30 % خصمًا على إصدارات القومي للترجمة بمناسبة الاحتفال بذكرى ثورة 30 يونيو
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
يحتفل المركز القومي للترجمة، برئاسة الدكتورة كرمة سامي، بذكرى ثورة 30 يونيو، بخصومات 30% على جميع إصداراته في الفترة من الأثنين 1 يوليو وحتى الخميس 4 يوليو المقبل .
ويقدم المركز عشرات الإصدارات الجديدة بمنفذ البيع منها "ثلاثون مليون كلمة.. بناء مخ الطفل" ترجمة أسماء راغب نوار، "الغرب اللاتيني كما رآه العرب- المسلمون" ترجمة آمال على مظهر، "صعود الفراعنة وسقوطهم" ترجمة أحمد زكي محمد.
كما تضم قائمة الإصدارات الحديثة "الذاكرة الاجتماعية.. رؤية جديدة للماضي" ترجمة هدى زكريا، "حول العدالة على كوكبنا" ترجمة كرم عباس، "الفلسفة الطبية.. مفاهيم في الطب" ترجمة محمود خيال، "الإمبراطورية الروسية والجزيرة العربية والخليج" ترجمة كل من عامر محمد عامر، محمد نصر الجبالي، وائل فهيم ، "قرن الدماء 1914-2014.. الحروب العشرون التي غيرت العالم" ترجمة إقبال سمير خليفة، "الأسطورة البدوية.. في كتابات رحالة القرنين الثامن عشر والتاسع عشر" ترجمة منى زهير الشايب.
ومن سلسلة الإبداع القصصي "عوالم اليسون بليكس المفقودة" ترجمة مصطفى سالم، "عصر البراءة.. الفيزياء النووية بين الحربين العالميتين الأولى والثانية" ترجمة محمد العجمي، "المغول والعالم الإسلامي.. من الغزو إلى اعتناق الإسلام" ترجمة منى زهير الشايب، "الحداثة والشمولية في الفاشية الإيطالية " ترجمة حسين محمود ونجلاء والي، "الأدب والعلم.. التأثير والتفاعل الاجتماعي" ترجمة شرقاوي حافظ وإبراهيم عبد التواب، "لماذا تحتاج النظم الديمقراطية إلى العلم" ترجمة محمد مدين وأسامة رسلان، "آفاق مغايرة.. المحيط الهندي في عصر الامبريالية العالمية" ترجمة أماني فايز، "مصر في العقد الأخير المديد عن القرن التاسع عشر" ترجمة سارة عناني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القومي للترجمة القصصي
إقرأ أيضاً:
«اللواء محمد الغباري»: الاستراتيجية المصرية بعد 30 يونيو غيّرت مفهوم سيناء بشكل جذري
أكد اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، أن التهديدات المحيطة بمصر لا تزال قائمة من مختلف الاتجاهات الاستراتيجية، سواء من الجنوب أو الشرق أو الغرب، بل وحتى من البحر المتوسط، مشيرًا إلى أن هذه التهديدات باتت جزءًا من طبيعة الموقع الجغرافي السياسي لمصر، والذي وصفه بأنه قد يكون نعمة أو نقمة بحسب قوة الدولة.
وأوضح «الغباري» خلال لقائه مع الإعلامي «حمدي رزق»، ببرنامج «نظرة»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن المفكر جمال حمدان كان يرى أن الموقع الجغرافي لمصر نعمة إذا امتلكت القوة لتحافظ عليه، بينما يتحول إلى نقمة إذا غابت هذه القوة، لأن الاستعمار عبر العصور كان يرى في موقع مصر كنزًا لا يُقدّر بثمن، ولم تتغير هذه الأطماع حتى اليوم.
وأضاف «الغباري»: منذ ثورة 30 يونيو، بدأت مصر لأول مرة في وضع تخطيط استراتيجي طويل المدى يمتد لـ15 سنة، مستهدفة بناء دولة قوية قادرة على حماية مقدراتها واستغلال موقعها الحيوي. هذا التحول جعل مصر هدفًا لمحاولات مستمرة لإضعافها عبر فتح جبهات متعددة للضغط الاقتصادي والسياسي، دون اللجوء إلى الغزو العسكري التقليدي.
وفيما يخص سيناء، قال الغباري: تاريخيا، كانت سيناء مجرد ممر للجيش المصري في طريقه نحو الشام، ولم تشهد معارك كبيرة عبر العصور سوى خلال الحرب العالمية الأولى بين الإنجليز والأتراك، أما في العصر الحديث، أصبحت سيناء ساحة للمعارك الكبرى: 1956، 1967، 1973، وصولًا إلى الحرب ضد الإرهاب.
وأشار الغباري إلى أن الاستراتيجية المصرية بعد 30 يونيو غيّرت مفهوم سيناء بشكل جذري، حيث لم تعد مجرد ممر عسكري، بل أصبحت أرض إقامة واستقرار، وهو ما يتطلب جهودًا ضخمة في التنمية والبناء، لمواجهة الأطماع القديمة والجديدة في هذه المنطقة الحيوية.
واختتم الغباري تصريحاته بالتأكيد على أن استقرار سيناء هو جزء لا يتجزأ من أمن مصر القومي، وأن معركة التنمية هناك لا تقل أهمية عن معركة الدفاع عن الأرض.
اقرأ أيضاًأسسها الأمير خالد بن سلمان.. كل ما تريد معرفته عن جامعة الدفاع الوطني بالسعودية
أمين مساعد مجمع البحوث الإسلامية يستقبل وفد جامعة الدفاع الوطني الباكستانية
اقتصادية قناة السويس تستقبل وفداً من كلية الدفاع الوطني بمملكة تايلاند