صعوبة تعديل الرغبات في تنسيق الجامعات 2023 خطأ شائع.. إليك الحل بالخطوات
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
صعوبة تعديل الرغبات في تنسيق الجامعات 2023، خطأ شائع يقع فيه معظم طلاب الثانوية العامة راغبي تعديل الرغبات في تنسيق الجامعات 2023، تزامنًا مع بدء تنسيق المرحلة الأولى، أمس السبت، حيث أوضح دليل طلاب الثانوية العامة لـ تنسيق الجامعات 2023، والمعد من المركز الإعلامى لـ وزارة التعليم العالى أن صعوبة تعديل الرغبات بموقع التنسيق، هو خطأ شائع ويمكن تعديل الرغبات عدة مرات.
أخبار متعلقة
تنسيق الكليات 2023 بالنسبة المئوية في المرحلة الأولى لتسجيل الرغبات عبر موقع التنسيق الإلكتروني (موقع الوزارة الرسمي مفعل)
تنسيق الثانوية العامة 2023..تعرف على الكليات التى تقبل من مجموع 50% أدبى
مؤشرات تنسيق جامعة بنى سويف الأهلية 2023 (المصروفات ورابط التقديم)
تعديل الرغبات في تنسيق الجامعات 2023
صعوبة تعديل الرغبات في تنسيق الجامعات 2023 خطأ شائع.. إليك الحل بالخطوات
يمكن تعديل الرغبات 2023 عدة مرات، وإذا قام الطالب بتغيير الرغبات عدة مرات، فإنه سيتم حفظ آخر تعديل فقط ويتم التنسيق وفقًا لآخر تعديل يجريه الطالب.
خطوات تعديل الرغبات 2023
1- يجب الدخول إلى موقع التنسيق الإكتروني من خلال الرابط التالي https://tansik.digital.gov.eg/application/.
2- تسجيل الدخول إلى الرغبات المسجلة برقم الجلوس.
3- استعراض الرغبات المسجلة سابقًا.
4- تعديل الرغبات السابقة وإضافة رغبات جديدة.
أهم الاخطاء الشائعة في عملية التنسيق 2023
صعوبة تعديل الرغبات في تنسيق الجامعات 2023 خطأ شائع.. إليك الحل بالخطوات
تعديل الرغبات 2023 أبرزها
الخطأ الشائع الأول: توجه الطالب مباشرة إلى الجامعات الحكومية والمعاهد للتقديم.
الصحيح: يجب على طالب الثانوية العامة وما يُعادلها التقديم من خلال موقع التنسيق الإلكتروني (http://www.tansik.egypt.gov.eg) فقط؛ لأنه لا يوجد تقديم مباشر للجامعات الحكومية والمعاهد.
الخطأ الشائع الثاني: إعطاء الرقم السري الخاص بالطالب لأشخاص آخرين للتسجيل له على موقع التنسيق الإلكتروني.
الصحيح: يجب على طالب الثانوية العامة وما يُعادلها التقديم من خلال موقع التنسيق الإلكتروني (http://www.tansik.egypt.gov.eg) فقط؛ لأنه لا يوجد تقديم مباشر للجامعات الحكومية والمعاهد.
الخطأ الشائع الثالث: وجود فترات محددة خلال أيام تسجيل الرغبات على موقع التنسيق الإلكتروني.
الصحيح: يستطيع الطالب التسجيل على موقع التنسيق الإلكتروني على مدار الـ24 ساعة من خلال حاسوبه الشخصي، ويمكنه التسجيل أيضًا من خلال معامل الجامعات الحكومية التي تعمل خلال فترة مراحل التنسيق.
الخطأ الشائع الرابع: اقتصار تسجيل الرغبات على عدد محدد من الرغبات دون استكمال قائمة الرغبات كاملة.
الصحيح: يجب على الطالب استكمال الرغبات المُتاحة له على الموقع الإلكتروني للتنسيق بشكل كامل، والتي يبلغ عددها 75 رغبة.
الخطأ الشائع الخامس: تسجيل الطالب للرغبات بشكل عشوائي دون مراعاة ترتيبها عبر موقع التنسيق الإلكتروني.
الصحيح: يجب على الطالب مراعاة ترتيب الرغبات المتاحة له على الموقع الإلكتروني للتنسيق، والبالغ عددها 75 رغبة، وضرورة التأني في اختيارها.
الخطأ الشائع السادس: صعوبة طباعة رغبات الطالب.
الصحيح: يجب على الطالب استخدام أمر (حفظ باسم أو save as) لحفظ رغباته التي قام بإدخالها على الموقع، ويستطيع الطالب القيام بطباعة هذه الرغبات، والحصول على إيصال برقم محدد، مدون به تاريخ وساعة التقديم، كما يستطيع الطالب الاحتفاظ بنسخة من رغباته على الحاسب الشخصي الخاص به؛ حتى يتمكن من الرجوع إليها عند الحاجة.
الخطأ الشائع السابع: صعوبة تعديل الرغبات بموقع التنسيق.
