4 زيوت لا غنى عنها في الموجة الحارة.. «مش هتحسي بالصهد تاني»
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تهتم الكثيرات بالبحث عن مرطب طبيعي للبشرة، يزود الشعور بالانتعاش، في ظل ارتفعات غير مسبوقة في درجات الحرارة، لذا يجب أن يكون اختيارك بحسب موقع «tomsofmaine» البريطاني، يحتوي على جوز الهند، الجوجوبا وغيرها من الزيوت الطبيعية المفيدة للبشرة، ونستعرضها في السطور التالية..
مرطبات طبيعية للبشرةفي الموجة الحارة حتى لا تشعر بالحرارة، ينصح باستخدام الزيوت المستخرجة من البذور والفواكه والمكسرات وغيرها من المنتجات التي تغذي البشرة مثل زيت اللوز، وزيت الأفوكادو، وزيت جوز الهند، وزيت الشوفان، وزيت الزيتون، وزيت الفول السوداني، وزيت بذور الرمان، وزيت بذور القرطم، وزيت السمسم، وزيت فول الصويا، جميعها تقدم فوائد عند تطبيقها على الجلد، وفقًا لمقالة المجلة الدولية للعلوم الجزيئية.
استخدمي زيت جوز الهند كقناع كريمي ومرطب للشعر بعد الاستحمام، ضعه قبل الحلاقة وبعدها، ويمكن للنساء استخدامه بدلاً من مرطب الشفاه ولإزالة الماسكارا، في درجة حرارة الغرفة، يكون هذا الزيت سميكًا، ما يجعله أفضل من السائل.
وهذا الزيت مشتق من بذور نبات الجوجوبا، يمكن استخدامه في المساء لإزالة مكياج اليوم وتغذية البشرة، فقط مرري قطعة قطن مبللة ببضع قطرات من الزيت، واستخدميه لترطيب أظافر اليدين والقدمين الجافة.
زيت الزيتونمن المحتمل أن يكون لديك بالفعل بعض زيت الزيتون، لذا السهل تجربته كمرطب طبيعي للبشرة بعد الاستحمام لتنعيم المرفقين والقدمين قبل ارتداء الملابس.
أو اخلطي أجزاء متساوية من زيت الزيتون وملح البحر الخشن مع بضع قطرات من الزيت العطري اللافندر أو الورد، لإنشاء مرطب منزلي الصنع لتدليك الوجه والرقبة، يمكنك تدليك الخليط على بشرتك ثم شطفه أثناء الاستحمام.
زبدة الكاكاووأخيرا، تتمتع زبدة الكاكاو برائحة رائعة لأنها مشتقة من حبوب الكاكاو، وتعمل مضادات الأكسدة الموجودة في الكاكاو على تهدئة البشرة وقد تساعد في التخفيف أو الوقاية من الأمراض الجلدية، وفقًا لدراسة نشرت في مجلة Nutrients .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زيت الزيتون جوز الهند الجوجوبا زیت الزیتون جوز الهند
إقرأ أيضاً:
الإعلامي حسام الدين لـكلم ربنا: أصبت بالاكتئاب 7 سنين.. وكنت بدعي ربنا أنام مصحاش تاني
كتب- أحمد عبدالمنعم:
قال الإعلامي حسام الدين حسين، إن ربنا له عنوانين بمسيرته، الأول: الرحمة، فهو الرحمن الرحيم، لأنه في كتير من المواقف بحياتى مكنتش هعدي منها، وينقذنى بطريقة عجيبة وغريبة، أما التانى: (المعرفة)، إنه أي شخص بيسعى إلى المعرفة في حياته فهو يسعى إلى الله.
وأضاف "حسام الدين"، خلال حواره لبرنامج "كلّم ربنا"، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو "9090"،: "في يوم كنت راكب عربيتي ورايح أزور أمي في المستشفى، وأدركت وقتها قد إيه ربنا حاضر في حياتنا، عرفت ربنا فعلًا لما أصبت بالاكتئاب وخضت رحلة طويلة مدتها 7 سنين، كان بالنسبة لي أصعب من السرطان، لأنه عبارة عن صراع بين شخصين جواك، والإثنين أنت!.. وده اللي بيخليه يتسمى الوحش الأسود، لأنه بياخد منك لذة كل حاجة بتحبها، وبيخليك تفقد إحساسك بكل حاجة حواليك".
واستطرد: "تشخصت بنوع اسمه الاكتئاب المبتسم، لأن رغم حبي للمزيكا والسفر والهزار، كان جوايا مليان حزن وألم، المشكلة كانت في شغلي كمذيع، لأن الظهور على الشاشة بيتطلب مني تركيز وابتسامة، وده كان صعب جدًا خصوصًا مع البرامج الصباحية، الصبح كان العدو الأكبر ليا، لأنه بداية يوم جديد ومعاة معاناة جديدة، ساعات كنت بدعي وأنا بنام أقول: (يا رب، مش عايز أصحى تاني)»، موضحاً: "فيه كتاب اسمه (الاكتئاب شيطان الصباح) بيتكلم عن المعاناة دي بالتفصيل، والفترة دي كانت صعبة جدًا عليا، بس خلتني أقرب أكتر من ربنا وأبدأ أشوف الحياة بشكل مختلف".
