وسط ترقب كبير من قبل المستأجرين والملاك.. ما مصير قانون الإيجار القديم؟
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مصدر مطلع لـ البوابة نيوز"، أن لجنة الإسكان بمجلس النواب تواصل جهودها لحل أزمة قانون الإيجار القديم، تحت قبة البرلمان.
وتقوم “البوابة نيوز”، خلال السطور القليلة الاتية توضح ملامح المواد والبنود المطروحة داخل لجنة الاسكان:
أبرز النقاط:
مناقشات مكثفة حول الأثر التشريعي لقانون الإيجار القديم الحالي.
دراسة الآثار الإيجابية والسلبية للقانون الحالي.
تقييم الحاجة الملحة لتعديلات تشريعية تحقق التوازن بين حقوق المالك والمستأجر.
الاستماع إلى آراء ومقترحات الخبراء والمختصين.
استشارة الجهات المعنية والمهتمة.
التعاون المشترك بين السلطات التشريعية والتنفيذية والمجتمع المدني.
الوصول إلى حلول شاملة ومستدامة.
تحقيق المصلحة العامة وتعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي للمجتمع.
تفاصيل إضافية:
تُظهر اللجنة تفهمها للضغوطات الاقتصادية التي يواجهها المستأجر والمالك.
تُشدد اللجنة على أهمية إيجاد حلول قانونية مناسبة تلبي احتياجاتهم وضمان الحقوق بشكل عادل ومتوازن.
تسعى اللجنة إلى إيجاد تشريعات تنظم العلاقة بين المالك والمستأجر بشكل يحقق المصلحة العامة.
لم يجرى الإعلان عن أي موعد محدد للانتهاء من دراسة ملف الإيجار القديم.
تختلف الآراء حول أفضل الحلول لمعالجة أزمة الإيجار القديم.
هناك ترقب كبير من قبل المستأجرين والملاك لمعرفة ما ستتوصل إليه اللجنة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لجنة الإسكان مجلس النواب الإیجار القدیم
إقرأ أيضاً:
بن قرينة: الجزائر الجديدة تواجه الإستعمار القديم المتجدد!
قال رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة، أن الجزائر الجديدة، تواجه في هذه المرحلة حملة فرنسية مسعورة وغير مسبوقة على كثير من الأصعدة.
وقال بن قرينة، في بيان نشره على صفحة الحزب بفايسبوك، أن هذه الحملة الفرنسية، تحاول النيل من استقرارها وعرقلة مسارها التنموي العازم على استدراك ما فات من مصالح في زمن الفساد.
كما تسعى هذه الحملات إلى محاولة التأثير على مواقف الجزائر السيادية تجاه القضايا العادلة.
وأضاف بن قرينة، أنه إذا كانت دوافع تلك الحملات باتت معروفة المصدر، فإن من المؤكد أن الخاسر الأكبر فيها إنما هو الشعب الفرنسي ومصالحه. التي أصبحت تتقلص يوما بعد يوم في الإقليم وفي العالم.
وتابع ذات المتحدث، إن الشعب الجزائري قد عزم منذ حراكه الشعبي المبارك والأصيل على تجديد مشروعه الوطني. ضمن أسس الجزائر الجديدة التي تسعى الى استكمال بناء الدولة على أسس نوفمبرية.
مشيرا إلى إن هذا الخيار لم يعجب الطرف الفرنسي الذي يحن الى سياسات الابتزاز والضغوط. التي لم يعد لها واقع في الجزائر الجديدة التي تمتلك اليوم أدوات جديدة في التعامل المناسب لصيانة سيادتها واستقلال قرارها.
حركة البناء تؤكد على دعمها اللامشروط للموقف المحق للدبلوماسية الجزائريةوأمام هذه الحملة الفرنسية الخطيرة على بلادنا، أكدت حركة البناء الوطني على دعمها اللامشروط للموقف المحق للدبلوماسية الجزائرية في ردها بما يكافئ كل المواقف والتصرفات الاحادية الجانب من الطرف الفرنسي والتي تمس من مبدأ الندية في التعامل و محاولات الابتزازات المتكررة.
كما تندد الحركة، بالنزعة اليمينية المتطرفة في فرنسا، وتأثيرها المتنامي في القرار السياسي لاسيما بما تعلق الأمر بالمساس بمصالح الجزائر وجاليتها في فرنسا. وحذرت من مغبة انعكاساتها المستقبلية على المنطقة، وعلى العلاقات البينية بين دولها.
وتدعو الحركة، مختلف القوى الوطنية لمزيد من رصّ الصفوف والتلاحم والعمل على تقوية الجبهة الداخلية. وتعزيز تماسكها لإسناد المواقف الوطنية باعتباره واجب وطني مقدس.
وتهيب الحركة، بكل النخب الوطنية وجاليتنا بالخارج أن تعبر عن مواقفها الرافضة والمنددة بهذه الحملة الفرنسية.
وجددت تمكسها الدائم بالمواقف المبدئية والتاريخية للدولة الجزائرية من القضايا العادلة وعلى رأسها قضيتي الشعبين الفلسطين والصحراوي.
كما دعت حركة البناء الوطني، الشعب الفرنسي وكل النخب المعتدلة منه إلى ضرورة التحرك الفاعل للحد من وتيرة التوتير الذي يصنعه اليمين المتطرف الذي هيمن على قرار المؤسسات الفرنسية.
وفي الأخير، جددت الحركة، دعمنا للدبلوماسية الجزائرية، مؤكدة أن الحكمة الجزائرية لن ترهن أبدا علاقاتها مع الشعب الفرنسي ولا مع دول الاتحاد الأوروبي بناءً على تصرفات اليمين المتطرف الفرنسي. وبقايا اللوبيات الاستعمارية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور