3 طرق للتخلص من خدوش الذهب في المنزل.. «سهلة وبسيطة»
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
يتعرض الذهب للخدش أحيانا، الأمر الذي يسبب إزعاجًا كبيرًا لأصحابه، ويبحثون عن حيل للتخلص منها بخطوات سهلة وبسيطة والتي قدمها موقع «thespruce» ويمكن إيضاحها في التقرير التالي
طرق للتخلص من خدوش الذهب توجد بعض الحيل، التي يمكنك الاعتماد عليها للتخلص من خدوش الذهب بسهولة، منها ما يعتمد على استخدام قطعة من القماش، مبللة بالماء بالإضافة إلى مسحول غسيل الأطباق، ومن ثم العمل على شطفه بالماء جيدًا، وتركه جانبًا إلى أن يجف من الماء تمامًا.
الطريقة الثانية هي استخدام ملعقة من الأمونيا، ويتم إذابتها في نصف كوب من الماء، مع الحرص على ارتداء القفازات، ومن ثم العمل على نقع الذهب في ذلك الخليط لمدة دقيقة، ومن ثم يرفع منه ويعمل على تجفيفة برقة بواسطة منديل، ويمكن اللجوء أيضًا إلى طريقة مزج كمية ضئيلة من معجون الأسنان، مع ملعقتين كبيرتين من الماء، والعمل على استخدام تُستخدم فرشاة أسنان ذات شعيرات ناعمة لتساعدك في تنظيف الذهب، أو عبر وضع على قطعة من القماش، ومسح قطعة الذهب به ومن ثم العمل على غسلها بالماء.
تنقع قطعة المجوهرات المراد إزالة الخدوش منها طوال الليل في إناء، مع إضافة الخل الأبيض أو الحليب ومن ثم يتم غسلها بواسطته، لتساعد هذه الطريقة في التخلص من خدوش الذهب، إلى جانب العمل على استخدام احمر الشفاه لاحتواءه على مادة أوكسيد التيتان المعروفة بقدرتها على إزالة البقع عن المعدن الذهبي، وذلك عبر الاستعانة ببقايا أقلام أحمر الشفاه لمسح سطح المجوهرات الفضيّة، باستخدام قطعة من القطن ومن ثم غسلها بالماء والصابون، ومن ثم تجفيفها بقطعة قماش ناعمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الذهب للتخلص من العمل على ومن ثم
إقرأ أيضاً:
فوائد لا تعرفها عن الاستحمام بالماء البارد في الشتاء
على الرغم من أن الاستحمام بالماء البارد في الشتاء قد يبدو فكرة غير مستحبة للكثيرين، فإن الأبحاث العلمية الحديثة تكشف عن فوائده الصحية، التي لا تقتصر على تأثيره الإيجابي على العضلات والمفاصل فحسب، بل تمتد أيضًا لتحسين الأداء العقلي والمزاجي.
دراسة جديدة تكشف تأثيرات الماء البارد على العقلنشرت مجلة «Physiology & Behavior» مؤخرًا دراسة مثيرة تناولت التأثيرات العقلية للاستحمام بالماء البارد. شملت الدراسة 13 مشاركًا، قاموا بالاستحمام في مياه تبلغ درجة حرارتها 10 درجات مئوية لمدة 10 دقائق، ثلاث مرات في الأسبوع. خلال فترة الدراسة التي امتدت لأربعة أسابيع، تم قياس الأداء الإدراكي، مستويات القلق، وجودة النوم لدى المشاركين.
ووجد الباحثون أن المشاركين أظهروا تحسنًا ملحوظًا في سرعة المعالجة الإدراكية والمرونة العقلية مع مرور الأسابيع. كما أفادوا بتقليل مشاكل النوم وتسجيل درجات أقل في تقييمات القلق. تشير هذه النتائج إلى أن الاستحمام بالماء البارد يمكن أن يكون له تأثير إيجابي طويل المدى على الصحة النفسية والذهنية.
دراسات سابقة تدعم الفوائددراستان سابقتان تدعمان هذه النتائج، ففي الأولى، أبلغ المشاركون الذين خاضوا تجربة السباحة لمدة 20 دقيقة في مياه باردة عن تحسن كبير في مشاعرهم السلبية مثل التوتر والغضب والاكتئاب، بالإضافة إلى انخفاض في الشعور بالتعب والارتباك. أما في الثانية، فقد أفاد المشاركون الذين استحموا في ماء بارد لمدة 5 دقائق عن زيادة في النشاط والتركيز والثقة بالنفس.
ما هو السبب وراء هذه الفوائد؟
رغم أن الباحثين لم يتوصلوا بعد إلى تفسير دقيق لكيفية تأثير الماء البارد على الدماغ، إلا أن البعض يعتقد أن السبب قد يعود إلى تأثيره على مستويات هرمون الكورتيزول (هرمون التوتر).
وعلى الرغم من أن العلماء كانوا يتوقعون في البداية أن الماء البارد قد يرفع من مستويات الكورتيزول، إلا أن الدراسات الحديثة أظهرت أن هذه المستويات تبقى مستقرة أثناء السباحة في الماء البارد، ثم تنخفض بشكل كبير بعد فترة قصيرة من الاستحمام.
بينما لا يزال البحث مستمرًا لفهم كيفية تأثير الماء البارد على الدماغ بشكل كامل، فإن النتائج الحالية تشير إلى أن الاستحمام بالماء البارد يمكن أن يكون له فوائد نفسية وعقلية ملحوظة، مثل تحسين الأداء الإدراكي وتقليل مستويات القلق وتحسين نوعية النوم.