تمارين سهلة تخلصك من التشنجات العضلية.. «مش هتاخد وقت»
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
التشنجات العضلية مشكلة يتعرض لها بعض الأشخاص، أثناء أداء التمارين الرياضية بشكل مفاجئ، وتظهر بأشكال مختلفة، مثل تشنجات في الظهر أو ببطن الساق، وبالتالي قد تؤثر على النشاط الجسدي، ونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير تمارين تخلصك من التشجنات العضلية.
هناك العديد من التمارين الرياضية التي تساعد على التخلص من التشنجات العضلية، منها المشي على الكعب؛ إذ تساعد هذه الطريقة العضلات على تلقي الدم والأكسجين الذي تحتاجه، وفقا لما ذكره موقع «مايو كلينك».
الضغط بالقدم على الحائط، من الطرق التي تساعد على التخلص من تشنجات العضلات؛ إذ يمكن استخدام هذه الطريقة لتهدئة تقلصات العضلات، عبر الضغط في المنطقة المصابة لتمديدها، ويثبت الشخص قدمه على الحائط، وبعد ذلك يضع يديه أمام جذعه ويثن مرفقه.
وبجانب ذلك، هناك طرق أخرى تساعد على التخلص من تشنجات العضلات، ومنها التدليك؛ إذ يجب على الشخص أن يستخدم يديه أو بكرة لتدليك العضلات، وأيضا الاستعانة بوسادة دافئة من الطرق التي تساعد على التخلص من تشنجات العضلات، وكذلك الثلج، من خلال لف كيس من الثلج في منشفة ووضعه على منطقة الشد العضلي.
أعراض التشنجات العضليةيوجد بعض الأعراض التي تدل على إصابة الشخص بتشنجات العضلات، ومنها:
شعور حاد بالانزعاج. تورم الساق أو الاحمرار أو التغيرات الجلدية. تكون مصحوبة بضعف العضلات. لا تتحسن مع الرعاية الذاتية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تشنجات العضلات تمارين رياضية العضلات القدمين الثلج تساعد على التخلص من
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: نتنياهو يريد التخلص من بعض قادة الشاباك بذريعة انفجارات تل أبيب
قال اللواء حابس الشروف الخبير العسكري، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صعد الأمور بالضفة الغربية أمس بعد انفجارات تل أبيب، مشيرًا إلى أن هذه التفجيرات لها أسباب سياسية إسرائيلية لأن نتنياهو يريد التخلص من بعض قادة الشاباك الإسرائيلي.
أضاف خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حكومة الاحتلال تحاول التصوير للداخل الإسرائيلي أن الخطر الفلسطيني ما زال قائما على المستوطنين الإسرائيليين، مشيرًا إلى أن نتنياهو يحاول إقناع الولايات المتحدة الأمريكية بضرورة التخلص من سلاح حركة حماس، لأن عدم نزع السلاح من قطاع غزة يشكل تهديدا لإسرائيل.
عدم تبني المقاومة الفلسطينية لتفجيرات تل أبيبوتابع: «حتى الآن لم تعلن المقاومة الفلسطينية مسؤوليتها عن تفجيرات تل أبيب، وهذا يطرح علامات استفهام حول من يقف خلف هذه العملية؟ وهل هي مدبرة من الداخل الإسرائيلي؟»، مشددًا على أن نتنياهو سيستخدم انفجارات تل أبيب كذريعة له لاستمرار العدوان على الضفة الغربية.