خبير تربوي يكشف عن مميزات الدراسة في المدارس التكنولوجية.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور مجدي حمزة الخبير التربوي، إن هناك نوعين من التعليم في مصر، الأول هو النوع الكلاسيكي المتمثل في الدبلومات الفنية، والآخر هو المدارس التكنولوجية الحديثة.
وأضاف "مجدي" في حواره لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد" اليوم الاثنين، أن الدولة المصرية بدأت في التوجه بشكل هائل في السنوات الأخيرة، بإنشاء المدارس التكنولوجية بالتعاون مع القطاع الخاص، حيث تم إنشاء نحو 265 مدرسة تكنولوجية.
وتابع: المدارس التكنولوجية موجودة في جميع المحافظات، في المنصورة وأسيوط وأسوان، وأيضًا مدارس مبارك كول المنتشرة، ومدارس وي ومدارس المياه ومدارس الطاقة النووية بالضبعة وغيرها من الأنواع المختلفة من هذه المدارس، موضحًا أن المدارس التكنولوجية بها مميزات كبيرة عن غيرها من المدارس الأخرى، فالطالب يحصل على مبالغ نقدية أثناء فترة الدراسة، وعندما يتخرج يحصل على فرصة عمل موجودة بالفعل مباشرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التعليم الدبلومات الفنية المدارس التكنولوجية المدارس الطاقة النووية بالضبعة المدارس التکنولوجیة
إقرأ أيضاً:
خبير: لائحة الانضباط المدرسي تنظم سير العملية التعليمية في المدارس
أكد الدكتور محمود سلامة رئيس وحدة دراسات القضايا الاجتماعية بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن الهدف من لائحة الانضباط المدرسي انتظام وانضباط سير العملية التعليمية في المدارس وتشمل عددا من القرارات الخاصة بالعنف داخل المدارس.
وأشار الدكتور محمود سلامة، خلال حوار ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الاعلامي ابراهيم عيسى، المذاع على قناة القاهرة والناس، إلى أن لائحة الانضباط المدرسي تساعد في خلق بيئة تعليمية آمنة واللائحة تُعرف المخالفات التي يقوم بها الطلاب وتضع لكل مخالفة درجة وكل مخالفة لها نمط تعامل معها، مشددا على ضرورة أن يكون هناك تعريف لمعنى العنف داخل المدارس ويكون هناك أخصائي نفسي واجتماعي.
تحقيق الانضباط المدرسي بالفيوم "التعليم" تكشف أسباب قرار رد التابلت المدرسي بعد انتهاء الثانوية العامة (فيديو)وأوضح محمود سلامة، أن العنف الذي يتم تعريفه في الوثائق الدولية هو أي سلوك غير مرغوب فيه تجاه الطالب سواء جسدي أو نفسي أو جنسي ويضاف لهم الاهمال في تعليم الطفل ويصنف ضمن التصرفات العنيفة، مشيرا إلى أن لائحة الانضباط المدرسي لم تذكر عواقب العنف من المعلم تجاه الطالب.