4 وصفات طبيعية للحفاظ على بشرة صافية في الصيف
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
ترغب الكثير من الفتيات فى الحصول على بشرة مشرقة ونقية، ولكن استخدام المنتجات الكيميائية قد يسبب آثارًا جانبية على المدى الطويل، لذا يبحثن عن وصفات طبيعية للحفاظ على بشرة صافية في الصيف.
وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، وصفات طبيعية للحفاظ على بشرة صافية في الصيف، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
المكونات
1 ملعقة صغيرة عصير ليمون
1 ملعقة صغيرة عسل
1 ملعقة صغيرة زبادي
1 ملعقة صغيرة كركم
طريقة تحضير الماسك
أضيفي جميع المكونات في وعاء.
اخلطي المكونات معا حتى تصبح عجينة سميكة.
ضعي طبقة من المعجون على وجهك بالكامل، بما في ذلك رقبتك.
ثم اتركيه لمدة 15 دقيقة، ثم اشطفيه بالماء الفاتر.
المكونات
2 ملعقة كبيرة من الطمي
1 ملعقة كبيرة جليسرين
2 ملعقة صغيرة من مسحوق الشاي الأخضر
عصير الخيار حسب الحاجة
طريقة تحضير الماسك
ضيفي الطمي ومسحوق الشاي الأخضر إلى الوعاء، وامزجهم جيدا.
ثم اخلطي الجلسرين مع عصير الخيار حتى الحصول على مزيج ناعم، واتركيه لبضع دقائق وسيكون قناع الوجه جاهزا.
وبعدها دلكي وجهك- بلطف- بهذا الماسك ثم ضعيه على رقبتك أيضا، واتركه لمدة 10-15 دقيقة.
اغسلي وجهك ورقبتك بالماء الفاتر.
3-وصفة الزبادي والنيلة الزرقاءالمكونات
ملعقة كبيرة من بودرة النيلة الزرقاء
2 ملعقة كبيرة زبادي
ملعقة كبيرة عسل نحل
طريقة التحضير للماسك
في وعاء عميق قومي بمزج جميع المكونات
اتركي الماسك في الوعاء لمدة 5 دقائق، ثم وزعيه بفرشاة على وجهك ورقبتك، ويديك.
اتركي الماسك حتى يجف، لمدة 7 دقائق.
افركي الماسك على وجهك ثم اغسليه بماء فاتر.
المكونات
2 ملعقة كبيرة بودر عرقسوس
ملعقة زيت لوز
ملعقة ماء ورد
كوب من الزبادي
عصير ليمون
طريقة تحضير الماسك
مزج جميع المكونات سويا، حتى تصبح عجينة متماسكة
ثم يوزع الماسك على الرقبة والوجه.
ويترك الماسك مادة لا تقل عن 10 دقائق، ثم يفرك جيدا بقليل من الماء
يغسل الوجه بماء فاتر.
اقرأ أيضاًوصفات طبيعية للعناية بالشعر والبشرة عند الاستلقاء أمام الشاطئ
منها الليمون والعرقسوس.. ماسكات لتفتيح البشرة وعلاج التصبغات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البشرة تفتيح البشرة تنظيف البشرة وصفات طبيعية خلطات طبيعية نصائح للحفاظ على البشرة كيفية الحفاظ على البشرة بشرة صافية تنظيف البشرة في المنزل ملعقة کبیرة ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
كوارث طبيعية وشيكة تهدد الولايات المتحدة
#سواليف
تواجه #الولايات_المتحدة تهديدات بكوارث طبيعية وشيكة، تشمل #زلازل مدمرة و #أعاصير كارثية وثورانا بركانيا هائلا، قد يتسبب في #دمار_واسع النطاق وفقدان آلاف الأرواح.
تشهد البلاد سنويا عواصف عاتية وحرائق غابات وزلازل، بلغت خسائرها في عام 2024 وحده 27 مليار دولار. لكن العلماء يحذرون منذ فترة طويلة من أن الأسوأ لم يأتِ بعد، إذ تؤكد الدراسات أن وقوع بعض الكوارث الكبرى أمر لا مفر منه.
“الزلزال الكبير” يهدد #كاليفورنيا
مقالات ذات صلةيتوقع أن يضرب الساحل الأمريكي الغربي زلزال هائل بقوة 8 درجات على مقياس ريختر، مصدره صدع سان أندرياس الممتد لمسافة 800 ميل في كاليفورنيا.
وتشير التقديرات إلى أن هذا الزلزال قد يؤدي إلى مقتل 1800 شخص، وإصابة 50 ألف آخرين، وخسائر اقتصادية تصل إلى 200 مليار دولار.
ويحذر الخبراء من أن احتمال وقوع هذا الزلزال خلال الثلاثين عاما القادمة مرتفع جدا، إذ تظهر الدراسات الجيولوجية أن مثل هذه الزلازل تحدث على طول الصدع كل 150 عاما، وكان آخرها قبل 167 عاما.
وعند وقوع “الزلزال الكبير”، ستبدأ الأرض بالاهتزاز العنيف في غضون 30 ثانية، لتصل قوة الاهتزازات إلى مستوى 9 في بعض المناطق، وهو ما قد يؤدي إلى انهيار المباني وتدمير البنية التحتية بشكل كارثي.
إعصار دانييل: عاصفة غير مسبوقة
يتوقع العلماء أنه بحلول عام 2100، قد يضرب الولايات المتحدة إعصار فائق القوة من الفئة السادسة، وهو تصنيف جديد محتمل للأعاصير.
ويستند هذا السيناريو إلى كتاب “الفئة الخامسة: العواصف العاتية والمحيطات الدافئة التي تغذيها”، حيث يُتوقع أن تصل سرعة الرياح إلى 309 كم في الساعة، وترتفع مستويات المياه بأكثر من 7.6 أمتار.
ووفقا للمؤلف بورتر فوكس، فإن إعصار “دانييل” الافتراضي قد يضرب مدينة نيويورك مباشرة، ملحقا دمارا واسع النطاق بالبنية التحتية والجسور، ومغرقا مئات الأحياء بالمياه.
وتشير التقديرات إلى أن مثل هذا الإعصار قد يؤدي إلى وفاة أكثر من 42000 شخص وتشريد آلاف العائلات.
ثوران جبل رينييه: البركان الأكثر خطورة
يحذر علماء البراكين من أن ثوران جبل رينييه، الواقع في شمال غرب المحيط الهادئ، هو مسألة وقت فقط. ويعد هذا البركان الطبقي الضخم أخطر بركان في الولايات المتحدة، حيث يهدد أكثر من 90 ألف شخص، خاصة في مدن سياتل وتاكوما وياكيما.
ورغم أن جبل رينييه لم يشهد ثورانا كبيرا منذ أكثر من ألف عام، فإن الخبراء يراقبونه عن كثب، إذ يمكن أن يتسبب ثورانه في تدفقات طينية مدمرة، والتي قد تجرف مدنا بأكملها خلال دقائق.
ويعمل العلماء والمسؤولون على تعزيز أنظمة الرصد والاستجابة للطوارئ، إلا أن حجم الدمار المتوقع يجعل الاستعداد التام أمرا بالغ التعقيد.