هذه علامات ارتفاع سكر الدم فى الأجواء الحارة
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
هل تعلم أن ارتفاع مستويات السكر المرتفعة في الدم تكون أكثر وضوحًا، في الصيف وخلال الأجواء الحارة، وتظهر الأعراض بعدة طرق
وقد تختلف أيضًا بين الأشخاص حسب حالتهم الصحية. في حين أن الاعراض الكلاسيكية لارتفاع سكر الدم معروفة جيدًا، مثل زيادة العطش والتبول المتكرر والتعب، إلا أن بعض العلامات الأقل وضوحًا يمكن أن تكون ذات صلة خاصة خلال فصل الصيف.
وهناك علامات غير شائعة لارتفاع مستويات السكر في الدم والتي قد يعاني منها الأشخاص خلال فصل الصيف وهي:
العطش المفرطتحتاج الكلى إلى بذل جهد أكبرلتصفية السموم وامتصاص الغلوكوزالزائد في الصيف، مما يؤدي إلى زيادة إنتاج البول وفقدان السوائل . هذا العمل الإضافي ينشط العطش حيث يحاول الجسم تعويض فقدان السوائل”، و من المهم الحفاظ على رطوبة الجسم عن طريق شرب كميات كافية من الماء طوال هذا الموسم. سيكون مراقبة مستويات السكر في الدم بشكل متكرر وتجنب المشروبات السكرية خيارًا حكيمًا.
عدم وضوح الرؤيةتتورم عدسات العين مما قد يؤدي إلى تغيرات في الرؤية. إن مراقبة مستويات السكر في الدم من خلال النظام الغذائي وممارسة الرياضة وتناول الأدوية من أهم الأولويات.
جفاف الجلد والفميؤدي الجفاف في حالة ارتفاع نسبة السكر في الدم إلى جفاف الفم والجلد. حافظ على ترطيب جسمك، واشرب الكثير من الماء، واستخدم الكريمات المرطبة، وراقب مستويات السكر في الدم. تجنب المشروبات التي تزيد من تفاقم الحالة.
تأخر التئام الجروحيمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات السكر في الدم إلى إعاقة الدورة الدموية وتلف الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى إبطاء عملية الشفاء. يعد الحفاظ على العناية المناسبة بالجروح والنظافة أمرًا ضروريًا لتجنب المضاعفات.
سوء المزاج وتغيرات الحالة النفسيةيمكن أن يؤدي تباين مستويات السكر في الدم إلى تغيير الحالة المزاجية والأداء الإدراكي، مما يؤدي إلى الحساسية وتقلب المزاج
الألم والخدر فى الأطرافيؤدي اعتلال الأعصاب إلى الشعور بالوخز أو الألم أو الخدر، وخاصة في اليدين والقدمين. إن ممارسة النشاط البدني بانتظام والحفاظ على مستوى ثابت من سكر الدم هو الحل الصحيح.
الخمولارتفاع سكر الدم يحد من قدرة الجسم على استخدام الجلوكوز للحصول على الطاقة، مما يؤدي إلى التعب والإرهاق. إن اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام والحصول على قسط كافٍ من النوم أمر مهم للحفاظ على مستويات الطاقة”.
العدوىإن ارتفاع مستويات السكر في الدم يخلق جوًا إيجابيًا لنمو الخميرة، مما يؤدي إلى تكرار العدوى. يجب الحفاظ على النظافة الجيدة وإدارة مستويات السكر في الدم واستخدام العلاجات المضادة للفطريات حسب وصف الطبيب .
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور0
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: مستویات السکر فی الدم ارتفاع مستویات السکر مما یؤدی إلى سکر الدم
إقرأ أيضاً:
خلي بالك.. أشياء تجعلك أكثر عرضة للنوبة القلبية
تعد النوبة القلبية من أكثر الأمراض التى تسبب الوفاة فى دقائق معدودة لذا لابد من اتباع اجراءات الوقاية اللازمة والانتباه إلى العادات التى تجعل الفرد أكثر عرضة للإصابة بها.