وتابع: "الاكتئاب اللي عانيت منه كان نتيجة أسباب متراكمة من طفولتي، من سن 7 سنين، بدأت أواجه صدمات كبيرة، أهمها انفصال والديّ وأنا في المرحلة الإعدادية، وكانت تجربة شديدة وقاسية، وربنا يرحمهما، بعدها أصيبت أمي بسرطان الثدي، وكانت التجربة دي من أصعب اللحظات في حياتي، أمي استمرت تعاني من المرض لمدة 17 سنة، وكانت حياتها كلها معجزة حقيقية لأنها واجهت المرض وهو بينتشر من الثدي للرئة للكبد وللمخ، ومع ذلك كانت بتقاوم بابتسامة".
وتابع: "أمي كانت جميلة جدًا في حياتي، وكانت إنسانة معطاءة، بتخرج في الشارع تأكل القطط وتساعد الفقراء، وكل الناس كانت تعرفها وتحبها، أكتر حاجة كانت مخليّاها صامدة هي إنها كانت عايزه تطمّن عليّ وتشوفني في وضع جيد وأحقق أحلامي".
وأضاف: "في اللحظات الأخيرة من حياتها، دخلت في غيبوبة وأنا كنت على الهواء، كنت خايف إنها تمشي من غير ما أقدر أكلمها وأسألها إذا كانت راضية عني، وده خلاني أكلم ربنا وأقول له: (يا رب، عايز أعرف إذا كانت راضية عني قبل ما تسيبني)، المفاجأة إنها فاقت لمدة 30 ثانية وابتسمت لي وسلمت عليّ، وكأنها كانت بتودعني، وتاني يوم حصلت الوفاة، وبعد ما كنت بلوم ربنا، شكرته لأنه سمح لي أشوفها وأكلمها في اللحظات الأخيرة".
وأشار "حسام الدين"، إلى أنه قبل وفاة والدتي، أتذكر أن والدي أصيب بـالعمى، وفقد القدرة على الحركة، وقتها كنت بدأت كمراسل تليفزيوني، وفى صعوبة كبيرة في الفلوس والشغل، وكأنني أعيش كابوسًا، في لحظة انهيار وأنا في المستشفى، كنت مفلسًا تمامًا ولا أملك أي حيلة، فدعوت الله وقلت له: (يا رب لو ساعدتني في هذا الموقف، هكرّس حياتي كلها للبحث عنك)، بعدها تغيرت الأمور تدريجياً، حيث جاءني الدعم من عائلة خالتي، وقدّموا لي المساعدة".
وأضاف: "اللحظات الأكثر ألمًا بالنسبة لي كانت في شهور مرض أمي الأخيرة، حينها، كان الاكتئاب يتفاقم داخلي، والدكاترة قالوا إن والدتي لا توجد فائدة من استمرار العلاج، واقترحوا إيقاف الأدوية لتريحها، لكنني كنت عاجزًا عن اتخاذ القرار، فدعيت ربنا: (يا رب، رحمتك هي اللي هتنقذني)، فقررت إيقاف العلاج، وبعد شهر توفيت، لم أحزن على وفاتها، لأنني شعرت أن الله رحّمها من رحلة عذاب طويلة مع العلاج".
ولفت إلى أنه بسبب الاكتئاب لجأت للأطباء وللقراءة والبحث، وخضت رحلة صعبة ومؤلمة وبدأت رحلتي في البحث عن الله وعن نفسي، قرأت الفلسفة، الأديان، علوم الطبيعة، وكل ذلك جعلني أقترب أكثر من الإجابات التي كنت أبحث عنها»، وتابع: «خلال هذه الرحلة، بدأت ألاحظ إشارات من الله، تلقيت دعوة لحج كانت نقطة تتويج لمسيرتي، وحين رأيت الكعبة فقدت النطق، وكأن كل الدعوات اختفت من داخلي، ولم أطلب سوى: (اللهم زدني علمًا ومعرفة وافتح لي أبواب الحكمة)، وفي يوم عرفة، كتبت دعواتي للناس على فيسبوك، تلقيت حوالي 1000 رسالة ودعوت للناس، وقد تحقق بعضها، وحلمت أيضًا في المدينة المنورة بحلم جعلني أفهم قوانين الفيزياء والرياضيات".
وختم قائلاً: "اليوم، أعتبر نفسي في مراحل الشفاء الأخيرة من الاكتئاب، والمرض بداية جديدة، وعملت على دعم الآخرين لتعويض ما فقدته، أزور دور الأيتام، أساعد مرضى السرطان وأفتح برنامج للمرضى، لا يجب أن ننظر لمرضى الاكتئاب بشكل سطحي، ولا نقول لهم إن مرضكم سببه ضعف في الإيمان أو الابتعاد عن الله، لأن هذا يزيد الألم. الاكتئاب ساعدني على استيقاظ روحي وبداية حياة أصيلة تعبر عن نفسي كما أريدها، والحمد لله الذي ساعدني على رؤية نفسي ومعرفتها".
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
حسام الدين حسين كلم ربناتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
هَلَّ هِلاَلُهُ
المزيدإعلان
الإعلامي حسام الدين لـ"كلم ربنا": "أصبت بالاكتئاب 7 سنين.. وكنت بدعي ربنا أنام مصحاش تاني"
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك