تسافر غدا الجمعة بعثة منتخبنا الوطني لكرة اليد الشاطئية متجهة إلى تايلاند لخوض معسكر إعدادي تحضيرا للمشاركة في بطولة كأس العالم لكرة اليد الشاطئية للرجال والنساء في نسختها الحادية عشر التي تنطلق في ١٨ يونيو الجاري حتى ٢٣ من الشهر، وتتكون بعثة منتخبنا من الجهازين الفني والإداري، حيث يتكون الجهاز الفني من حمود بن سالم الحسني مدربا، وجابر بن يعقوب البلوشي مساعدا ومعدا بدنيا ومدربا للحراس، وطالب بن أفندي البلوشي إداريا، وحسام الدين عدلي أخصائي العلاج الطبيعي، بالإضافة إلى الـ 10 لاعبين الذين أستقر عليهم الجهاز الفني ليكونوا في القائمة النهائية للمنتخب وهم: حذيفة السيابي، وبشار الهنائي، ومهند الزرافي، وعبدالحكيم السيابي، ومحمود الوهيبي، وعلي الجامعي، وأحمد الغيلاني ومهدي السليماني وسعيد الحسني وياسر الحارثي، حيث جرى استبعاد لاعبان من التشكيلة الأولية التي ضمت 12 لاعبا هما محمد البلوشي والأزهر الحديدي.

وسينتظم منتخبنا في معسكره بتايلاند حتى 13 من الشهر سيخوض خلاله عددا من المباريات الودية أمام المنتخب التايلاندي، وتكمن أهمية هذا المعسكر للوقوف على نقاط القوة والضعف لدى المنتخب، كما أنها فرصة مواتية لتطبيق بعض الخطط التي تدرب عليها اللاعبون خلال الأسابيع الماضية في المعسكر الداخلي بمجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر، وما أن ينتهي المنتخب من معسكر تايلاند، سيطير مباشرة في 14 من الشهر إلى مدينة بينجتان الصينية التي ستحتضن بطولة كأس العالم لليد الشاطئية التي سيشارك فيها 16 منتخب.

لقاءات المنتخب بالمونديال

وستنطلق أولى مباريات منتخبنا في كأس العالم أمام المجر في اليوم الأول للبطولة بتاريخ 18 من الشهر الجاري عند الساعة 11:50 صباحا، وفي اليوم التالي سيخوض لقاءه الثاني أمام أستراليا عند الساعة 2:20 ظهرا، ثم سيلعب مباراته الثالثة 9:10 ليلا بتوقيت سلطنة عمان، ويمني منتخبنا النفس في تقديم مستويات قوية وتقديم بداية مثالية بتحقيق الفوز على المجر في المباراة الافتتاحية لمنتخبنا في البطولة، ومن ثم تكملة المشوار بتحقيق الفوز في المباراتين في دور المجموعات، ويدرك منتخبنا صعوبة منافسيه إلا أنه يتسلح بالإصرار والعزيمة وعنفوان الشباب المتعطشين لرسم إنجاز يسجل باسم سلطنة عمان في هذا المحفل العالمي، كما يضم منتخبنا عددا من لاعبي الخبرة لهم صولات وجولات في البطولات التي تواجد بها المنتخب في السنوات الماضية، وكانت القرعة قد أوقعت منتخبنا ضمن المجموعة الأولى التي تضم الدنمارك والمجر وأستراليا، بينما ضمت المجموعة الثانية البرازيل والصين وإسبانيا وتونس، أما المجموعة الثالثة فتضم كرواتيا والأرجنتين والبرتغال وبورتوريكو، فيما تضم المجموعة الرابعة ألمانيا وقطر والولايات المتحدة الأمريكية وأوروجواي.

مباريات ودية

وقبل خوض المعسكر الخارجي بتايلاند، قال حمود الحسني مدرب منتخبنا الوطني لكرة اليد الشاطئية: إعداد لاعبي المنتخب من الناحية البدنية جيد، كما أن التدريبات اليومية للمعسكر الداخلي غلب عليها طابع الحماس والندية والرغبة كون اللاعبين الذين يمثلون المنتخب حاليا من فئة الشباب ويمتازون بالسرعة والمهارة والموهبة، مشيرا إلى أن الشيء الوحيد الذي ينقص المنتخب حاليا هو خوض مباريات ودية مكثفة افتقدناها خلال الفترة الماضية، على الرغم من لعب المنتخب عددا من المباريات مع نادي العروبة وقدم خلالها اللاعبون أداء تصاعديا من مباراة إلى أخرى، وأضاف: قائمة المنتخب الحالية تمثل مستقبل كرة اليد العمانية خلال البطولات القادمة، مؤكدا أنه سيتم إضافة بعض العناصر الجديدة للمنتخب بعد الانتهاء من المشاركة في بطولة كأس العالم المقبلة، وذلك لتدعيم مراكز اللعب التي تحوي على ضعف في صفوف المنتخب.

وحول معسكر تايلاند فأشار الحسني إلى أن المعسكر سيمتد لسبعة أيام سيخوض فيه المنتخب 5 أو 6 مباريات ودية على أمل أن تعود هذه المباريات الودية بالفائدة على اللاعبين قبل انطلاق البطولة، كون اللاعبون سيتعودون خلالها على نسق لعب المباريات بعد اكتمال اللياقة البدنية لهم، وذلك لأن ما ينقص المنتخب هو لعب المباريات الودية، وفيما يخص حظوظ المنتخب في البطولة قال: إن المنتخب الحالي لديه كل المؤهلات وهو منتخب شاب للمستقبل وعلى الرغم من وجود العديد من العناصر الشابة في القائمة الحالية إلا أن ذلك لا يمنع أن يقدم أداء قويا في البطولة طالما أن التركيز موجود والانسجام بين اللاعبين على أعلى مستوى، وأكد أن خطة الاتحاد العماني لكرة اليد هو تجديد دماء المنتخب بلاعبين شباب حتى يتسنى لهم القدرة على المنافسة في البطولات القادمة التي تنتظر المنتخب، كما أشار إلى أن مجموعة منتخبنا تضم منتخبات قوية هي الدنمارك والمجر أستراليا ولكن لعبة كرة اليد الشاطئية تعتمد على التركيز والإعداد الجيد، فمتى ما كان كل ذلك متوفرا للمنتخب فإنه بلا شك سيقدم المرجو منه.

حالة بدنية جيدة

في سياق متصل أكد جابر البلوشي مساعد مدرب منتخبنا الوطني لكرة اليد الشاطئية والمعد البدني للمنتخب ومدرب الحراس أن اللياقة البدنية للاعبين ارتفعت إلى ما يقارب 80%، وذلك مع ختام المعسكر الداخلي للمنتخب، ولم يتبق لنا سوى نفس المباريات، والمقصود به التعود على نسق المباريات منذ انطلاقة المباراة وحتى آخر لحظة، إضافة إلى التعود على كيفية حسم الفوز وتقسيم اللياقة البدنية لأشواط اللعب، مشيرا إلى أن نفس المباريات يختلف تماما عن اللياقة البدنية، مبينا أن اللاعبين جاهزون من الناحية الذهنية لخوض غمار بطولة كأس العالم، وأضاف: حاولنا قدر المستطاع تكثيف تدريباتنا خلال الأيام الماضية لأن المنتخب لن تكون لديه فرصة لزيادة معدل اللياقة البدنية في المعسكر الخارجي بتايلاند لأنه سيخوض عددا من المباريات الودية، وأشار إلى أن اللاعبين يطمحون في تقديم بطولة استثنائية على الرغم من المدة القصيرة التي تدرب فيها المنتخب، وأشاد البلوشي بإدارة الاتحاد العماني لكرة اليد ومتابعتهم المستمرة لتمرينات المنتخب ودعمهم الكبير للاعبين، وأوضح أن المعسكر الخارجي بتايلاند سيتم فيه تطبيق الخطط التي تدرب عليها اللاعبون وذلك خلال المباريات الودية التي سيخوضها في معسكر تايلاند، حيث إن اللاعبين باتوا في جاهزية بدنية وفنية عالية، وأكد البلوشي أن اليوم الأول لمعسكر المنتخب سيكون يوم راحة وبعد ذلك سيخوض المنتخب مباريات ودية مع تايلاند للوقوف على الجاهزية المطلوبة للاعبين كما أشار إلى أنه تم التخطيط على خوض 10 إلى 12 شوطا مع المنتخب التايلاندي وذلك قبل السفر إلى الصين لخوض غمار البطولة.

