ما هي حقوق المستهلك؟.. اعرف الأوراق المطلوبة للتقدم بشكوى لجهاز الحماية
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
حُقوق المستهلك.. يكفل قانون حماية المستهلك وفقًا لنص القانون رقم 181 لسنة 2018 حقوقا أساسية للمستهلك، وهي:
- الحق في الصحة و السلامة عند الاستعمال العادي للمنتجات.
- الحق في الحصول علي المعلومات والبيانات الصحيحة عن المنتجات وكذلك الحق في التثقيف القانوني المتعلق بحماية حقوقه و مصالحة.
- الحق في الاختيار الحر لمنتجات تتوافر فيها الجودة المطابقة للمواصفات والسعر العادل التنافسي الذي تحدده آليات السوق.
- الحق في الحفاظ علي الكرامة الشخصية واحترام العادات والتقاليد المجتمعية.
- الحق في المشاركة في المؤسسات والجمعيات و المجالس واللجان المتصل عملها بحماية المستهلك.
- الحق في الشكوى ورفع الدعاوى القضائية عن كل ما من شأنه الإخلال بحقوقه والإضرار بها أو تقييدها وذلك بإجراءات سريعة ومٌيسرة.
المستندات الأساسية المطلوبة للتقدم بالشكوى: «صورة الرقم القومي - الفاتورة - الضمان»، وتضاف المستندات الآتية تبعًا لنوع الشكوى:
1- شكاوي السلع المعمرة: «إيصال الصيانة».
2- شكاوي السيارات: «رخصة السيارة - إيصالات الصيانة».
3- شكاوي أجهزة المحمول والكمبيوتر: «إيصال تسليم الجهاز للوكيل».
4- شكاوي المرافق و الطاقة: «الكهرباء - الغاز - المياه - إيصال استهلاك».
5- شكاوي الاتصالات والإنترنت: «استيفاء رقم محل الشكوى - رقم الهاتف الأرضي - المحمول - الفاتورة إن وجد».
6- شكاوي التسوق الإلكتروني: «صورة من الطلب - أو رقم الطلب - إيصال الشحن».
7- شكاوي العقارات: «الآثاث - المصاعد - التشطيبات - المطابخ - صورة عقد الإتفاق».
اقرأ أيضاً«حماية المستهلك»: تطبيق «رادار الأسعار» يساعد على ضبط الأسواق ويعزز التنافسية
رئيس حماية المستهلك بالأقصر يضبط صيدلية غير مرخصة فى العديسات بالأقصر
حملة مكبرة بالكفور القبلية بطنطا لضبط الأسعار وحماية المستهلكين من الأغذية الفاسدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جهاز حماية المستهلك حقوق المستهلك حمایة المستهلک الحق فی
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: الدين ركيزة للتقدم والنهوض للوطن
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن الدين ركيزة للتقدم والنهوض للوطن، مشيرا إلى أنه يحيي كل عقل وفكر مستنير.
وقال الرئيس السيسي، أننا نحاول من خلال الأكاديمية الوطنية للتدريب على تأهيل إنسان مسئول.
أصل علوم الدينوتابع الرئيس السيسي، أدركنا منذ اللحظة الأولي أن تجديد الخطاب الديني لا يكون إلا على أيدي دعاة مستنيرين أغنياء بالعلم واسعي الأفق.