6 عادات خاطئة تجنبها عند الاستيقاظ من النوم.. تسبب الخمول والتوتر
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تحذيرات عديدة أطلقها مجموعة من الخبراء بشأن عادات صباحية خاطئة يقوم بها البعض عند الاستيقاظ من النوم، تسبب معاناتهم طول اليوم من الكسل والخمول، فضلًا عن الإصابة بالصداع والتوتر.. فما هي تلك العادات الخاطئة؟
وحول العادات الصباحية التي ينبغي تجنبها عند الاستيقاط، نستعرضها في التقرير التالي وفق ما ذكره موقع New Trader U:
عادات صباحية تسبب الخمول القفز من السرير: من العادات الخاطئة التي يفعلها البعض عند الاستيقاظ من النوم، ما يؤدي إلى الشعور بالهبوط والدوار وانخفاض ضغط الدم، لذا ينبغي الجلوس على حافة السرير لبضع ثواني قبل النهوض.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحلويات التوتر السوشيال ميديا القهوة عند الاستیقاظ من النوم العادات الخاطئة
إقرأ أيضاً:
رمضان في محافظة حجة… طقوس دينية وثقافية غنية ومتنوعة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تتميز محافظة حجة اليمنية بطقوس رمضانية تعكس تراثها الثقافي والديني، مع لمسات محلية خاصة. يستيقظ الأهالي قبل الفجر لتناول وجبة السحور، التي تضم أطباقًا تقليدية مثل “الشوربة الحجية” و”الفتة”، إلى جانب التمر واللبن.
وتستخدم نداءات المؤذنين، وأحيانًا الطبول أو الأواني النحاسية، لإيقاظ الناس في القرى النائية.
الإفطار الجماعي والتواصل العائلي
يقول الناشط المجتمعي عصام صالح إن الإفطار يعد حدثًا اجتماعيًا هامًا في حجة، حيث تتجمع العائلات لتناول التمر والماء، ثم أطباق مثل “السلْتة” و”العراسي” و”الشَفوت”.
وأفاد: يكثف في رمضان التواصل العائلي من خلال تبادل الزيارات والأطباق الرمضانية.
وتشهد مساجد حجة حضورًا كثيفًا في صلاة التراويح، وتُقام فيها أذكار وأناشيد دينية، خاصة في المدن الكبيرة مثل حجة ومستبأ ومديريات الشرفين وغيرها.
ووفقا للناشط صالح: تُنظم جلسات لقراءة القرآن وختمه في المساجد والمنازل، وتنتشر أعمال الخير مثل توزيع الطعام على الفقراء وإقامة موائد إفطار جماعية. ويحرص السكان على إخراج زكاة الفطر قبل العيد.
ويشير إلى أن العبادات تُكثف في ليالي العشر الأواخر، خاصة ليلة القدر، حيث تُضاء المساجد وتُقام الصلوات حتى الفجر ، وتبدأ النساء بتحضير حلويات العيد كـ”البسكويت و”الكعك”، ويشتري الأطفال ملابس جديدة.
تنوع العادات بين الريف والمدينة
ويرى أن بعض العادات الرمضانية تختلف بين قرى ومدن حجة، ففي المناطق الريفية تُقام حفلات شعبية ورقصات تراثية بعد الإفطار، بينما تكتفي المدن بالاجتماعات العائلية.
ويذهب إلى أن هذه الطقوس تمثل نسيجًا اجتماعيًا ودينيًا يُعزز الوحدة المجتمعية ويحافظ على التراث اليمني، ويجدد رمضان الروحانيات والتكاتف الإنساني رغم التحديات.