مدير الكلية العسكرية التكنولوجية: تعاون مشترك مع الكليات العالمية لتحديث نظام الدراسة
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
كشف اللواء أركان حرب أكرم صلاح الدين، مدير الكلية العسكرية التكنولوجية، تفاصيل العمليات التدريبية داخل الكلية، ومستحدثات التعليم والتدريب المستمر مع الكليات العالمية.
أحمد حلمي ينعي وفاة المنتج فاروق صبري جنات تطرح أغنية "وحدة وحدة" (فيديو) تطوير عناصر الوعي والمعرفةوأشار في لقاء خاص مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج “صالة التحرير” المذاع على قناة صدى البلد، إلى أنه يتم البدء أولا في تطوير عناصر الوعي والمعرفة لدى الطلاب الجدد، وتوفير الإمكانيات العملية من خلال معامل مجهزة وأجهزة حديثة، وإعداده بدنيًا من خلال رفع معدلات اللياقة البدنية الخاصة، بالإضافة إلى تقديم الرعاية الصحية للطلاب من خلال نقطة طبية.
وأكد مدير الكلية التكنولوجية، أن هناك تطوير مستمر في المناهج الدراسية بالكلية، ويكون التطوير وفقًا للأجهزة الحديثة التي تلاءم وتواكب العصر، حيث يتم تطوير المنهج كل 5 سنوات، بالتعاون مع الكليات التكنولوجية المحلية في مصر.
وتابع اللواء أكرم صلاح الدين: نحن الآن بصدد توقيع بروتوكولات تعاون مشتركة مع الكليات التكنولوجية العالمية، لاستحداث نظم التدريب ونقل الخبرات الحديثة، وإمداد الطلاب بالخبرة الكافية للتعامل مع المعدات والأجهزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدير الكلية العسكرية التكنولوجية نظام الدراسة الكليات العالمية مع الکلیات
إقرأ أيضاً:
الإحصاء: تعاون مع شركات محلية وعالمية متخصصة بمجالات الأمن السيبراني والاتصالات
الاقتصاد نيوز - بغداد
كشف مدير هيئة الإحصاء ونظم المعلومات الإحصائية، ضياء عواد كاظم، الاثنين، عن خطط مستقبلية للانتقال إلى نظام التعداد الإلكتروني لتسجيل الولادات والوفيات، فيما أشار الى التعاون مع شركات عالمية ومحلية متخصصة بمجالات الأمن السيبراني والاتصالات.
وقال كاظم، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "نجاح تنفيذ التعداد العام للسكان، فتح المجال أمام مسوح متخصصة جديدة، تشمل قطاعات مختلفة كالأم والطفل، وظاهرة البطالة، والقوى العاملة".
وأوضح، أن "جميع البيانات الإحصائية تشكل مدخلات أساسية للسياسات والاستراتيجيات الوطنية، مثل سياسات التربية، والتشغيل، واستراتيجية التخفيف من الفقر"، مشددا على "أهمية تزويد هذه الخطط ببيانات دقيقة من خلال نتائج التعداد والمسوح الإحصائية الدورية ".
وأشار إلى، أن "التوجه المستقبلي للهيئة يتمثل في تأسيس نظام حوكمة للبيانات وأتمتة تبادلها، وهو مشروع طويل الأمد يحتاج إلى وقت وجهود مكثفة للوصول إلى مرحلة رقمنة الإحصاءات بشكل كامل".
وفي ما يخص أبرز الإحصاءات التي تم جمعها، بيّن كاظم، أنها "شملت جميع القطاعات، بما في ذلك الزراعة، والصناعة، والديموغرافيا، ومستويات المعيشة"، مبينا أن "التعداد الأخير كان إلكترونياً بالكامل، مع الاعتماد على أحدث تقنيات المعلومات، ما يمهد لاستخدام هذه التقنيات في جميع الأعمال الإحصائية المستقبلية".
وبشأن الشراكات مع الجهات المختلفة، بين أنه "تم التعاون مع شركات عالمية ومتخصصة في مجالات الأمن السيبراني والاتصالات، إلى جانب شركات عراقية"، مشيرا إلى أن "الأمم المتحدة كانت تعتمد سابقا عدد السكان بـ 25 مليون نسمة، لكن التعداد الأخير كشف عن أن العدد الحقيقي تجاوز 46 مليون نسمة".
وأكمل، أن "التعداد الإلكتروني الناجح عزز البنية التحتية وساهم في اكتساب خبرات جديدة، مما دفع الهيئة للتخطيط لإنشاء منصة إلكترونية شاملة تجمع العمليات والمسوح الإحصائية كافة"، كاشفاً عن "خطط مستقبلية للانتقال إلى نظام التعداد السجلي الإلكتروني لتسجيل الولادات والوفيات، مستشهداً بتجارب دول الخليج مثل البحرين وسلطنة عمان، حيث أثبت هذا النظام فعاليته وانخفاض تكلفته بشكل كبير".
وفي ما يخص الترميز، نوه كاظم، بأن "هناك خطة محددة للانتهاء منه بعد الشهر السادس، ليتم بعدها إصدار نتائج التعداد بالكامل"، مستدركاً أن "الترميز يشمل الأنشطة الاقتصادية، والمهن، والتخصصات العلمية، حيث سيتم إدخالها في قاعدة البيانات بهدف احتساب النسب وتوزيعها بين المحافظات بشكل دقيق".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام