طريقة عمل سلطة الحمص اللذيذة في خمس خطوات سهلة
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
سلطة الحمص هي واحدة من الأطباق الشهيرة في المطبخ الشرقي، تتميز بنكهتها اللذيذة وقيمتها الغذائية العالية، ويعد الحمص، أو الحمّصة، من البقوليات التي تحتوي على البروتينات والألياف والعناصر الغذائية الأساسية التي تجعلها خياراً ممتازاً لتعزيز الصحة والتغذية، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضير سلطة الحمص بخطوات بسيطة وسهلة لتمكينك من تحضيرها في منزلك بكل سهولة ولذة.
المكونات
- 1 كوب من حمص مسلوق ومصفى
- 2 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون
- 2 ملاعق كبيرة من عصير الليمون الطازج
- 1 فص ثوم مفروم
- 1/4 كوب من الماء البارد
- ملح وفلفل أسود حسب الذوق
- 1/2 ملعقة صغيرة من الكمون المطحون
- خيار مفروم وطماطم مقطعة إلى مكعبات للتزيين (اختياري)
- بقدونس مفروم للتزيين
طريقة التحضير
1. خلط المكونات الرئيسية: في وعاء كبير، اخلطي الحمص المسلوق مع زيت الزيتون وعصير الليمون والثوم المفروم. قومي بخلطهم جيداً حتى تتجانس النكهات.
2. إضافة الماء البارد: أضيفي الماء البارد تدريجياً إلى الحمص المخلوط، واستمري في الخلط حتى تحصلي على قوام سلس وناعم.
3. تبلي السلطة: أضيفي الملح، الفلفل الأسود، والكمون المطحون حسب الذوق، واخلطي المكونات جيداً مرة أخرى.
4. التزيين والتقديم: قبل التقديم، يمكنك إضافة الخيار المفروم والطماطم المقطعة إلى مكعبات كزينة إضافية. رشي بالبقدونس المفروم.
5. التبريد والتقديم: قدمي سلطة الحمص مباشرة بعد التحضير أو قومي بتبريدها في الثلاجة لمدة قصيرة قبل التقديم للحصول على أفضل نكهة.
سلطة الحمص ليست فقط طبقًا لذيذًا وصحيًا ولكنها أيضًا سهلة التحضير. يمكنك تناولها كوجبة خفيفة أو كجزء من وجبة رئيسية، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لجميع المناسبات. استمتع بتحضيرها وتقديمها لأسرتك وضيوفك كخيار غذائي صحي وشهي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سلطة الحمص سلطة الحمص
إقرأ أيضاً:
طرق سهلة لـ تهدئة الطلاب من التوتر قبل الامتحانات
قد يكون التوتر أثناء الامتحانات غير مألوف للأطفال، مما يجعله مرهقًا، ويمكن للوالدين دعمهم بتخفيف قلقهم وتوجيههم.
ويعد التوتر تحدي شائع قد يُؤثر سلبًا على الصحة النفسية، قد يظن البعض أن البالغين وحدهم هم من يعانون من التوتر في محاولتهم التوفيق بين العمل والحياة ، ولكن دعونا لا ننسى أن الأطفال أيضًا يواجهون عالمًا معقدًا. فهم أقل خبرة، وبالتالي يجدونه أكثر صعوبة.
على الآباء دعم أبنائهم في مواجهة المواقف العصيبة.
التوتر أمرٌ بديهي في الحياة، لكن كيفية التعامل معه تُحدث فرقًا.
يطور البالغون مهارات أفضل في إدارة التوتر مع النمو العاطفي مع مرور الوقت، لكن بالنسبة للأطفال، لا يزال الأمر جديدًا عليهم وقد يُشعرهم بالإرهاق.
التعرض للبرد: رش الماء البارد على الوجه أو حمل مكعب من الثلج لإعادة ضبطه على الفور.
حركات القفز، والدوران، والاهتزاز الجسدي كلها تساعد على التخلص من التوتر وتحفيز الجسم على إطلاق الإندورفين.
التنهد العميق: الزفير الطويل ينشط الاستجابة الهادئة.
الهمهمة أو الترديد: التنفس المتحكم والتركيز التأملي والاهتزازات الجسدية تهدئ العصب المبهم.
إعادة ضبط دقيقة واحدة: قد تكون الحلول صغيرة. تقنيات اليقظة الذهنية الدقيقة، مثل عدّ الأنفاس بالأصابع، قد تُساعدك في هذه اللحظة.
التحدث مع النفس: ساعد الأطفال على اختيار شعارهم الإيجابي المُثبّت ليرددوه لأنفسهم. على سبيل المثال، "أهتم بالنجاح، وهذه نقطة قوة".
قوائم التشغيل: أثبتت الأبحاث العلمية أن بعض الأصوات والموسيقى لها قدرة على تنظيم الجهاز العصبي، على سبيل المثال، النبضات الثنائية، أو الضوضاء البنية، أو أصوات الطبيعة.
تقنيات الذاكرة والتعلم للطلاب
يُعدّ التحضير للامتحانات من أهم مصادر التوتر لدى الطلاب، فهم يعانون من القلق والتوتر الشديد أثناء الامتحانات. وتزيد عوامل عديدة من هذا التوتر، مثل الضغط النفسي للتفوق الدراسي، وتغطية المنهج الدراسي الشامل، وكتابة الامتحان في القاعة. كما يُعدّ عدم القدرة على تذكر المواد الدراسية سببًا آخر للتوتر. وقد ينسى الأطفال، مما يزيد من شعورهم بالتوتر. كما أن قلة النوم الكافية تُسبب شللًا ذهنيًا.
يمكن معالجة كل هذه الأمور من خلال ضمان اتباع الطلاب لذاكرة التعلم الصحيحة لتحقيق الحفظ والتذكر الأمثل. وقد شاركت براكريتي هذه التقنيات للطلاب:
ممارسة الاسترجاع
هذا بسيط، تذكر شيء ما يُقوّي تلك الذاكرة بتقوية الروابط العصبية التي تُثبّته فيها، هذا يُسهّل على الأطفال تذكّر تلك الذكرى في المستقبل، مثال جيد على ذلك سؤال الأطفال عمّا تعلّموه في المدرسة في ذلك اليوم، عندما تسألهم، تُساعدهم على تذكّر تلك الدروس بشكل أفضل.
خريطة المفاهيم
هذه الأداة فعّالة بشكل خاص للمتعلمين البصريين. فبوضع المفاهيم في حيزها، على سبورة بيضاء مثلاً، يُسهّل على المتعلمين البصريين تعلم المفاهيم الجديدة والعلاقات بينها.
ويستفيد بعض الأطفال أيضاً من نسخة ذهنية من هذه التقنية. فبتخيل أنفسهم "يخزنون" المعلومات على رفوف المكتبة الخيالية في أذهانهم، يمكن للأطفال العودة إلى ذلك الرف نفسه للوصول إلى المعلومات بسهولة.