ووفقا لما أورده موقع “ مايو كلينك ” نعرض الفئات الأكثر عرضة للإصابة بـ النوبة القلبية:
يصبح الرجال البالغين من العمر 45 عامًا فأكثر والنساء البالغات من العمر 55 عامًا فأكثر أكثر عرضة للإصابة بنوبة قلبية من الرجال والنساء الأصغر سنًا.
امتنع عن التدخين
يشمل هذا التدخين والتعرض للتدخين السلبي فترة طويلة فإذا كنت مدخنًا، لذا أقلع عن التدخين.
ارتفاع ضغط الدم
يؤدي ارتفاع ضغط الدم بمرور الوقت إلى تلف الشرايين المؤدية إلى القلب وهذا بالإضافة إلى أن ارتفاع ضغط الدم المصاحب لحالات الحالة مَرَضية أخرى مثل السمنة وارتفاع نسبة الكوليسترول والسكري، يزيد من هذه الخطورة بشكل أكبر.
ارتفاع الكوليسترول أو الدهون الثلاثية
يؤدي ارتفاع مستوى كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة على الأرجح إلى ضيق الشرايين ويزيد ارتفاع مستوى معين من دهون الدم تسمى الدهون الثلاثية أيضًا من خطر الإصابة بالنوبات القلبية وقد تنخفض مخاطر الإصابة بنوبة قلبية إذا كانت مستويات كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة والكوليسترول “النافع” في النطاق القياسي.
السمنة
ترتبط السمنة بارتفاع ضغط الدم والسكري وارتفاع مستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول الضار وانخفاض مستويات الكوليسترول النافع.
السكري
يرتفع سكر الدم عندما لا ينتج الجسم هرمونًا يسمى الأنسولين أو لا يستطيع استخدامه بشكل صحيح ويزيد هذا من خطر الإصابة بنوبة قلبية.
متلازمة التمثيل الغذائي
هي مزيج من ثلاثة على الأقل من الأشياء التالية: زيادة محيط الخصر (السمنة المركزية) وارتفاع ضغط الدم وانخفاض مستوى الكوليسترول النافع وارتفاع مستوى الدهون الثلاثية وارتفاع نسبة السكر في الدم وتضاعف الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي من احتمال تعرضك لأمراض القلب مقارنة بعدم إصابتك بها.
التاريخ العائلي للنوبات القلبيةإذا تعرض أخوك أو أختك أو أحد والديك أو جدك أو جدتك لأزمة قلبية مبكرة (في سن 55 عامًا للذكور و65 عامًا للإناث)، فقد تكون أكثر عرضة للإصابة بها.
عدم ممارسة الرياضة بانتظام
ترتبط قلة النشاط البدني (نمط الحياة الخامل) بزيادة احتمال الإصابة بالنوبات القلبية. وتحسّن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام صحة القلب.
النظام الغذائي غير الصحي
يزيد النظام الغذائي مرتفع المحتوى من السكريات والدهون الحيوانية والأطعمة المعالَجة والدهون المتحولة والملح من فرص الإصابة بالنوبات القلبية و لذلك تناوَل الكثير من الفواكه والخضار والألياف والزيوت الصحية.
التوتر
قد يزيد التوتر العاطفي مثل الغضب الشديد ومن فرص الإصابة بنوبة قلبية.
تعاطي المواد المخـ.درة
الكوكايين والأمفيتامينات من المنبهات ويمكنهما أن يتسببا في حدوث تشنج في الشريان التاجي الذي قد يسبب النوبة القلبية.
الإصابة السابقة بتسمم الحمل
تؤدي هذه الحالة المَرَضية إلى ارتفاع ضغط الدم أثناء فترة الحمل وتزيد من الخطر العُمْري وخطر الإصابة بأمراض القلب.
أمراض المناعة الذاتية
من الممكن أن تؤدي الإصابة بإحدى الحالات المرضية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي أو الذئبة إلى زيادة خطر الإصابة بـ النوبة القلبية.