تدريبات مكثفة

وكان منتخبنا الوطني لكرة اليد الشاطئية قد اختتم أمس الخميس معسكره الداخلي، حيث حوى المعسكر على تدريبات مكثفة قسمت على فترتين، قادها مدرب المنتخب حمود الحسني، ومساعده المعد البدني ومدرب الحراس جابر البلوشي، الأولى بالصالة الرياضية بمجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر لزيادة المعدل اللياقي للاعبين، والفترة الثانية مسائية على الملعب الرملي بالمجمع جرى خلالها التدرب على بعض الخطط التكتيكية والمهارات الفردية وتدريبات فنية وتدريبات اللعب تحت الضغط، بالإضافة إلى تدريبات الحراس، كما خاض منتخبنا قبل بدء المعسكر عددا من المباريات الودية أمام نادي العروبة وفاز بها جميعا وقدم مستوى تصاعديا من مباراة إلى أخرى، كما بدا الانسجام واضحا على اللاعبين على الرغم من الوقت الضيق للإعداد والوجوه الشابة التي تضمها قائمة المنتخب حاليا.

من جانب آخر فإن الممثل الآخر لقارة آسيا "المنتخب القطري" الذي تفوق على منتخبنا في المباراة النهائية لكأس آسيا التي أقيمت في جزيرة بالي بإندونيسيا العام الماضي حضر جيدا للمشاركة في بطولة كأس العالم لليد الشاطئية، وذلك بعد أن نجح في التتويج ببطولة إسبانيا الدولية الودية على حساب المنتخب الإسباني بنتيجة 2 -1 في المباراة النهائية للبطولة التي أقيمت في مدينة ملقا في إطار معسكره بإسبانيا الذي أقامه خلال الشهر الجاري.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: المباریات الودیة بطولة کأس العالم اللیاقة البدنیة على الرغم من منتخبنا فی من الشهر إلى أن

إقرأ أيضاً:

مصانع العقول: الجامعات التي تغير العالم (الحلقة 5)

فبراير 20, 2025آخر تحديث: فبراير 20, 2025

محمد الربيعي

بروفسور متمرس ومستشار علمي، جامعة دبلن

في قلب ولاية كاليفورنيا المشمسة، حيث تتراقص اضواء التكنولوجيا وتتلاقى عقول المبتكرين، تقبع جامعة ستانفورد، شامخة كمنارة للعلم والمعرفة. ليست مجرد جامعة، بل هي قصة نجاح ملهمة، بدات بحلم، وتحولت الى صرح عظيم، يضيء دروب الاجيال.

منذ سنوات خلت، تشكلت لدي قناعة راسخة بجودة جامعة ستانفورد، وذلك من خلال علاقات علمية بحثية مشتركة في مجال زراعة الخلايا. فقد لمست عن كثب تفاني علماء الجامعة وتميزهم، وشهدت انجازات علمية عظيمة تحققت بفضل هذا التعاون المثمر.

ولعل ما يزيد اعجابي بهذه الجامعة هو شعار قسم الهندسة الحيوية (الرابط المشترك بيننا) والذي يجسد رؤيتها الطموحة: “بينما نستخدم الهندسة كفرشاة، وعلم الاحياء كقماش رسم، تسعى الهندسة الحيوية في جامعة ستانفورد ليس فقط الى الفهم بل ايضا الى الابداع”. انه شعار ينم عن شغف اعضاء القسم بالابتكار وتطوير المعرفة، ويؤكد التزامهم بتجاوز حدود المالوف.

البداية: قصة حب ملهمة

تعود جذور هذه الجامعة العريقة الى قصة حب حزينة، ولكنها ملهمة. ففي عام 1885، فقد حاكم ولاية كاليفورنيا، ليلاند ستانفورد، وزوجته جين ابنهما الوحيد، ليلاند جونيور. وبدلا من الاستسلام للحزن، قررا تحويل محنتهما الى منحة، وانشا جامعة تحمل اسم ابنهما، لتكون منارة للعلم والمعرفة، ومصنعا للقادة والمبتكرين.

