القومي للترجمة يطلق الدورة الثالثة من جوائزه السنوية
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
يطلق المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي، الدورة الثالثة من جوائزه السنوية وفيما يلي تفاصيل الجوائز :
أولًا: جائزة جابر عصفور للترجمة في مجال الآداب والدراسات النقدية
(الدورة الثالثة-2024/ 2025)وهي:
جائزة تُمنح للأعمال المترجمة المتميزة في المجالات التالية: (الرواية، الشعر، القصة القصيرة، النصوص المسرحية، السيرة الذاتية، أدب الرحلات، دراسات عن الترجمة، الدراسات النقدية،.
ثانيًا: جائزة جمال حمدان للترجمة في مجال الدراسات الانسانية والعلوم الاجتماعية
(الدورة الثالثة-2024/ 2025) وهي جائزة تُمنح للأعمال المترجمة المتميزة في المجالات التالية: (الفلسفة، علم النفس، علم الاجتماع، الاقتصاد، العلوم السياسية، التاريخ، الجغرافيا،الآثار، إدارة الأعمال،..) ويُمنح الفائز مكافأة مالية قدرها خمسون ألف جنيه، ودرع تذكاري، وشهادة تقدير.
ثالثًا: جائزة سميرة موسى للترجمة في مجال الثقافة العلمية وتبسيط العلوم
(الدورة الثالثة-2024/ 2025) وهي:
جائزة تُمنح للأعمال المترجمة المتميزة في المجالات التالية: (الثقافة العلمية وتبسيط العلوم، فلسفة العلوم، تاريخ العلوم،التكنولوجيا،..) ويُمنح الفائز مكافأة مالية قدرها خمسون ألف جنيه، ودرع تذكاري، وشهادة تقدير.
رابعًا: جائزة الترجمة للشباب
(الدورة الثالثة-2024/ 2025)وهي
جائزة تُمنح للأعمال المترجمة المتميزة التي أنجزها مترجمون شباب دون سن أربعين سنة في مجالات متنوعة.
يُمنح الفائز بالمركز الأول مكافأة مالية قدرها خمسة وعشرون ألف جنيه، ودرع تذكاري، وشهادة تقدير ،يُمنح الفائز بالمركز الثاني مكافأة مالية قدرها خمسة عشر ألف جنيه، ودرع تذكاري، وشهادة تقدير ويُمنح الفائز بالمركز الثالث مكافأة مالية قدرها عشرة آلاف جنيه، ودرع تذكاري، وشهادة تقدير.
شروط منح الجوائز :
تُمنح الجوائز للأعمال المستوفية لشروط التقدم، وتحقق المعايير التالية:
1. أهمية العمل المُتَرجْم.
2. دقة النقل عن النص الأجنبي ومدى صحة الترجمة (دقة الترجمة، الحفاظ على مضمون العمل الأصل وروحه).
3. جودة الصياغة العربية ووضوح الأسلوب (سلامة اللغة إملائيًا ونحويًا وتعبيريًا، مقروئية الترجمة وسلاستها وجماليتها).
4. الجهد المعرفي المبذول من المُترجِم (مقدمة للترجمة، تعليقات، حواش، فهارس فنية وببليوجرافيا).
خامسًا: جائزة رفاعة الطهطاوي للترجمة عن مجمل الأعمال
(الدورة الثانية-2024/ 2025)وهي
جائزة تُمنح لأحد كبار المترجمين عن مجمل أعماله تقديرًا لإسهامه في نقل وترجمة الأعمال التي شكلت نقلة معرفية وثقافية في المكتبة العربية، وجهوده في مجال الترجمة، ومشاركته في تأسيس مشروعات ثقافية كبيرة.
يُمنح الفائز مكافأة مالية قدرها مائة ألف جنيه، ودرع تذكاري، وشهادة تقدير. وعن شروط التقدم لجائزة رفاعة:
1. أن تكون الأعمال مترجمة ومنشورة في إحدى دور النشر المصرية أو العربية.
2. أن تكون الأعمال المترجمة حاصلة على حقوق الملكية الفكرية.
3. أن تكون جميع الترجمات عن اللغة الأصلية وتُمنح الجائزة للأعمال المستوفية لشروط التقدم، وتحقق المعيارين التاليين:
1. أهمية الأعمال المُتَرجْمة.
2. الجودة والإتقان في الأعمال المُتَرجْمة.
● الأوراق والمستندات المطلوبة:
1. نموذج المشاركة في الجائزة (يمكن الحصول عليه من مقر المركزأو طلبه عبر البريد الإلكتروني).
2. تعريف بالعمل المُتَرجْم فيما لا يزيد عن ألف كلمة.
3. سيرة ذاتية حديثة مختصرة، وصورة الرقم القومي.
4. صورة من موافقة الجهة المالكة للحقوق على الترجمة.
5. خمسة أصول من العمل المترجم، وثلاث نسخ مصورة من العمل الأجنبي. (المركز غير ملزم بإعادة الأعمال المقدمة، سواء فاز العمل بالجائزة أو لم يفز).
