مشكلة ظهور البثور خلال فصل الصيف.. إليك 11 نصيحة لتجنبها
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
مشكلات كثيرة تظهر على البشرة خلال فصل الصيف وفي ظل ارتفاع درجات الحرارة، ما يعوق الحفاظ على نضارتها ولمعانها ونعومتها، ومن هذه المشكلات ظهور البثور، ولأن مثل هذه المشكلة يعد أمرًا مزعجًا بالنسبة لكثيرين، لا سيما النساء، فزاد السؤال عن كيفية تجنب ظهور البثور على البشرة.
ظهور البثور خلال فصل الصيفويمكن الحفاظ على نعومة البشرة ورونقها وحمايتها من ظهور البثور المزعجة خلال فصل الصيف وفي ظل ارتفاع درجات الحرارة من خلال اتباع مجموعة من النصائح قدمتها الدكتورة إيمان سند، استشارية الأمراض الجلدية، خلال حديثها لـ«الوطن»، ومنها:
من المهم ترطيب البشرة، لكن يجب اختيار مرطب خال من الزيوت لمنع انسداد المسام. استخدام كريم واق من الشمس بدرجة 30 على الأقل مع عامل حماية من الشمس (SPF) واسع النطاق. إذا لاحظت أن واقي الشمس يسبب تهيجًا لبشرتك، فابحث عن واقي شمسي بتركيبة فيزيائية بدلًا من تركيبة كيميائية. احرص على البقاء في الظل قدر الإمكان خلال ساعات الذروة من أشعة الشمس. تجنب وضع المكياج الثقيل، واختر مكياجًا خاليًا من الزيوت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ظهور البثور فصل الصيف نعومة البشرة ترطيب البشرة خلال فصل الصیف ظهور البثور
إقرأ أيضاً:
دور برد شديد.. شيخ الأزهر يلغي اجتماعات اليوم الثلاثاء بناء على نصيحة الأطباء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت مصادر مطلعة بمشيخة الأزهر أن فضيلة الإمام الأكبر أ.د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر، اعتذر عن لقاءاته المقررة اليوم بمكتبه بالمشيخة، بسبب إصابته بنزلة برد شديدة.
وأشارت المصادر لـ«البوابة نيوز»، إلى أن طبيبه المعالج أوصى بضرورة حصوله على راحة تامة لمدة لا تقل عن ثلاثة أيام.
واستكمل شيخ الأزهر حلقاته المسجلة من برنامج «الإمام الطيب»، مؤكدًا، أن الدعاء ليس مجرد عبادة روحية، بل وسيلة ترد البلاء وتعدل القضاء، مشيراً إلى أن الله تعالى قد يُقدِّر البلاء ويُقدِّر معه الدعاء الذي يرفعه، كاشفا عن محاذير تُحرم العبد من إجابة الدعاء، أبرزها التعجل واليأس.
وسلّط الإمام الأكبر، الضوء على فلسفة الدعاء في الإسلام، ردا على تساؤلات حول جدواه إذا كان القضاء مكتوباً، موضحا أن "الدعاء والبلاء يتعارجان إلى يوم القيامة"، وأن مَثَلُ الدعاء كمَثَل الترس في الحرب؛ فكما يرد الترسُ السهامَ، يرد الدعاءُ البلاءَ، لافتاً إلى أن العلماء قالوا إن رد البلاء بالدعاء من جملة القضاء نفسه.
وحذّر فضيلته من التعجل في طلب الاستجابة، مستذكرا حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «يُستجاب للعبد ما لم يعجِّل»، مؤكداً أن اليأس أو انقطاع الرجاء قد تحرم العبد من فضل الله، وأن الإيمان يقتضي أن يظل العبد تحت كنف الأقدار، محتاجاً إلى ربه، كما أن الصلوات الخمس تحميه من تسلل الشيطان إلى نفسه.
وفي إجابة عن سؤال حول "كيف نُجيب دعاء الله لنا؟"، أوضح شيخ الأزهر أن العلاقة بين العبد وربه تبادلية في الدعاء، فكما يدعو الإنسان ربه، فإن الله يدعو عباده إلى الإيمان والطاعة، مستشهدا بقوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ﴾. موضحا أن إجابة دعاء الله تكون بالالتزام بشرعه، بينما كرمه الواسع قد يستجيب حتى للعاصين المضطرين.
وعن أكثر الأدعية التي يرددها في حياته، كشف فضيلته عن تعلقه بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي»، بالإضافة إلى الدعاء القرآني: «رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ»، مؤكدا على أن الإلحاح في الدعاء هو أمر مستحب، داعياً المسلمين إلى الثقة في كرم الله والصبر على ابتلاءاته، مع العمل بالأسباب وعدم إهمال الأخذ بالحذر، كما أمر القرآن.