«تعليم المنوفية» توضح أسباب زيادة الإقبال على مدارس التعليم الفني
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
أكد الدكتور خالد الأشهب مدير عام التعليم الفني بالمنوفية، على وجود اهتمام من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني خلال السنوات الماضية على تطوير مدارس التعليم الفني ورفع كفائتها وتلبية جميع طلبات المدرسين والطلاب من أجل تغير مفهوم التعليم الفني والمهني بجميع المحافظات، إذ أصبح هناك إقبالا على المدارس الفنية لأنها تؤهل الطالب إلى سوق العمل فور تخرجه .
الإقبال على مدارس التعليم الفني
وأوضح «الأشهب» في تصريحات لـ «الوطن»، أن طلاب الشهادة الإعدادية تزايدت استفساراتهم عن المدارس الفنية البديلة للثانوية العامة، وزيادة الإقبال عليها عن السنوات الماضية، مما أدى إلى ارتفاع تنسيق بعض المدارس، وذلك لتولي الدولة المصرية تطوير المدارس الفنية منذ عدة سنوات لجذب الطلاب إليها وعدم اعتمادهم على الثانوي العام فقط .
تفضيل المدارس الفنيةوأضاف أن هناك بعض الطلاب الحاصلين على مجموع الثانوي العام يفضلون الدخول في المدارس الفنية لقلة التكلفة والضغوط التي يتعرض لها الطلاب، لافتًا إلى أن الأنظار تتجه الآن إلى مدارس التكنولوجيا التطبيقية ومدارس التعليم المزدوج ومدارس التمريض ومدارس المياه والبترول، وذلك لأنها توفر فرص عمل فور تخرج الطلاب منها .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية التعليم الفني المدارس الفنية محافظة المنوفية تطوير التعليم الفني المدارس الفنیة مدارس التعلیم التعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
طلبة مدارس في دلهي يرسلون تهديدات بالقنابل لتأجيل الامتحانات
أفادت شرطة دلهي، اليوم الأحد، بأن الرسائل الإلكترونية التي تحتوي على تهديدات لمدارس بشن هجوم عليها بالقنابل، والتي كان قد تم إرسالها إلى ما لا يقل عن ثلاث مدارس في دلهي، أرسلها طلاب في تلك المدارس.
وذكرت صحيفة "ذا تايمز أوف إنديا" الإخبارية الهندية، اليوم الأحد، أنه بعد التحقيق الأولي الذي أجرته وحدة خاصة تابعة لشرطة دلهي، قال مسؤول في الشرطة إن شقيقين في إحدى المدارس قاما بإرسال تلك التهديدات، لأنهما أرادا تأجيل الامتحانات.
وأثناء جلسة للاستشارة والتوجيه، كشف الطالبان أن الفكرة بدرت لهما من وقائع سابقة تتعلق بتهديد المدارس بشن هجمات باستخدام القنابل، بحسب ما قاله الشرطي. وسمح للشقيقين بالمغادرة في وقت لاحق بعدما تم تحذير والديهما.
وبحسب مسؤولين، فقد تم إرسال رسائل تهديد أخرى عبر البريد الإلكتروني إلى مدرستين أخريين تقعان في منطقتي روهيني وباشيم فيهار، من جانب طلابهما أيضاً.