث تقدم للامتحانات ٧٩٠٦٢٥ طالب وطالبة، وتم عقد الامتحانات في ٢٥٦٢ لجنة، وللعام الثالث على التوالى شارك (۱۸۰۰) من ممثلي سوق العمل مع مقيمي وزارة التربية والتعليم فى تقييم طلاب الدبلومات الفنية دارسي البرامج الدراسية المطورة وفق منهجية الجدارات المهنية المطلوبة فى سوق العمل والبالغ عددهم (١١٤١١٧) طالب وطالبة.
كما بلغ إجمالي من سيقوم بتأدية امتحان الدور الثاني (۱۹۷۸۱۷)، وبلغ إجمالي الراسبين ٣٤٧٩٠ طالب وطالبة (منهم ۳۱۱٣٤ طالب وطالبة باق للإعادة وعدد ٣٦٥٦ طالب وطالبة غياب كلي ومحروم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى نتيجة الدبلومات الفنية وزير التربية والتعليم يعتمد نتيجة الدبلومات الفنية وزير التعليم يعتمد نتيجة الدبلومات الفنية الدبلومات الفنیة التعلیم الفنى طالب وطالبة بلغ إجمالی بنسبة نجاح ومن محافظة الوزیر أن من محافظة ٤ شهادات حضر عدد
إقرأ أيضاً:
تراجع تسليم السيارات الجديدة في إسرائيل لأدنى مستوى خلال 5 سنوات
يواصل سوق السيارات الإسرائيلي إظهار علامات الضعف الحاد، حيث كشفت بيانات وزارة الترخيص أن عدد المركبات الجديدة التي تم تسليمها في فبراير/شباط 2025 بلغ 24 ألفا و600 مركبة فقط، مما يمثل انخفاضًا بنسبة 6% مقارنة بالشهر نفسه من عام 2024، الذي شهد اشتداد الحرب.
ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة غلوبس الإسرائيلية، فإن هذه الأرقام تمثل أدنى مستوى تسليم لشهر فبراير/شباط منذ عام 2020.
ورغم هذا التراجع، فإن إجمالي تسليم السيارات الجديدة منذ بداية العام بلغ 71 ألف مركبة، مما يشكل زيادة بنسبة 1% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ويُعزى ذلك إلى قوة الطلب في يناير/كانون الثاني.
هيونداي تهيمن على السوقواحتلت هيونداي المرتبة الأولى في تسليم المركبات الجديدة من الفئات البنزين والهجينة والقابلة للشحن بالكهرباء، حيث بلغت مبيعاتها 9300 سيارة منذ بداية العام، مستفيدة من الطلب القوي على طرازي كونا وإلانترا.
وجاءت تويوتا في المركز الثاني بـ7700 مركبة، مسجلة ارتفاعًا حادًا بنسبة 38% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. أما كيا فحلت في المركز الثالث بتسليم 6500 مركبة، لكنها شهدت انخفاضًا بنسبة 13%، بسبب اضطرابات في توريد بعض الطرازات الرئيسية.
إعلانفي المرتبة الرابعة جاءت سكودا، التي حققت قفزة بنسبة 72% مع تسليم 6800 مركبة، بينما احتلت شركة شيري الصينية المركز الخامس بـ4 آلاف مركبة، مسجلة زيادة ضخمة بنسبة 140%.
وشهد قطاع السيارات الكهربائية تراجعًا بنسبة 28% خلال أول شهرين من عام 2025، حيث تم تسليم 11 ألف مركبة فقط، مما أدى إلى انخفاض حصته في السوق من 23% إلى 15%. ويعود هذا الانخفاض إلى دخول طرازات هجينة قابلة للشحن إلى السوق، والتي أصبحت منافسًا مباشرًا للسيارات الكهربائية، إضافة إلى ارتفاع حاد في رسوم تسجيل السيارات الكهربائية مع بداية العام.
السيارات الصينية تواصل هيمنتهاواستمرت السيارات الصينية -بحسب غلوبس- في تعزيز حصتها في السوق الإسرائيلي، حيث تم تسليم 18 ألف مركبة صينية الصنع خلال الشهرين الأولين من العام، بزيادة نسبتها 26% مقارنة بالفترة نفسها من 2024، ما يجعلها تمثل 25% من إجمالي المبيعات.
ونظرًا لضعف السوق وشدة المنافسة، لا سيما بين العلامات التجارية الصينية، تستمر حروب التسويق بين الشركات المصنعة، حيث يتجلى ذلك في خفض الأسعار وإطلاق طرازات جديدة بأسعار مخفضة.
حيث خفضت شركة سامليت اليوم سعر السيارة الكهربائية الصينية ليبموتور T03 بمقدار 20 ألف شيكل (5.600 دولار)، ليصل إلى 90 ألف شيكل (25.400 دولار)، مما يجعلها أرخص سيارة كهربائية في إسرائيل.
في المقابل، أطلقت شركة فريسبي (كاراسو) طراز تيجو7 كروس أوفر الجديد، والذي يعمل بمحرك هجين قابل للشحن لمنافسة طراز جايكو7 من شركة شيري. وتم تحديد سعر تيجو7 عند 180 ألف شيكل (51 ألف دولار)، أي أقل بـ9 آلاف شيكل (2.500 دولار) من سعر إطلاقها في السوق الإسرائيلي.
التباطؤ الاقتصادي والحرب يفاقمان الأزمةوتأتي هذه الأزمة في سوق السيارات في ظل التباطؤ الاقتصادي الحاد الذي تعاني منه إسرائيل، والذي تفاقم بسبب الحرب التي شنتها ضد قطاع غزة وما تبعها من توترات مع حزب الله في جنوب لبنان.
إعلانهذه التوترات أدت إلى ارتفاع العجز المالي وتراجع ثقة المستهلكين، مما أثر بشكل مباشر على الطلب على السيارات الجديدة.