ستانفورد اليوم: صرح شامخ للابداع

تقف جامعة ستانفورد اليوم شامخة كواحدة من اعرق الجامعات العالمية، ومنارة ساطعة للابداع والابتكار. فهي تحتضن بين جدرانها نخبة من الاساتذة والباحثين المتميزين الذين يساهمون بشكل فعال في اثراء المعرفة الانسانية ودفع عجلة التقدم الى الامام. ولا يقتصر دور ستانفورد على تخريج العلماء والمهندسين المهرة، بل تسعى جاهدة ايضا الى تنمية مهارات ريادة الاعمال لدى طلابها، لتخريج قادة قادرين على احداث تغيير ايجابي في العالم.

ويعود الفضل في هذا التميز لعدة عوامل، لعل من ابرزها تبنيها لمفهوم الحريات الاكاديمية. وكما اجاب رئيس الجامعة على سؤال لماذا اصبحت ستانفورد جامعة من الطراز العالمي في غضون فترة قصيرة نسبيا من وجودها اجاب لان: “ستانفورد تكتنز الحرية الاكاديمية وتعتبرها روح الجامعة”. هذه الحرية الاكاديمية التي تمنح للاساتذة والباحثين والطلاب، هي التي تشجع على البحث العلمي والتفكير النقدي والتعبير عن الاراء بحرية، مما يخلق بيئة محفزة للابداع والابتكار.

من بين افذاذ ستانفورد، نذكر:

ويليام شوكلي: الفيزيائي العبقري الذي اخترع الترانزستور، تلك القطعة الصغيرة التي احدثت ثورة في عالم الالكترونيات، وجعلت الاجهزة الذكية التي نستخدمها اليوم ممكنة.

جون فون نيومان: عالم الرياضيات الفذ الذي قدم اسهامات جليلة في علوم الحاسوب، والفيزياء، والاقتصاد. لقد وضع الاسس النظرية للحوسبة الحديثة، وكان له دور كبير في تطوير القنبلة الذرية.

سالي رايد: لم تكن ستانفورد مجرد جامعة للرجال، بل كانت حاضنة للمواهب النسائية ايضا. من بين خريجاتها المتميزات، سالي رايد، اول امراة امريكية تصعد الى الفضاء، لتثبت للعالم ان المراة قادرة على تحقيق المستحيل.

سيرجي برين ولاري بيج: هذان الشابان الطموحان، التقيا في ستانفورد، ليؤسسا معا شركة كوكل، التي اصبحت محرك البحث الاكثر استخداما في العالم، وغيرت الطريقة التي نجمع بها المعلومات ونتفاعل مع العالم.

هؤلاء وغيرهم الكثير، هم نتاج عقول تفتحت في رحاب ستانفورد، وتشربت من علمها ومعرفتها، ليصبحوا قادة ومبتكرين، غيروا وجه العالم. انهم شهادة حية على ان ستانفورد ليست مجرد جامعة، بل هي منارة للعلم والمعرفة، ومصنع للاحلام.

وادي السيلكون: قصة نجاح مشتركة

تعتبر ستانفورد شريكا اساسيا في نجاح وادي السيلكون، الذي اصبح مركزا عالميا للتكنولوجيا والابتكار. فقد ساهمت الجامعة في تخريج العديد من رواد الاعمال الذين اسسوا شركات تكنولوجية عملاقة، غيرت وجه العالم. كما انشات ستانفورد حاضنات اعمال ومراكز ابحاث، لدعم الطلاب والباحثين وتحويل افكارهم الى واقع ملموس.

ولكن، كيف اصبحت ستانفورد شريكا اساسيا في هذا النجاح؟

الامر لا يتعلق فقط بتخريج رواد الاعمال، بل يتعدى ذلك الى عوامل اخرى، منها:

تشجيع الابتكار وريادة الاعمال: لم تكتف ستانفورد بتدريس العلوم والتكنولوجيا، بل عملت ايضا على غرس ثقافة الابتكار وريادة الاعمال في نفوس طلابها. وشجعتهم على تحويل افكارهم الى مشاريع واقعية، وقدمت لهم الدعم والتوجيه اللازمين لتحقيق ذلك.

توفير بيئة محفزة: لم تقتصر ستانفورد على توفير المعرفة النظرية، بل انشات ايضا بيئة محفزة للابتكار وريادة الاعمال. وشجعت على التواصل والتفاعل بين الطلاب والباحثين واعضاء هيئة التدريس، وتبادل الافكار والخبرات.

انشاء حاضنات الاعمال ومراكز الابحاث: لم تكتف ستانفورد بتخريج رواد الاعمال، بل انشات ايضا حاضنات اعمال ومراكز ابحاث، لتوفير الدعم المادي والمعنوي للطلاب والباحثين، ومساعدتهم على تحويل افكارهم الى شركات ناشئة ناجحة.

جذب الاستثمارات: لم تكتف ستانفورد بتوفير الدعم للطلاب والباحثين، بل عملت ايضا على جذب الاستثمارات الى وادي السيليكون، من خلال بناء علاقات قوية مع الشركات والمستثمرين، وعرض الافكار والمشاريع المبتكرة عليهم.

وبفضل هذه العوامل وغيرها، اصبحت ستانفورد شريكا اساسيا في نجاح وادي السيليكون، وساهمت في تحويله الى مركز عالمي للتكنولوجيا والابتكار.

ومن الامثلة على ذلك:

شركة غوغل: التي تاسست على يد اثنين من طلاب ستانفورد، وهما سيرجي برين ولاري بيج.

شركة ياهو: التي تاسست ايضا على يد اثنين من طلاب ستانفورد، وهما ديفيد فيلو وجيري يانغ.

شركة هيوليت-باكارد: التي تاسست على يد اثنين من خريجي ستانفورد، وهما ويليام هيوليت وديفيد باكارد.

هذه الشركات وغيرها الكثير، هي دليل على الدور الكبير الذي لعبته ستانفورد في نجاح وادي السيليكون، وتحويله الى مركز عالمي للتكنولوجيا والابتكار.

ستانفورد: اكثر من مجرد جامعة

ستانفورد ليست مجرد جامعة، بل هي مجتمع حيوي، يجمع بين الطلاب من جميع انحاء العالم، ليتبادلوا الافكار والخبرات، ويبنوا مستقبلا مشرقا لانفسهم ولوطنهم. كما انها مركز للبحث العلمي، حيث تجرى ابحاث رائدة في مختلف المجالات، تساهم في حل المشكلات العالمية، وتحسين حياة الناس.

الخلاصة: ستانفورد، قصة نجاح مستمرة

باختصار، جامعة ستانفورد هي قصة نجاح ملهمة، بدات بحلم، وتحولت الى واقع ملموس. انها صرح شامخ للعلم والمعرفة، ومصنع للقادة والمبتكرين، ومركز للابداع والابتكار. وستظل ستانفورد تلهم الاجيال القادمة، وتساهم في بناء مستقبل مشرق للانسانية جمعاء.

 

مقالات مشابهة

  • أحمر الشواطئ يُحدد قائمته الأولية لآسيا.. وروسيا تستعد لمعسكر مسقط
  • "أبيض الشاطئية".. نموذج إماراتي رائد في الألعاب الجماعية
  • استعداداً للدور النهائي من تصفيات كأس آسيا.. منتخبنا الوطني يقيم معسكره الداخلي
  • اتحاد الخماسي الحديث يعلن قائمة المنتخب للمشاركة في كأس العالم بالقاهرة
  • اتحاد الخماسي الحديث يعلن قائمة المنتخب الوطني للمشاركة في كأس العالم
  • منتخبنا يلاقي الكويت في افتتاح كأس الخليج لقدامى اللاعبين
  • أحمر الناشئين يلاقي كوريا في بطولة هاتريك الودية
  • مصانع العقول: الجامعات التي تغير العالم (الحلقة 5)
  • بعد أداء منتخب اليد البطولي في كأس العالم.. الإسباني باستور ينقل خبراته للمدربين المصريين
  • أحمر الناشئين يفتتح بطولة هاتريك بمواجهة السعودية.. غدا