مواعيد عمل مترو الأنفاق خلال إجازة عيد الأضحى 2024
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
مواعيد عمل المترو في عيد الأضحى 2024.. تزامنًا مع قرب بداية عيد الأضحى المبارك 2024، بيحث العديد من المواطنين عن مواعيد عمل مترو الأنفاق خلال إجازة عيد الأضحى 2024.
مواعيد المترو في عيد الأضحى 2024وتوفر «الأسبوع»، لمتابعيها معرفة كل ما يخص مواعيد المترو في عيد الأضحى 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
لم تعلن وزارة النقل الممثلة في الهيئة القومية للأنفاق، عن مواعيد المترو في إجازة عيد الأضحى 2024، حتي الآن، والتي تبدأ من يوم الأحد 16 يونيو 2024، وتستمر حتى يوم الأربعاء الموافق 18 يونيو 2024 المقبل.
موعد عيد الأضحى 2024ومن المقرر أن تعلن دار الإفتاء المصرية، رسميا عن موعد عيد الأضحى 2024، بالتزامن مع استطلاع هلال ذي الحجة لعام 1445 هجريا، والذي سيكون يوم 29 ذي القعدة، الموافق الخميس 6 يونيو 2024.
ومن ناحية أخرى، قررت شركة «أر. إيه. تي. بي ديف للنقل كايرو»، المسئولة عن إدارة وتشغيل الخط الثالث للمترو والقطار الكهربائي الخفيف LRT تقليل زمن التقاطر داخل محطات الخط الثالث.
وبدأ تنفيذ هذا القرار بداية من يوم السبت 1 يونيو 2024، وعلى إن يستمر العمل به حتى بداية إجازة عيد الأضحى المبارك.
زمن التقاطر في مترو أنفاق الخط الثالثوعليه، تقرر أن يكون زمن التقاطر كل 4.5 دقيقة بدلًا من 5.5 دقيقة وذلك من محطة عدلي منصور إلى محطة الكيت كات خلال ساعات الذروة.
كما تقرر أن يكون زمن التقاطر 9 دقائق بدلًا من 11 دقيقة من محطة الكيت كات إلى محطة جامعة القاهرة أو محطة محور روض الفرج خلال ساعات الذروة.
وتم تحديد ساعات الذروة من محطة عدلي منصور إلى محطة جامعة القاهرة أو محطة محور روض الفرج من 6 لـ 10 صباحًا، ومن 1 لـ 6 مساءً.
كما تم تحديد ساعات الذروة من محطة جامعة القاهرة أو محطة محور روض الفرج إلى محطة عدلي منصور من 7 لـ11 صباحًا، ومن 2 لـ 7 مساءً.
اقرأ أيضاًعطل فني في حركة مترو الأنفاق بمحطة الدقي
حتى الـ 1 صباحا.. مواعيد مترو الأنفاق في رمضان 2024
مواعيد عمل مترو الأنفاق خلال أيام عيد الفطر 2024.. وزارة النقل توضح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إجازة عيد الأضحى 2024 مواعيد عمل مترو الأنفاق مواعيد عمل مترو الأنفاق 2024 مواعید عمل مترو الأنفاق عید عمل مترو الأنفاق إجازة عید الأضحى 2024 ساعات الذروة زمن التقاطر إلى محطة یونیو 2024 من محطة
إقرأ أيضاً:
آراء متباينة حول توقيت امتحانات الفصل الثاني
أثار قرار وزارة التربية والتعليم بتقديم موعد الاختبارات النهائية للفصل الدراسي الثاني إلى ما قبل إجازة عيد الأضحى المبارك موجة من ردود الفعل المتباينة في الأوساط التعليمية والمجتمعية. حيث يرى المؤيدون للقرار الجديد بأنه فرصة لمنح الطلبة إجازة أطول للاحتفال بالعيد دون ضغط، فيما عبّر بعض الطلبة عن قلقهم من ضيق الوقت وضغط المناهج وتداخل الامتحانات القصيرة مع النهائية مع تحضيرات العيد.
"عُمان" استطلعت ردود فعل الطلبة وأولياء الأمور والكادر التدريسي على القرار.
يرى الفضل بن فاضل الخياري، في الصف السادس بمدرسة الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري، أن القرار الجديد مناسب، وقال: تقديم فترة الاختبارات قبل عيد الأضحى بثّ في نفسي السرور، فالتعديل يصبّ في مصلحة الطالب، موضحًا بأنه في السابق كان يتطلب من الطالب أداء الامتحانات بعد إجازة العيد مباشرة، ما يعني بأننا نكون غير مستعدين نظرًا لظروف إجازة العيد وما يصحبها من فعاليات واحتفالات، وبالتالي فإننا ندخل بعد العيد في حالة من عدم الاستعداد.
من جانبها، لم ترحب مناسك بنت خالد الغمارية، بالصف العاشر من مدرسة العامرات الثانوية، بالقرار الجديد، وقالت: أحمل استياءً كبيرًا من القرار الجديد بتحديد موعد بدء الاختبارات النهائية للفصل الثاني، وأشارت إلى أنها واجهت ضغوطًا كبيرة في اختبارات الفصل الدراسي الأول: حيث قدّمنا اختبارين لمادتين أساسيتين في يوم واحد، وكنا على أمل أن يتم تخفيف الضغط من تكثيف الاختبارات في الفصل الدراسي الثاني، إلا أن القرار جاء عكس توقعاتنا وآمالنا.
