لمحبي الطيور.. طرق بسيطة لمساعدتها في التغلب على الطقس الحار «سيب مياه على الشباك»
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تعاني جميع الكائنات الحية من ارتفاع درجات الحرارة حول العالم، ويبحث محبو الحيوانات عن طرق لتخفيف آثار الطقس الحار عليها، سواء كانت في المنازل أو الشوارع، ويغفل الكثير عن مساعدة الطيور، التي تكون في أشد الحاجة للمساعدة أيضاً، ما أبرز الطرق التي يمكن اتباعها لتخفيف الطقس الحار على الطيور.
توفير المياهالاعتناء بالطيور ومساعدتهم في أثناء الطقس الحار، يحميهم من مخاطر صحية خطيرة، قد تتسبب في مشكلات بيئية، وحسبما ذكر في موقع «national wildlife foundation»، قد تعاني الطيور من الجفاف، أو الإصابة بضربة الشمس، ومن الوارد نفوقها بسبب الطقس الحار، ولكن يمكن مساعدتها عن طريق توفير المياه لها، وضع إناء واحد على النوافذ أو الشبابيك، يساعدها في التغلب على الطقس الحار.
أثناء ارتفاع درجات الحرارة، تبحث الطيور عن الظل، للابتعاد عن أشعة الشمس، ومن ضمن الأخطاء التي يقع فيها الأشخاص التي تقتني الطيور في المنازل، تركهم في الأقفاص على النوافذ أو الشبابيك، دون توفير لهم ستار أو أي شيء يحميها من الشمس، ما يعرضها لمخاطر قد تسبب لها الوفاة، كما يمكن مساعدة الطيور بشكل عام بتثبيت مظلة على النوافذ، تحتمي بها من أشعة الشمس الحارة.
الطعامتبذل الطيور جهدا كبيرا للبحث عن الطعام، ويكون الأمر شاقا للغاية طوال فترات النهار، مع ارتفاع درجات الحرارة، يمكن مساعدتها بتوفير الطعام لها سواء على الأسطح أو على الأرصفة في الشوارع، تستطيع الطيور الوصول إلى أطعمتها بسهولة، كما أن الأطعمة تتوفر في المنازل بشكل كبير، يمكن تقديم البقوليات لها مثل العدس والفاصوليا، أو الاعتماد على الخضروات مثل البقدونس والخس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطيور ارتفاع درجات الحرارة الطقس الحار المياه الطقس الحار
إقرأ أيضاً:
أحمد حاتم يُعلن عن مفاجأة لمحبي “عمر أفندي”
متابعة بتجــرد: عبّر الفنان أحمد حاتم خلال لقاءٍ صحافي على هامش ختام مهرجان الجونة السينمائي الدولي، عن سعادته بالنجاح الكبير الذي حققه مسلسل “عمر أفندي”، وأشاد بردود الأفعال الإيجابية التي تلقاها من الجمهور.
أكد حاتم أن هذا العمل كان تحديًا بالنسبة له بسبب طبيعته غير التقليدية، إذ يعتمد على الفانتازيا وفكرة السفر عبر الزمن وتقديم أحداث تدور في حقب مختلفة، مضيفاً: “لم أكن واثقًا من أن الجمهور سيتقبل الفكرة، لكننا حاولنا تقديمها بشكل يجعلها قريبة من الواقع، وسعيد بأن الجمهور أحب المسلسل وتفاعل معه”.
عن إمكانية إنتاج جزء ثانٍ من مسلسل “عمر أفندي”، أكد حاتم أن هناك نقاشات مع الجهات الإنتاجية حول هذا الأمر، مشيرًا إلى أن الهدف ليس فقط استغلال نجاح الجزء الأول، بل تقديم قصة جديدة وفكرة مبتكرة تعيد جذب الجمهور مرة أخرى.
أضاف: نحن نعمل للتوصل إلى فكرة قوية، وأتمنى أن يجد الجمهور الجزء الثاني مشوقًا بنفس القدر.
main 2024-11-02Bitajarod