الأمم المتحدة تشيد بتطور المملكة ودعمها للتنمية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
البلاد – الرياض
بحث معالي نائب وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للعمل الدكتور عبدالله أبوثنين مع المنسق المقيم لمنظمة الأمم المتحدة في المملكة محمد الزرقاني ، مجالات تطوير الشراكة الإستراتيجية بين المنظمة ووزارة الموارد البشرية فيما يخص أجندة العمل ، وأوجه التعاون المشتركة وسبل تعزيزها، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وذكرت “واس” أن المنسق المقيم للأمم المتحدة ، هنأ وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمناسبة التصديق على الاتفاقية رقم 187 للسلامة والصحة المهنية مؤخراً على هامش الدورة 112 لمؤتمر العمل الدولي وعلى التقدم المحرز في تحقيق الهدف الثامن من أهداف التنمية المستدامة لعام 2024م.
في السياق التقى نائب وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للتنمية الاجتماعية المكلف المهندس سلطان الجريس في ديوان الوزارة، بالمنسق المقيم للأمم المتحدة في المملكة محمد الزرقاني والوفد المرافق .
ورحب الجريس، بالمنسق العام للأمم المتحدة، مشيداً بدور الأمم المتحدة وعلاقتها الفعالة مع الدول الأعضاء، واستعرض الطرفان خلال اللقاء أبرز موضوعات التعاون القائمة بين الوزارة والأمم المتحدة بمختلف وكالاتها المتخصصة، وأفضل الممارسات الدولية للحد من الفقر، وبحث مقترح عقد ورشة عمل مشتركة بين وكالات الأمم المتحدة المتخصصة وقطاع التنمية.
بدوره قدم المنسق المقيم للأمم المتحدة بالمملكة شكره على حفاوة الاستقبال، مثمنًا الدعم الذي تقدمه المملكة لعمل الأمم المتحدة ووكالاتها المتعددة، مشيداً بالتطور الكبير الذي تشهده المملكة في المجالات كافة.
وتهدف هذه اللقاءات لبحث الأوجه المشتركة مع الأمم المتحدة وسبل تعزيزها، وبحث القضايا ذات الاهتمام المشترك وتوحيد الجهود في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ضمن إطار أهداف رؤية المملكة 2030 .
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الموارد البشریة للأمم المتحدة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
استقبال نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا في الدار البطريركية للروم الأرثوذكس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الوكيل البطريركي للروم الأرثوذكس في دمشق الأسقف رومانوس (الحناة) والمعاون البطريركي الأسقف موسى (الخصي) نجاة رشدي نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون والوفد المرافق، وذلك في الدار البطريركية بدمشق.
وتطرق اللقاء إلى جوانب التشاركية في بناء سوريا كوطن لجميع أبنائه على أساس المواطنة تحت مظلة دستور حر ديمقراطي، مع التشديد على أهمية الحفاظ على الكرامة الإنسانية والسلم الأهلي ودعم حاجات الناس.