ويشاركها الرأي جلندى بن جمعة أمبوسعيدي، من مدرسة محمد بن روح الكندي، بقوله: للأسف، القرار سبب لنا قلقًا وتوترًا بسبب ضيق الوقت وكثافة المناهج الدراسية، لأننا في صدد أداء الاختبارات القصيرة وإعداد المشاريع والعروض التقديمية، وليس لدينا الجاهزية للاستعداد للاختبارات النهائية، فمن الأفضل تأجيل الاختبارات إلى بعد عيد الأضحى.
أولياء الأمور
تقول أميمة المعولية: للأسف تغيير فترة الاختبارات ليس في صالح الطلبة مطلقا، لأنها تسبب إرباكا للطلبة في جدول المذاكرة ومن الأفضل أن تكون فترة الاختبارات لأيام أطول حتى يتسنى لهم إعطاء كل مادة وقتها للمذاكرة والمراجعة.
ترى خلود الرحبية أن التعديلات التي طرأت لا تتناسب والمتبقي من المناهج الدراسية، كما أنها تؤثر على الاستعداد للامتحان لأنها تتوسط إجازة عيد الأضحى، مما ينعكس على الطالب في إنهاء المنهج بشكل سريع دون فهم واستيعاب.
أما خديجة البلوشية تقول: غير منطقي أن تكون الاختبارات قبل العيد لأننا ملتزمون بتجهيزات العيد ولا يتسنى لنا متابعة الأبناء، في الماضي كانت الإجازة الصيفية ثلاثة أشهر في هذا العام اختلف الأمر.
تقول وفاء عبدالله (ولية أمر): نحن كأولياء أمور انزعجنا من خبر تقديم موعد الاختبارات، حيث إن الأسرة في خضم استعداداتها وفرحتها بالعيد، وفي المقابل هناك أبناء يحتاجون منا المتابعة والتوجيه، كذلك فكرة أن تتخلل إجازة عيد الأضحى أيام الاختبارات وتنصفها إلى نصفين؛ هي فكرة غير منطقية، لأن الطالب ذهنيا يكون مع الاختبارات القادمة، فكيف له أن يفرح ويبتهج بأيام وفرحة العيد؟!!! وترى جوخة الوضاحية قائلة: ما يحدث انعكس سلبيا على نفسية الطالب، حيث أصبح مشتتا بين العيد والامتحانات لاسيما أنه بحاجة إلى دعم نفسي من أفراد أسرته خصوصا والدته..أنا أرى من الأفضل تقديم الاختبارات إلى 25 مايو حتى يتسنى للطلبة الفرحة بأيام العيد.
ابتسام بنت علي البلوشية تقول: التعديلات الأخيرة كانت مفاجأة لنا جميعا، لو بقيت على موعدها السابق كان أفضل، بدأنا بالاستعداد من الآن وذلك بسبب الضغط النفسي والقلق من قرب الاختبارات.
تقول رشا الهلالية: لابد من تعديل فترة الاختبارات مراعاة للتوقيت الصيفي المرهق للطالب، فالطالب لا يتحمل حرارة الجو، كما أتمنى أن لا تضع الوزارة اختبار مادتين في يوم واحد.
الخطة الدراسية
ومن جانبها قالت هناء بنت سعيد الرواس معلمة أولى لغة عربية بمدرسة الراية للتعليم الأساسي: اقترح من واقع الميدان والبيئة التعليمية أن يتم تعديل جدول ومواعيد الاختبارات بحيث يتناسب ويراعي جميع فئات المجتمع، ابتداء من الطلبة وانتهاء بأولياء الأمور، بحيث تبدأ الاختبارات من تاريخ 25 مايو لهذا العام، ونأمل أن يتم حذف الوحدة الأخيرة من المناهج الدراسية حتى يتسنى للمعلمين الانتهاء من المناهج وإعطاء المراجعات المطلوبة في هذه الفترة.
وبينت ابتسام بنت ناصر الشكرية معلمة أولى لغة انجليزية قائلة: إننا في سباق مع الزمن للانتهاء من إنجاز المناهج الدراسية المختلفة تزامنا مع الخطة الزمنية الجديدة. كما أنني لمست امتعاضا من الطلاب بسبب وقوع فترة الاختبارات النهائية في فترة إجازة عيد الأضحى المبارك.
وقال حمود المبسلي معلم أول مادة الفيزياء: جاء توقيت تعديل جدول الاختبارات في وقت غير مناسب نوعًا ما، خصوصًا وأنه صدر في منتصف الفصل الدراسي الثاني تقريبًا. ولو كان هذا القرار قد صدر في بداية الفصل، لكان أكثر مواءمة من حيث إعادة تكييف الخطط الدراسية وتنظيمها بما يتناسب مع المدة المتاحة، الأمر الذي كان سيسهم في رفع مستوى الفعالية والتخطيط المنهجي. ومع ذلك، فإننا ننظر إلى هذا التغيير كتحدٍّ إيجابي، يحمل في طيّاته فرصة لإعادة تقييم الأداء وتفعيل المرونة في التخطيط، كما نحث أبناءنا الطلبة على المثابرة، وأن يجعلوا من هذه المرحلة بوابة عبور نحو التميز وتحقيق أعلى المراتب.