أصعب سؤال في امتحان الكيمياء.. 9 نصائح تضمن لك حل المسائل
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
يستعد طلاب الثانوية العامة الشعبة العلمية لأداء امتحان الكيمياء غدًا، وهي المادة التي تشكل قلقًا كبيرًا لدى الطلاب بسبب المسائل، والتي تعتبر أصعب سؤال في الامتحان، ولهذا السبب يقدم «الوطن» من خلال السطور التالية، 9 نصائح تضمن للطالب الإجابة على المسائل بدقة، بحسب تصريحات آية موسى، مدرسة مادة الكيمياء.
خلال تصريحات لـ«الوطن» قدمت مدرسة الكيمياء آية موسى، النصائح التالية لـ حل مسائل الكيمياء:
بالنسبة لمسائل الباب الأول لا يأتي منها غير مسألة أو اثنين: «مش هنديها وقت أكتر، الباب التاني فيه درس نصه مسائل، نركز في المسألة بتتكلم على أنهي باب الأول ولا التاني ولا التالت». من أهم النصائح التي تضمن حل مسائل الكيمياء هي التركيز على أسلوب المسألة:« في مسائل مش مكتوب معادلتها، بيكون فيها تفاعل HCL أو زيادته لما أكتب معادلتها اعرف إن HCL مجرد زيادة أو عامل محفز». يجب التركيز على وزن المعادلة، داخل (HCL )2 لازم اللي طالع من ذرتين CL، وزن المعادلة مهم ومسألة أي باب. القانون الأهم في الباب الثاني قانون المعايرة، M = وحدة لقياس التركيز بالمولارية، N= عدد المولات:« بييجي مسائل في آخر الباب الثاني بيكون طالب N بس N تانية وبعد حساب المسألة بجيب الـN حمض أو قاعدة وتأثيرها على الكواشف الأربعة، الأزرق، البرتقالي وعباد الشمس وتأثيرها على اللون عامل اي». يجب معرفة كيفية حساب عدد المولات والكتلة المولية وغيرها. الباب الثالث سهل، تدور مسائلة حول الـK= ثابت الإتزان، والـR= معدل أو سرعة التفاعل يجب التركيز عليها وبشكل خاص الـK هتكون ثابت إتزان الضغط أو ثابت إتزان التركيز، والتركيز على ألفا. أهم مسائل الباب الثالث في الكيمياء للثانوية العامة تدور حول الـ PH والـ POH ولها طريقة حل على الآلة الحاسبة، وبعد حسابهم حل تركيز القاعدة الـ H أو OH، وطريقتها سهلة، لكن بها تركات بسيطة تدمج الباب الثاني في الباب الثالث:«مسأله عن الكواشف أقول معايا PH لحاجة برقم مولاري، منها أقدر أجيب الـ H أو OH، وبيكون مجموعهم في النهاية معروف 14 و 10 أس 14 وآجي أقول اللون الكاشف إيه. الباب الرابع مسائل الكهربية، لابد أن يأتي منها رمز اصطلاحي في الامتحان مثل القنطرة الملحية والحاجز المسامي، الأنود على اليسار وعلى اليمين الكاسود ويجب التركيز على اتجاهات الأسهم، الأنود يعني أكسدة والكاسود يعني اختزال. الباب الخامس يجب التركيز على جميع مسائلها لأنها مهمة.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكيمياء الثانوية العامة امتحان الكيمياء ثانوية عامة الترکیز على یجب الترکیز
إقرأ أيضاً:
كسر الباب وخنقها بوحشية.. فتاة توثق لحظات اعتداء حبيبها عليها
شهدت منطقة إسنيورت في إسطنبول حادثة عنف مروعة، حيث تعرضت فتاة شابة لاعتداء وحشي من قبل حبيبها السابق، الذي اقتحم منزلها، كسر الباب، واعتدى عليها بالضرب والخنق، بينما كانت تسجل المشهد المروع بالكامل، لتشاركه فيما بعد عبر منصات التواصل الاجتماعي.
ورغم القبض عليه، خرج الشاب بكفالة ليواصل تهديداته وعدوانه، مما أثار غضب الرأي العام ودعوات لتشديد العقوبات على مرتكبي العنف ضد المرأة.
قصة الاعتداء الوحشيووفقاً لتقارير إعلامية، فقد بدأت العلاقة بين الثنائي قبل عدة أشهر، إلا أن الأمور سرعان ما انقلبت رأساً على عقب بعد أن بدأ الشاب بممارسة العنف الجسدي والنفسي تجاهها.
ولم يستمر الأمر طويلًا حتى قررت الفتاة إنهاء العلاقة، لكنه لم يستطع تقبل ذلك، فبدأ في تهديدها والضغط عليها بوسائل مختلفة، مستخدماً صوراً التقطها أثناء علاقتهما، مهدداً بنشرها إن لم تعد إليه.
وقبل فترة، كانت الفتاة بمفردها داخل منزلها عندما سمعت صوت طرقات عنيفة على الباب، أدركت أنه حبيبها السابق، لكنها رفضت فتح الباب، مما دفعه لكسره بالقوة.
وبمجرد دخوله، بدأ في الاعتداء عليها، ممسكاً بعنقها بعنف ووجه لها لكمات متتالية، ولكنها استطاعت تسجيل المشهد عبر هاتفها، وهي تصرخ طلباً للمساعدة.
وتدخلت الشرطة في اللحظة المناسبة، حيث تمكنت من السيطرة على المعتدي بعد مقاومة، ونقلت الشابة إلى المستشفى للحصول على تقرير طبي يثبت تعرضها للضرب.
تم توقيف المعتدي بتهم التهديد، والإهانة، والاعتداء الجسدي، وانتهاك حرمة المسكن، وإتلاف الممتلكات، لكنه خرج لاحقاً بقرار من المحكمة تحت الإفراج المشروط، مما زاد من مخاوف الضحية بشأن سلامتها.
شهادة الضحية
وفي تصريحاتها، قالت الشابة: "قررت نشر هذا الفيديو؛ لأنني لم أعد أشعر بالأمان، أنا أتعرض للابتزاز والتهديد المستمر، رغم أنني أبلغت السلطات عدة مرات، هذا الشخص يلاحقني، ويهدد حتى أقرب الناس لي، وحتى قطتي لم تسلم من تهديداته، أنا خائفة، لكنني لن أصمت".
وأضافت: "اكتشفت أنه يملك فلاش ميموري مليئاً بالصور والفيديوهات الخاصة بفتيات أخريات كان على علاقة بهن، وعندما أخذته منه، بدأ تهديده لي يتصاعد، لأنه يعلم أنني أملك دليل إدانته".
كما تواصلت الضحية مع السلطات مجدداً، مطالبة باتخاذ إجراءات أكثر صرامة لحمايتها، وشددت على أن العديد من النساء يعانين من نفس الوضع، لكنهن يخشين التحدث، وقالت: "لم أعد أستطيع النوم براحة، هذا الشخص يستخدم حساباتي على وسائل التواصل الاجتماعي ليرسل تهديدات للآخرين باسمي".
وأضافت: "يهددني بالقدوم إلى عملي وتدمير حياتي المهنية، حتى بعد تدخل الشرطة، لم يتوقف، أشعر أنني في سجن، وأتمنى أن تتخذ السلطات تدابير حازمة لحمايتي وحماية النساء الأخريات".