الصحيح: يستطيع الطالب تعديل رغباته عدة مرات خلال المدة الزمنية المحددة لكل مرحلة من مراحل التنسيق، ويتم تنسيق الطالب وفقًا لآخِر تعديل قام به على الموقع، حيث يحتفظ الموقع بآخر تعديل قام به الطالب.
أعلن د. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي اليوم الأحد أن عدد الطلاب المُتقدمين لتنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات بلغ حتى الآن 19 ألف طالب وطالبة على موقع التنسيق الإلكتروني www.tansik.egypt.gov.eg للعام الجامعي الجديد 2023/2024.
تعديل الرغبات تنسيق الجامعات 2023 تنسيق المرحلة الأولى وزارة التعليم العالى تعديل الرغبات 2023 خطوات تعديل الرغبات 2023 أهم الاخطاء الشائعة في عملية التنسيق 2023المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين تنسيق الجامعات 2023 تنسيق المرحلة الأولى تنسيق الجامعات 2023 تعديل الرغبات 2023 تعديل الرغبات تنسيق الجامعات 2023 تنسيق المرحلة الأولى وزارة التعليم العالى تعديل الرغبات 2023 زي النهاردة على موقع التنسیق الإلکترونی الثانویة العامة المرحلة الأولى الخطأ الشائع على الموقع عدة مرات خطأ شائع یجب على من خلال
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يجد صعوبة في التصدي لسرقة أسلحة من قواعده
كشفت قناة 12 الإسرائيلية -اليوم الأحد- أن الجيش يواجه صعوبة في التصدي لظاهرة سرقة الأسلحة من قواعده في عدة مناطق من بينها تلك المحاذية لقطاع غزة، ووصولها إلى ما أسمته "جهات إجرامية".
وتتمركز قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي بالمنطقة المحاذية للقطاع الفلسطيني، سواء تلك التي تشارك في العمليات البرية أو التي تقدم الدعم اللوجستي للجيش خلال الحرب على غزة.
وقال القناة 12 الخاصة "في الأيام الأخيرة سُرق مسدس من نوع غلوك ورشاش ماغ من مناطق تجمّع للجيش الإسرائيلي في منطقة غلاف غزة".
وأضافت -نقلا عن مصادر في الشرطة الإسرائيلية لم تسمها- أن عدة رشاشات من نوع "ماغ" سُرقت مؤخرًا من منطقة تجمّع أخرى تابعة للجيش في الجنوب.
وقال أحد المصادر بالشرطة للقناة "منذ بداية الحرب نشهد تسربا كبيرا للأسلحة والذخيرة من الجيش الإسرائيلي إلى جهات إجرامية".
وأضاف "نشهد في الفترة الأخيرة ارتفاعا في سرقات الأسلحة والذخيرة من مناطق التجمّع، والجيش يواجه صعوبة في التصدي لهذه الظاهرة، وأحيانا لا يعلمون بسرقة الأسلحة في الوقت الفعلي".
وبحسب المصادر فإن الأسلحة والذخيرة المسروقة تصل إلى ما سمته أيدي "مجرمين" مما يضطر الشرطة الإسرائيلية إلى تنفيذ عمليات تفتيش ومصادرة مستودعات لا نهائية من الأسلحة.
إعلان خطورة بالغةوفي معرض رده على التقرير، قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي للقناة 12 "الجيش ينظر بخطورة بالغة إلى أي حادثة سرقة لوسائل قتالية، ويعمل على منع وقوع مثل هذه الحوادث".
وأضاف "على إثر هذه الواقعة، فُتحت تحقيقات من قِبل الشرطة العسكرية. وعند الانتهاء منها، سيتم تحويل النتائج إلى النيابة العسكرية للنظر فيها".
وكانت هذه القناة كشفت مطلع أبريل/نيسان الجاري أن تحقيقا سريا أُجري بالتعاون مع الشرطة العسكرية أدى إلى اعتقال جنود احتياط يُشتبه بأنهم سرقوا عشرات القنابل اليدوية من قاعدة عسكرية جنوب إسرائيل، وباعوها لجهات "إجرامية" مقابل آلاف الشواكل.
وانتهى التحقيق بمداهمة منازل 3 مشتبهين إضافيين في منطقتي شمال وجنوب إسرائيل، اعتبروا زبائن، اشتروا القنابل اليدوية من جنود الاحتياط.
ووقتها، قال مسؤول كبير بالشرطة الإسرائيلية للقناة 12 "لو تسربت هذه القنابل لعالم الجريمة، لكانت قد ألحقت الأذى بالأبرياء وخدمت العديد من المجرمين".
وفي فبراير/شباط الماضي، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن عثور شرطة حرس الحدود على 3 قنابل يدوية شديدة الانفجار "سُرقت من الجيش" بحوزة "مجرمين إسرائيليين" بمدينة "أور عكيفا" قرب مدينة حيفا (شمال).
وخلال السنوات الأخيرة الماضية، كشف الجيش الإسرائيلي عن العديد من حوادث سرقة الأسلحة والذخيرة التي نفذها جنود من داخل القواعد العسكرية.
وأكد جيش الاحتلال أنه "منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، شهدنا زيادة في تسرب الأسلحة من قواعد الجيش إلى أيدي عناصر إجرامية".
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، خلّفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.