يجب تحقيق التوازن بين الهرمونات في الجسم من خلال اتباع نظام غذائي صحي، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، والنوم الكافي، وإدارة التوتر، والتفاعلات الاجتماعية الإيجابية أمر ضروري للحفاظ على الصحة البدنية والعقلية المثلى.

وفيما يلي، إليكم تفاصيل حول تحفيز هرمون الدوبامين وهو يكون ضوري للتحفيز والتركيز والمتعة، كما يمكن أن تؤدي الاختلالات إلى انخفاض الحافز والتعب وتقلب المزاج.

هذه الأطعمة تعزز هرمون الدوبامين لديك

وتناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من التيروزين، مثل اللوز والموز والأفوكادو والبيض والفاصوليا والأسماك والدجاج.

نصائح لتعزيز هرمون الدوبامين

ممارسة النشاط البدني يزيد من مستويات الدوبامين. 

دمج كل من التمارين الهوائية وتمارين القوة 

ضمان النوم الكافي والجيد للمساعدة في تنظيم إنتاج الدوبامين.

يؤدي تحديد الأهداف الصغيرة وتحقيقها إلى إطلاق الدوبامين، مما يعزز السلوك الإيجابي والتحفيز.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هرمون الدوبامین

إقرأ أيضاً:

كيف نتعامل مع التنوع العصبي؟.. التوحد ليس إعاقة ذهنية

نشرت صحيفة التايمز مقالاً كتبته، أليس تومسون، تتحدث فيه عن التنوع العصبي وكيف يمكن التعامل معه بشكل إيجابي، بدلاً من الحكم عليه بأنه برُمّته إعاقة ذهنية.

وتذكر أليس حواراً أجرته مع بيل غيتس قال لها فيه: "لو أنني نشأت في هذه الأيام لشخّص الأطباء حالتي بالتوحد". وحدثها الملياردير عن طفولته، وكيف أنه كان مختلفاً عن أقرانه ويأتي بتصرفات غريبة بالنسبة لهم. ولم تكن نتائجه في المدرسة جيدة، كما كان مهووساً بأمور محددة.

وينطبق الشيء نفسه على إيلون ماسك، حسب كاتب سيرته، ولتر إيزاكسون. الذي يذكر أن مالك تويتر يعاني من نوع من التوحد.

وقال ماسك عن نفسه في مقابلة تلفزيونية: "أعدت اختراع السيارة الكهربائية، وأنا بصدد إرسال البشر إلى القمر، هل تعتقدون أنني نشأت نشأة عادية".



وتضيف الكاتبة إلى القائمة أسماء لامعة أخرى في المال والأعمال والتكنولوجيا، كلهم شُخّصوا بالتوحد أو فرط الحركة، منهم مارك زوكربرغ، مؤسس فيسبوك، وجيف بيزوس، مؤسس أمازون، وتشارلز برونسون، وجيمس دايسون، وكلهم أثبتوا ذكاءهم الخارق للعادة.

وتقول الكاتبة إن تشخيص الأطفال بهذه الحالات من التنوع العصبي يؤدي غالبا إلى اعتبارهم معاقين، وينتهي بهم الأمر إلى التهميش في المجتمع، وإلى عبء ثقيل على ذويهم، الذين يتحملون الاعتناء بهم، والتعامل مع تصرفاتهم المختلفة.

وترى أن الأولى أن تبحث الحكومة عن سبل لتمكين هؤلاء الأشخاص من استغلال مواهبهم الخاصة، وإيجاد وظائف ونشاطات تناسب قدراتهم، ينتفعون بها وتخدم المجتمع.

كما تحذر من أن عدداً كبيراً من الأطفال الذين يعانون من التوحد في بريطانيا ينتهي بهم الأمر بين أيدي العصابات، التي تستغلهم في أعمالها الإجرامية.



وتُبين الأرقام أن ثلاثة فقط من كل 10 من المصابين بالتوحد يجدون وظائف ثابتة، بينما 77 في المئة منهم يريدون العمل.

وتشير دراسة أنجزتها الجمعية الوطنية للتوحد في بريطانيا إلى أن 60 في المئة من المصابين بالتوحد يعتمدون مالياً على عائلاتهم، و40 في المئة منهم يعيشون مع عائلاتهم.

وتعتقد أليس أن التنوع العصبي لا بد أن نتعامل معه على أنه كفاءة متميزة فريدة من نوعها، بدل اعتباره في كل الأحوال إعاقة ذهنية، وعبئاً على العائلات وعلى المجتمع.

مقالات مشابهة

  • اكتشف علاقة الفاصوليا البيضاء بالشعور بالشبع وفقدان الوزن
  • لو مش بتحبها.. طريقة جديدة وشهية لعمل الفاصوليا البيضاء
  • 5 أطعمة تعزز صحة الغدة الدرقية.. خليها في طعامك اليومي
  • كيف نتعامل مع التنوع العصبي؟.. التوحد ليس إعاقة ذهنية
  • ما صحة التحركات المُرتقبة بوجه النواب المسيحيين في زحلة؟
  • ثقافة المنيا تحتفل بذكرى عيد الشرطة المصرية
  • الاستيقاظ المتكرر أثناء النوم: قد يكون مؤشراً لمشكلة صحية خطيرة
  • خبراء: التمارين المكثفة لا تضمن حرق سعرات حرارية أعلى
  • المياه الغازية وفقدان الوزن.. هذا ما كشفته دراسة
  • حظك اليوم برج الميزان الثلاثاء 28 يناير.. لديك فرصة جديدة