"الكليجا".. طرق تحضير متعددة أمام زوار مهرجان بيت حائل
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
استهوت الأكلات الشعبية المتنوعة بحائل بأشكالها وأصنافها المتميزة ذائقة زوار فعاليات مهرجان بيت حائل "البيت بيتكم .. يابعد حيي " في نسخته الثالثة, لتعم رائحتها أرجاء المكان باختلاف طرق تحضيرها، بحيث كان لـ"الكليجا الحائلية" نصيباً وافراً من محبي وعشاق الأكلات ذات القيمة الغذائية العالية منذ القدم لتستعرض وتتفن صانعاتها وتتنافس على تقديمها كونها تعد جزءا من التراث السعودي العريق.
وبينت صانعة الكليجا الحائلية أم محمد البالغة من العمر 55 عاما أن شغف تعلم هذه الصنعه بدأ لديها منذ الطفوله بعمر السبع سنوات منذ كانت تستخدم الفحم في طهيها لتستمر في المجال وتطوره قرابة الـ 45 عاماً وهي تبدع وتتطور تدريجياً حتى تمكنت من الإبداع في أشكالها وطرق تحضيرها.
أخبار متعلقة فيديو| "العنب القطيفي".. قصة نجاح مزارع سعودي في إنتاج أصناف نادرةخطوات نقل اللوحات بين مركبات المالك عبر أبشر .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الكليجا - واسالكليجا الحائليةوأشارت إلى أن سر المذاق يكمن في الخلطات الخاصة بها من البهارات لكل صانعة، بالإضافة إلى باقي المكونات مثل الطحين والسكر والهيل وغيرها بحسب طلب رغبة الزبائن.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الكليجا - واس
أكدت البائعة أم بدر المتخصصة في صناعة الكليجا الحائلية أيضاً أن إتقان الصنعة يحتاح الممارسة المستمرة لتتطور على مر السنين، مبينة أنها تزاول المهنة منذ قرابة الـ 20 عاماً لتقدمها للزوار من داخل أسوار المهرجانات التراثية والسياحية التي لاقت خلالها إقبالا واستحسانا كبيرين من متذوقيها، مشيرة إلى أن تلك الصنعة أصبحت مصدر للمداخيل المالية للأسر المشاركة في المجال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس حائل الكليجا مهرجان بيت حائل article img ratio
إقرأ أيضاً:
تحول نوعي في العمل القضائي.. "العدل" تدشن نموذجًا مركزيًّا للمحاكم
دشنت وزارة العدل نموذجًا مركزيًا للمحاكم، يمثل تحولًا نوعيًّا وإستراتيجيًّا في مسارات العمل القضائي كافة؛ ليشمل الجوانب التشريعية والإجرائية والمهنية والتخصصية.
ويتبنى النموذج- الذي سيبدأ في محاكم عمالية محددة ابتدائية واستئنافية- معايير متقدمة في كل مسار، وسيعمل المسار التشريعي في التحقق من دقة تطبيق النصوص النظامية على الوقائع المعروضة عليها، وتعتمد على تشكيل دوائر متخصصة بمعايير مهنية وخبرات محددة لضمان إحالة القضايا المتماثلة للدوائر المختصة، بما يدعم تحقيق جودة المخرجات وسرعة النظر القضائي.
أخبار متعلقة وفق 8 عناصر رئيسية.. "التعليم" تعتمد نموذجًا متكاملاً لتقييم المعلمينجامعة الأميرة نورة تنظم النسخة الأولى لمؤتمر محاكاة نموذج الأمم المتحدة 17 أبريلإلزام المنشآت الصحية بالإبلاغ عن رفض أو تأخير تطعيمات الأطفال الأساسية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تعزز الجودة.. وزارة العدل تدشن نموذجًا مركزيًّا للمحاكم تحول نوعيوسيسهم المسار الإجرائي في رفع جودة الأحكام من الناحية الموضوعية، والحد من أحكام عدم الاختصاص المكاني من خلال النظر في جميع القضايا دون التقيد بالنطاق الجغرافي، ويسهم هذا النموذج في تقليل متوسط عمر القضية، وذلك لإمكانية توزيع القضايا استنادًا إلى الطاقة الاستيعابية للنموذج الجديد للمحكمة بدلًا من الاعتماد على الموقع الجغرافي.
وفيما يتعلق بالمسار المهني، سيعمل على تعميق وتطوير الخبرات بين دوائر محاكم المملكة ضمن محكمة واحدة، ورفع مستوى الكوادر البشرية، ودمج المهارات والخبرات لتعظيم الاستفادة منها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تعزز الجودة.. وزارة العدل تدشن نموذجًا مركزيًّا للمحاكم
وفي المسار التطويري سيدعم تطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي في تحسين جودة الأحكام والحد من التباين في الأحكام الصادرة عن القضايا المتماثلة؛ بما يواكب أحدث التطورات التقنية في قطاع العدالة.