«ترابط الشرقية» تنال أفضل بيئة عمل للعام 2024
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
نالت جمعية ترابط الخيرية لرعاية المرضى بالمنطقة الشرقية أفضل بيئة عمل للعام ، 2024 على مستوى المملكة.
وأكد الرئيس التنفيذي لترابط الشرقية د. فاطمة البخيت ، حرص الجمعية على خلق بيئة عمل خلاقة تدعم وتحفز الأفكار الإبداعية، وتطور وتمكّن الموظفين وتحفزهم وتشجعهم بطرق وأساليب مُبتكرة، مع الأخذ بعين الاعتبار أهمية الالتزام بثقافة العطاء والبذل، وتسخير كافة الإمكانيات لتحقيق أهداف الجمعية والالتزام التام بأنظمتها وسياستها.
وذكرت البخيت ، إن حصول جمعيتنا المباركة على أفضل بيئة عمل للعام 2024 والتي تصدر من المنظمه (Great place To WorK) العالمية والتي تعنى بثقافة مكان العمل ومن خلال وضع المعايير الخاصة بذلك، جاء بتوفيق الله أولاً ثم ما يوليه سيدي صاحب السمو الملكي أمير المنطقة الشرقية الرئيس الفخري للجمعية من رعاية وأهتمام لجهات القطاع غير الربحي بالمنطقة، ولجهود مجلس إدارة الجمعية برئاسة د. إبراهيم بن عبدالكريم العريفي، ولكافة أعضاء المجلس، ومنسوبي الجمعية من موظفين وموظفات، وللثقة الكبيرة التي تحظى بها الجمعية من الشركاء والداعمين، والذين كان لهم الأثر البالغ فيما تحققه الجمعية من نجاحات عاماً بعد عام.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية ترابط الشرقية بیئة عمل
إقرأ أيضاً:
السبت القادم.. انطلاق البرنامج التدرببي TEA للعام الثالث بمنطقة الشرقية الأزهرية
قال الدكتور السيد الجندي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية، إن منطقة الشرقية الأزهرية أنهت الاستعدادات لبدء تفعيل البرنامج التدريبي «TEA»لتنمية مهارات معلمي اللغة الإنجليزية بجميع الإدارات التعليمية للعام الثالث، وذلك في إطار الشراكة القائمة بين الأزهر الشريف والمجلس الثقافي البريطاني، وبناء على توجيهات رئاسة قطاع المعاهد الأزهرية، منوها إلى أن البرنامج التدريبي يأتي في إطار خطة قطاع المعاهد الأزهرية لرفع الكفاءة المهنية والتدريسية لمعلمي اللغة الإنجليزية بالمعاهد.
وأضاف أسامة صبح، موجه عام اللغة الإنجليزية بمنطقة الشرقية، أن المحاضرة الأولى من التدريب سوف تعقد بنظام الحضور المباشر السبت الموافق ٢٠٢٤/١١/٩م بالإدارات التعليمية كافة، ويقوم بتنفيذها مدربو الأزهر الشريف لدى المجلس الثقافي البريطاني، ومن المقرر استمرار البرنامج التدريبي لمدة ثماني جلسات بواقع جلستين شهريًّا.
وذكر صبح أن التدريب يهدف إلى تنمية الكفاءة اللغوية لمعلمي اللغة الإنجليزية، بجانب تحسين مهارات تدريس اللغة الإنجليزية، ورفع الوعي بالقضايا العالمية، مثل التغير المناخي، وتمكين المعلمين من تطبيق أفضل الممارسات التعليمية داخل القاعات الدراسية.