مهن لا تعرف الراحة في عيد الأضحى المبارك
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
يطل علينا عيد الاضحى المبارك، حيث يستمتع الناس بالعيد ويحصلون على الأجازة السنوية، للجلوس مع أسرهم، وقضاء العيد وسط الأهل والأقارب.
اليوم.. منتخب هولندا يستهل مشواره أمام بولندا في أمم أوروباوهناك العديد من المواطنين الذين تجبرهم طبيعة مهنهم علي العمل خلال العيد، مضطرين ويقضون العيد داخل العمل دون راحة يستمتع بها غالبية المواطنين، وعلى رأس هذه المهن الأطباء الذين يقضون أعيادهم في مداواة المرضى بالمستشفيات ويسهرون على راحتهم.
أصحاب مهن يقضون عيد الاضحى المبارك داخل مواقع العمل، ولا يدخرون جهدا في تأدية رسالتهم وواجبهم نحو بلدهم وأسرهم.
ضباط الشرطة الذين يقضون أيام العيد في الأقسام، ومديريات الأمن، وفي تنظيم المرور علي الطرق السريعة والداخلية في جميع المحافظات وتأمين المنشآت والمناطق السياحية لتوفير الأمن والآمان للمواطنين.
الأطباء وأطقم التمريض الذين يعملون في أقسام الطوارىء في المستشفيات لإستقبال الحوادث وعلاج المرضي.
العمال والسباكين في شركات المياه والصرف الصحي الذين يعملون في محطات المياه، في العيد لتشغيل المياه والمحطات، علي مدار 24 ساعة لتقديم الخدمات للناس.
البائعين الجائلين الذين يقضون أيام العيد في الشوارع والميادين، يبيعون لعب الأطفال والبلالين وغيرها لإدخال الفرحة علي الناس وتحترق وجوههم بحرارة أشعة الشمس القاسية بحثا عن لقمة العيش.
الأطباء البيطريين حيث يتواجدون في المجازر والوحدات البيطرية، للكشف عن اللحوم، ومتابعتها خلال العيد.
أصحاب المحلات السوبر ماركت والصيدليات، والخضر والفاكهة، والمطاعم، والأفران، والأسماك، والدراجات، والذين يعملون خلال العيد.
مفتشى التموين، الذين يشنون حملات فى العيد ويتابعون المواد الغذائية في الأسواق ومنها الأسماك المملحة، وإعدام غير الصالح للإستهلاك الآدمى.
فنيو الكهرباء الذين يقضون أيام عيد الفطر علي أعمدة الإنارة، يقمون باصلاح الأعطاء وإنقطاعات التيار في المناطق السكنية في كل مكان، وينتقلون بطلب المواطني من غرف العمليات لموقع الأعطال علي الفور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عيد الأضحى المبارك عيد الأضحي الأجازة السنوية الأهل الذین یقضون
إقرأ أيضاً:
تعرف على موعد طرح فيلم لأول مرة في السينمات
تستعد دور العرض السينمائي فى مصر ، لاستقبال فيلم “ لأول مرة ” من بطولة تارا عماد ، يوم 29 من الشهر الجاري .
العمل من بطولة كل من تارا عماد، وعمر الشناوي، ونبيل عيسى، ورانيا منصور، ومن إخراج جون إكرام، وتأليف محمد عبد القادر .
تدور أحداث العمل في إطار درامي ممزوج باﻹثارة والتشويق يدور الفيلم حول خالد وغادة، زوجان يعيشان قصة حب سعيدة تتحول فجأة إلى جحيم عندما يكتشف خالد سراً خطيراً ويقرر مواجهة زوجته به، مما يشعل ليلة مليئة بالشك والعنف والاتهامات المتبادلة بالخيانة. تكشف تلك الليلة المثيرة توترات عميقة في علاقتهما.
سلاف فواخرجي: مشتاقة للجمهور المصري.. والعروض لا تتوقف.. والأفلام السورية لا تلقي رواجًا في مصرl حواربالتزكية.. أيمن سلامة رئيسا لجمعية مؤلفي الدراما خلفا لبشير الديكوقالت تارا عماد ، بالتزامن مع عرض الفيلم بمهرجان الأقصر السينمائي : “سعيدة بعرض الفيلم فى مهرجان الأقصر السينمائى وبشكر فريق العمل على مجهودهم وتحمست جدا عند عرض السيناريو و الدور و بحب العلاقات الشائكة بين الراجل والمرأة، والفن يسلط الضوء على القضايا والعلاقات وإذا لم يقدم حلول فهذا يعد شئ جيد واذا لم يقدم الحلول لتلك القضايا فهذا لا يعد عيب على الفيلم”.
وفي السياق ذاته، قال الفنان عمر الشناوى، أهم ما يميز الفيلم هو تناوله الإنساني والواقعي، مشيرا إلى أن الهدف من الفيلم هو الإنسانية والعلاقات بين الأبطال؟.
وقال الفنان نبيل عيسى :"دوري فى الفيلم صغير لكن مؤثر في الفيلم، لكن كان نفسي أقدم عمل مع المخرج جون إكرام لذلك وافقت على العمل".