«الصحة» توضح أعراض وطرق علاج المشكلات النفسية (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
حددت وزارة الصحة والسكان، خطًا ساخنًا للتواصل مع المواطنين بشأن الأمراض النفسية وعلاجها، إضافة إلى تقديم بعض النصائح للتعامل مع الحالات التي تعاني من المشكلات النفسية، من خلال الرقم 16328.
فيديو توضيحي لأعراض المشكلات النفسيةونشرت «الصحة» فيديو توضيحي على صفحتها الرسمية بموقع «فيسبوك»، أوضحت من خلاله ضرورة التوجه للعلاج من أعراض المشكلات النفسية، مشيرة إلى أن كثرة الضغوط النفسية تؤدي إلى الإصابة بالأمراض ويترتب عليها نتائج وخيمة.
التعافي من المرض النفسي
وأوضح الفيديو، أن كثرة التعرض للمشكلات النفسية، دون علاج يؤدي إلى التوتر والقلق وانعدام النوم، ويصل بالمريض لحالات الاكتئاب الحاد، مما يستوجب دخول مستشفى لتلقي العلاج والتعافي من المرض النفسي لفترات طويلة.
طلب المساعدة المبكرةوأضاف أن طلب المساعدة المبكرة وعدم تراكم الأزمات النفسية والاستعانة بالطبيب، والحصول على دواء ولو بشكل بسيط يحمي المريض، ويمنع الدخول في حالات الإضرابات النفسية، لافتًا إلى أن تراكم المشكلات النفسية دون علاج يؤدي إلى التأخر في الحياة والعمل، ويؤثر بشكل سلبي على علاقة الشخص بالآخرين، وتجعله غير قادر على مواصلة الحياة بشكل سليم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الصحة الصحة الأمراض النفسية العلاج النفسي المشکلات النفسیة
إقرأ أيضاً:
أعراض نقص السكر في الدم لدى مرضى السكري وكيفية الوقاية منها
يعد خفض نسبة السكر في الدم عند مرضى السكري أمرًا ضروريًا، إلا أن انخفاضها بشكل مفرط، والمعروف بنقص السكر في الدم، يشكل خطرًا كبيرًا. يحدث نقص سكر الدم عندما ينخفض مستوى الجلوكوز في الدم إلى أقل من 70 ملليجرام لكل ديسيلتر، مما يؤدي إلى مضاعفات قصيرة المدى مثل الارتباك والدوار، وحتى النوبات والغيبوبة في الحالات الشديدة.
يمكن أن ينجم نقص سكر الدم عن جرعة عالية من الأنسولين أو تغييرات في النظام الغذائي أو عادات ممارسة الرياضة. للوقاية من هذه الحالة، يجب مراقبة مستويات السكر في الدم بشكل منتظم ومعالجة أي انخفاض فورًا. كما ينصح بالانتباه إلى الأعراض المبكرة لانخفاض السكر في الدم، مثل الجوع الشديد والقلق واضطراب النوم.
تشمل الأعراض الأخرى التي تدل على نقص السكر في الدم الهزات والرعشة، وعدم الاستقرار العاطفي، والتعرق، والدوار، وصعوبة التركيز، ومشاكل الرؤية، والكلام غير الواضح. عند ظهور هذه الأعراض، يجب تناول بعض السكر فورًا للحد من تأثيرها واستعادة مستويات الجلوكوز الطبيعية في الدم.
في النهاية، يشدد الخبراء على أهمية التعاون مع أخصائيي التغذية وأخصائيي رعاية مرضى السكري لتحديد النظام الغذائي المناسب والتحكم في كمية الكربوهيدرات المتناولة. هذا يساعد في الحفاظ على مستويات السكر في الدم ضمن النطاق الصحي وتجنب نقص سكر الدم ومضاعفاته المحتملة.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية