بالفيديو.. مختص: 3 أسباب تؤذي الكلى دون الشعور بأي ألم
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
كشف استشاري الجراحة العامة وزراعة الكلى الدكتور أحمد شبلوط، إن هناك 3 أسباب تؤذي الكلى دون الشعور بأي ألم، مشيرا إلى أن أمراض الكلى في العادة تحدث لأسباب أهمها السكر، والسبب الثاني هو ارتفاع الضغط الشرياني، والأخير الخاص بأمراض الكلى المناعية، حيث يفرز الجسم أمراض يخرب من خلالها الجسم.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر «العربية fm»، أن وظائف الكلى تتأخر بشكل تدريجي مع ارتفاع الكرياتينين فى الدم، عن المعدل الطبيعي، دون شعور المريض، إلى أن يصل إلى مرحلة متأخرة عندما لا تستطيع الكلى فى إفراز البول بشكل كامل، مع زيادة السوائل فى الجسم، مؤكدا على أن مريض السكر فى أغلب الوقت يصل إلى الطوارئ ولديه فشل كلوى تام، دون الشعور به.
استشاري الجراحة العامة وزراعة الكلى د. أحمد شبلوط: 3 أسباب تؤذي الكلى دون الشعور بأي ألم#تشيك_أب مع حنان مسلم#العربيةFM pic.twitter.com/BKR2xAStV5
— FM العربية (@AlarabiyaFm) June 23, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مرضى الكلي أسباب مرض الكلى أعراض الكلى دون الشعور
إقرأ أيضاً:
كيف نتعامل مع شعور الغضب ونستفيد منه؟
والغضب، مثل غيره من المشاعر، لا يمكن اعتباره سلبيا إذا تم استخدامه في سياق مبرر وفي التوقيت المناسب، كما تقول كيلاني، هو شعور يعبر عن رد فعل طبيعي تجاه التهديدات أو التعدي على الحدود الشخصية، لكن طريقة التعبير عنه قد تؤدي إلى عواقب وخيمة.
وحسب كيلاني فإن الغضب المتراكم يمكن أن يدفع الإنسان إلى الانفجار في مواقف غير مناسبة، مما يؤدي إلى تصاعد المشكلات في علاقاته الشخصية والاجتماعية.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4كيف تحمي صحتك النفسية من الأخبار السيئة؟list 2 of 4دليلك لاستعادة الصداقات القديمة بعد انقطاع التواصلlist 3 of 4الطبيب النفسي الغربي الذي قتل أرواحناlist 4 of 4الخوف.. الشعور الذي جلب التأتأة والمعاناة لأحمدend of listويُعد الغضب أحد المشاعر المركبة التي تتضمن مكونات نفسية وجسدية، مثل أفكار الشخص، الإحساس بالحرارة، تسارع التنفس، وتعبيرات الوجه، وتؤكد كيلاني أنه عند تعديل أي من هذه المكونات، يمكن أن يتغير الشعور الغاضب.
فمثلًا، إذا كان الغضب ناتجا عن الإحباط، فإن مواجهته بطريقة أكثر توازنا قد يقلل من حدته، كما يشير الباحثون إلى أن الظروف الاجتماعية والبيئية يمكن أن تساهم في تعزيز مشاعر الغضب في مجتمعات معينة، ولكن هذا لا يعني أن الشخص يجب أن يبرر تصرفاته استنادا إلى ما يراه من حوله.
من جانب آخر، يسلط برنامج "أنت" الضوء على التأثيرات السلبية التي قد يسببها الغضب إذا لم يتم التحكم فيه.
ويشرح الدكتور خالد عطاس، مقدم البرنامج، كيف أن الغضب والخوف نابعان من نفس المصدر في الدماغ، لكن الفرق الجوهري بينهما هو أن الغضب يدفع الشخص إلى استعادة السيطرة على المواقف بينما الخوف يعزز الشعور بالعجز.
إعلان مخدر طبيعيويضيف عطاس أنه عندما يتعرض الشخص للغضب، يفرز المخ مادة تسمى "أوبيول" تعمل كمخدر طبيعي. ورغم أن هذا الشعور فطري، فإن الإنسان يمتلك القدرة على التحكم في مشاعره.
وفي حالة الغضب المتراكم، يعتقد عطاس أن الشعور بالذنب قد يكون أحد المسببات الرئيسية، فعندما يشعر الشخص بالذنب نتيجة تصرفاته، يتراكم الغضب داخله مما يزيد من حدة الانفعالات.
لذلك، من الأهمية بمكان أن يتعلم الأفراد كيفية التعامل مع مشاعرهم وحل النزاعات بشكل إيجابي، لأن تجاهل هذه المهارات قد يؤدي إلى تصاعد المشكلات في العلاقات.
وفي إطار عرض البرنامج لتجارب شخصية، تحدث رجل الأعمال سيف الحكيم عن تجربته مع الغضب، حيث يقول إن أول تجربة غاضبة له كانت في فترة دراسته الثانوية عندما أساءت خالته إلى ذكائه، مما أشعل فيه بركانًا من الغضب.
لكن بدل أن يرد بطريقة غير مناسبة، أصر على أن يحقق النجاح. ومع مرور الوقت، أدرك أن استخدام الغضب بطريقة خاطئة يمكن أن يؤدي إلى تدمير فرص الحياة الشخصية والمهنية.
ويخلص البرنامج إلى أن الغضب ليس شعورا بالضرورة سلبيا، لكنه يحتاج إلى ضبط وتوجيه حتى لا يتحول إلى تهديد لعلاقة الإنسان وحياته، وأن فهمه ومعرفة كيفية التعامل معه قد يكونان المفتاح لتحقيق توازن داخلي ومواجهة تحديات الحياة بهدوء.
3/12/2024