(تُقبل الأعمال المقدمة من الأفراد، وكذلك من الهيئات العلمية والثقافية، والمترجمين والناشرين، علمًا بأن قيمة الجائزة تُمنح كاملة للمترجم).
● كيفية التقديم للجوائز:
تُسلم الترجمات ومرفق بها الأوراق والمستندات المطلوبة إلى إدارة التدريب والجوائز باليد
أو بالبريد المصري .
باب التقديم مفتوح حتى 15/8/2024 (باستثناء يومي الجمعة والسبت) من الساعة 11.00 صباحًا إلى الساعة 2.00 مساءً
ــــــ عنوان المركز القومي للترجمة: 1 شارع الجبلاية، الجزيرة، ساحة دار الأوبرا، القاهرة.
أو الدور الأول، مبنى وزارة الثقافة، الحي الحكومي، العاصمة الإدارية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القومي للترجمة الدورة الثالثة 2024 وشهادة تقدیر الأعمال الم ألف جنیه فی مجال
إقرأ أيضاً:
التنمية المحلية تنظم جولة سياحية للكوادر الإفريقية بالأهرامات والمتحف القومي للحضارة وزيارة ميدانية لهيئة الإسعاف
نظمت وزارة التنمية المحلية، بالتنسيق مع الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية وهيئة تنشيط السياحة، جولة سياحية للكوادر الإفريقية المشاركة في النسخة الرابعة للدورة التدريبية حول "دور المحليات في إدارة الأزمات والطوارئ"، والتي شارك فيها 26 متدربا من 22 دولة أفريقية.
وشملت الجولة، التي جاءت بتوجيهات من الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية ضمن ختام فعاليات الدورة التدريبية التي عقدت خلال الفترة من 16 إلى 21 فبراير الجاري، زيارة أهم المعالم التاريخية والسياحية، ومنها منطقة الأهرامات بالجيزة والمتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، كما تضمنت الجولة زيارة هيئة الإسعاف المصرية كنموذج رائد في الاستجابة الفعالة للأزمات والتي تم استعراضها خلال الدورة التدريبية، مما أتاح للمشاركين فرصة التعرف عن قرب على جهود الدولة المصرية في التنمية المستدامة.
وتأتي هذه الجولة في قلب الحضارة والتاريخ، وبين أروقة المعالم المصرية العريقة، لتجسد مصر نموذجًا فريدًا يجمع بين التراث العريق والتنمية المستدامة.
كما زارت الكوادر الأفريقية هيئة الإسعاف المصرية اطلعوا خلالها علي تطوير منظومة إدارة الأزمات بهيئة الإسعاف المصرية، ودور الهيئة المحوري في تقديم خدمات الطوارئ والرعاية الصحية المتنقلة، والتعرف علي فروعها المنتشرة في جميع محافظات مصر، وأهدافها الرامية في تقديم رعاية صحية مبتكرة ومستدامة تركز على المرضى قبل دخول المستشفيات وفي أوقات الطوارئ، والخدمات المتنوعة لها والتي تشمل الطوارئ والخدمات غير الطارئة، فضلاً عن فرق العمل المدربة للتعامل مع الأزمات.
وأعرب المتدربون الأفارقة عن انبهارهم بالحضارة المصرية العريقة، مؤكدين أنهم سيكونون سفراء لمصر في دولهم، وسينقلون الصورة الحضارية لمصر قديمًا وحديثًا، والترويج لزيارتها بين مواطنيهم، وما حصلوا عليه من خبرات ومعرفة علي مدار أيام الدورة التدريبية في دور مصر الرائد في إدارة الأزمات والاستجابة الفعالة والسريعة لها والتطور التكنولوجي والتقنيات الحديثة التي تعتمد عليها المؤسسات المصرية المختلفة لإدارة الأزمات بشكل سريع ومحوكم.
يُذكر أن الدورة التدريبية التي اختتمت فعالياتها مساء أمس، الخميس، بحضور الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة وعدد من قيادات الوزارة والوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية والشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة قد تضمنت محاضرات وحلقات نقاشية حول دور المحليات في إدارة الأزمات والطوارئ"، بالإضافة إلى استعراض التجربة المصرية في إدارة الازمات من خلال نموذجا رائدا وهي الشبكة الوطنية الطوارئ والسلامة العامة لتحقيق التنمية المستدامة وفق رؤية مصر 2030.
وتضمنت ورش العمل أيضا استعراض دور الوكالة المصرية للشراكة في أفريقيا وتأثير الأزمات والمخاطر، ودور الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة والأمن السيبراني وإدارة الأزمات، وإدارة الأزمات وتعزيز اللامركزية، وعرض دور المنظمات الدولية في مواجهة الأزمات والكوارث وإدارة الأزمة الإعلامية، ودور منظمات المجتمع المدني في إدارة الأزمات وتكنولوجيا الفضاء لمواجهة المخاطر الطبيعية، ودور الأقمار الصناعية والاستشعار عن بعد للتنبؤ بالأزمات وإدارتها وحوكمة إدارة الطوارئ والمخاطر، إضافة إلى استعراض التجربة المصرية في إدارة الأزمات الصحية وتطوير منظومة هيئة الإسعاف المصرية والتعاون الدولي من أجل التنمية.